الأحد، فبراير 11

عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش مقالات وآراء | 2008-05-10 00:00:00 قسنطينة في 16فيفري 2008



عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش

مقالات وآراء | 2008-05-10 00:00:00
قسنطينة في 16فيفري 2008 

عارنا في الصحافة الجزائرية ...... نور الدين بوكعباش

مقالات وآراء | 2008-05-10 00:00:00
قسنطينة في 16فيفري 2008
رسالة مفتوحة إلى المثقف حميدة العياشي
سيدي الصحفي المحترم
بعد التحية والسلام
هاهي الصحافة الجزائرية تغرق في ماسي سياسييها فبعدما كانت قبلة القراء المهمشين هاهي أصبحت ترفض شكاوى المواطنين بل وتستغلها عبر مكاتبها الجهوية للتقرب إلى الولاة و الحصول على الريوع التجارية وبينما تضيع حقوق المواطن الجزائري بين إمبراطوريات الولاة الجدد وصمت الصحافيين الجزائريين عن فضائح التبذير الاقتصادي لأموال الريع البترولي التي سوف تقف الأفكار الجزائرية متحسرة على ضياعها الخرافي في المشاريع العملاقة و الأحلام الخرافية لمسيرينا الدين جعلوا شعار العهدة الثالثة سبيلا للمتاجرة بكرامة رئيسهم مادام رئيسهم سجل تجاري لشراء مصالحهم ووسط الضباب السياسي الجزائري الذي ترسمه غيوم الإستراتجية الاميريكية في الصحاري الجزائرية تأتي فضيحة الصحافة الجزائرية التي فضلت توظيف عديمي المستوي وأبناء الأسرة الثورية المزيفة في مقرتها الصحفية مقابل طردها لخريجي معهد الإعلام والاتصال وكان الصحافي الحقيقي عار في المكاتب الصحفية الجزائرية وإنني احتفظ بأسماء لمناضلات في حزب جبهة التحرير أمسينا صحافيات بالنضال الحزبي والشهادات الصحفية المزورة كما أتذكر أسماء أدبية كتبت حرفا فدخلت عالم الصحافة والتلفزة الجزائرية عبر القصيدة الشعرية الفقيرة أدبيا كما لا انسي أن خريجي معاهد البيولوجيا ومتخرجين معاهد التكوين المهني أضحوا يستهزئون بطلبة الإعلام والاتصال مادامت مهنة الصحافي يمارسها من لا يدرك رسالتها وأما أخر فضائحها فلقد علمت أن صحيفة جزائرية في الشرق الجزائري استعانت بالمتقاعدين الكهول ووضعتهم أمام اختبار القبول بل وجعلتهم يتقاضون أجور تشغيل الشباب ماداموا قادرين على العمل الصحفي في شيخوختهم خاصة وحركاتهم البطيئة و كتابتهم الحكيمة تذكرك بصحافة البؤساء وعلى الضفة الاخري توضع العراقيل أمام خريجي معهد الإعلام والاتصال من صحافيي المستقبل الدين فضلوا الحرقة البحرية والانتحار الاجتماعي بعدما همشتهم المؤسسات الإعلامية الرسمية و المتاجر الإعلامية المستقلة و لقد وقفت مندهشا من إعلانكم حول بحثكم عن صحافيين من الشرق الجزائري دون ذكر ليسانس علوم الإعلام والاتصال وكان طلبة الإعلام والاتصال خطر على المؤسسات الإعلامية الجزائرية و في انتظار تطهير الصحافة الجزائرية من الصحافيين المزيفين وأصحاب العناوين التجارية تبقي الصحافة الجزائرية ضحية اللعبة السياسية التي تفضل
عديمي الشهادات على الكفاءات الجامعية واني انتظر صحوة جزائرية من صحيفتكم لانقاد مهنة الصحافة من الدخلاء و الانتهازيين وأصحاب الأموال الميتة وختاما صدق القائل " كلما أطالع الصحافة الجزائرية أشم رائحة الصحافيين المزيفين و أتذكر ماسي الصحافيين الحقيقيين المهمشين من ذاكرة تجار الدكاكين الصحفية "
ملاحظات: -هل تعلم أن خياطة أصبحت مراسلة صحفية وأمست ممثلة الشعب في المجلسا لولائي بقسنطينة ووضعت نفسها كصحفية رغم أنها لأتملك شهادة صحفي علما أنها رشحت للمنصب على أساس الأقدمية في حزب جبهة التحرير قسنطينة وأرجوكم افتحوا ملف الصحافيين المزيفين كما لا ننسي أصحاب الرابعة الابتدائي الدين أمسوا يسيرون مكاتب الصحافة في دار الصحافة بقسنطينة
-هل تعلم أن صديقك الاستاد يزيد بوعنان أرسل لكم عند بداية مشوار صحيفتكم سيرة ذاتية تتضمن انه يحضر رسالة الماجستير لكن الحقيقة عكس دلك بل انه صحافي انتهازي يبحث عن المصالح لا الاحترافية الصحفية
-هل تعلم ان الدكاكين الصحفية توظف مراسلين صحفيين بالرشاوى و الاعتداءات الجنسية ضد الفتيات الجزائريات
-هل تعلم أن المكاتب الجهوية للصحافة في الديار الجزائرية اصبحت ديار للدعارة الإعلامية ودلك حسبما اعترف به رئيس مكتب صحفي بقسنطينة
-هل تعلم أن رؤساء المكاتب الجهوية يتقربون من الولاة مستغلين أسماء عناوينهم الصحفية للمتاجرة الصحفية بينما يقبضون أجورهم من صحفهم ويدعون احتقارهم الإداري
-هل تعلم أن المراسلين الصحفيين أسسوا جمعيات وتحصلوا على أموال من الولاة في إطار الإنعاش الاقتصادي
كما أن جمعياتهم تنشط يوم عيد الصحافة وتسكت في ليالي أعياد السخافة
-هل تعلم أن بعض المراسلين يسترزقون مقالاتهم من مواقع الانترنيت ثم يراسلونها عبر الفاكس وكأنها خبر صحفي
-هل تعلم أن بعض العناوين الصحفية تحصلت على أموال من المبايعة السياسية لتمسي عبيد لأسيادها
-هل تعلم أن الفساد الإعلامي ظاهرة خطيرة في كوابيس الصحف الجزائرية ولو فتحت الملفات الكبرى لاعلنت الصحف براءتها من صحافييها وأرجوكم القضية خطيرة تحتاج إلى فضيحة إعلامية مادامت سبق صحفي
هل تعلم أن الصحف الجزائرية لا تعترف بمصاريف الكهرباء والهاتف بل وتهدد شركة الكهرباء بنشر مقالات قصد التراجع عن دفع مصاريف الكهرباء كما أنها لا تعترف بفواتير الهاتف فهي مازالت تعيش في عهد البايلك فكيف تدعي الاستقلالية ورؤسائها يعتقدون أنفسهم مماليك بلا أقلام
-هل تعلم ان مدير الخبر السابق لايتعدي مستواه النهائي وان ابنه يسير شركة توزيع الخبر وهل تعلم ان بعض الصحافيين تجار بامتياز
-هل تعلم ان بعض الصحافين متورطين في قضايا المخدرات والجنس لكن الحماية السياسية جعلتهم حمير بامتياز




طالعوا التعليقات  من صحافيين  جزائريين   امثال     الصحافي  الفاشل   يزيد بوعنان وغيرهم   
حيث استغلوا اسماء مستعارة    واسمي الشخصي لتشويهي   بعد اكتشاف فضائحهم

نص   التعليقات
 https://www.zamanalwsl.net/news/article/4839
 لتعليقات: 0
فرز حسب

مفيد
2008-05-13
إن هذا الأنسان المدعو نورالدين بوكعباش ليس مثقفا وليس كاتبا وإنما هو رجل مريض ومخبول عقليا ومهتز نفسيا بشهادة الأطباء وله شهادة جامعي شكلية تحصل عليها بواسطة العلاقات والمعارف فمستواه لا يوحي على الإطلاق أنه جامعي ، وكل الدلائل الفيزيولوجية علاوة على تقارير الأطباء تبين أنه مريض من أمراض نفسية وعقلي مركبة ميؤوس منها ، ولذلك فهو حاقد على كل شيء يريد الحياة خاصة من الكتاب والمثقفين والناجحين في حياتهم ، ونظرا للاحتقار اليذي يتعرض له والتهميش الذي يعيشه فإنه يوجه سهامه وقذفه إلى كل من يعرفه من مثقف أو كاتب وقد شجعه على ذلك التقارير الطبية التي يتملكها والتي بينت أنه مريض ومرفوع عنه القلم وبالتالي لا يمكن متابعته قضائيا أة إدانته ، وهو ما حدث له بالضبط مع شاعر وصحفي مرموق من الجزائر ، هذا الأخير وبعد أن رفع ضد المخبول بوكعباش دعوى قضائية لأنه رماه بأبشه الصفات وعبارات القذف في كتابات عبر مواقع اليكترونية وبعد مسار طويل من المحاكم تم رفض الملف لأن عائلة بوكعباش تقدمت بملف طبي شامل تبين أنه مريض عقليا وأنه دخل مشتشفى الأمراض العقلية عدة مرات ويتناول الأدوية ويعاني من نفسية مهتزة ومضطربة وهذا الملف متوفر عند الجهات القضائية ، فكيف بكم تصقون خزعبلاته ولذلك نرجو من المشرفين على هذا الموقع الاليكتروني المحترم أنلا يعيروا اهتماما لما يكتبه لأنه مريض ومرفوع عنه القلم. مفيد بن الشيخ-الجزائ
نورالدين بوكعباش مثقف
2008-05-14
للاسف الشديد ان يصدر تعليق من صحافي يدعي مفيد واسمه الحقيقي عيش علجية علما ان هذه الحقائق اكدها صحافيين ورؤساء مكاتب واملك ادلة صوتية وكتابات وشهادات للصحافيات وصحافيين اعترفوا امام جمهور قسنطينة في الخليفة بهده الحقائق الواقعية وبعيدا عن اتهامي بالجنون والوصفات الجاهزة فانني اعتبر خربشات مفيد من كلام المجانين وليس صحاففي المواقف علما ان تعليق مفيد يبرز مستوي الصحافين الجزائريين الانحطاطي وقارنوا بين مضمون مقالاتي وخربشات مفيد لتعلموا ان الصحافة مواقف وليس منبر لتجار المناسبات ايام حرية التعبير واما الشخص الشاعر فهو ملاراد بوكرزازة الدي قدم شكوي بسببرسالة تقيمية لبرامجه في اداعة قسنطينة ولقد الغيت القضية بطلب من بوكرزازة الدي اعترف بفشله في رفع القضية ضدي مدمت املك ادلة الاقناع الاعلامي علما ان حمير الصحافة الجزائرية فقراء البيان واغبياء الافكار وشتان بين نقاش الافكار وافتعال الاتهامات لمثقفين احرار يعلمون مادا يكتبون وكيف يفكرون فهل العنت يا مفيد افلاسك وقدمت استقالتك من الصحافة لانها جهال اعلامي بقلم نورالدين بوكعباش
بدر الدين
2008-05-22
اؤكد لكم مرة اخرى ان المدعو نور الدين بوكعباش مريض عقلياوله ما يكفى من عقد نفسية لدلك فهو لا يتاخر اطلاقا بوصف من هم اطهر منه بابشع الاوصاف و لقد حرم من دخول نادى الاثنين بالنظر لاعاقته الدهنية فى جملة واحدة ان هدا الرجل الدى يدعى انه مثقف مهمش ما هو الا حثالة المجانين فى الجزائر لهدا وجب اخد ما يكتبه من باب الدين رفع عنهم القلم و انصح هدا المجنون بتناول ادويته فى الوقت المناسب لان عكس دلك يؤدى الى عواقب وخيمة
دليلة مروانى
2008-05-22
ان هدا المجنون يملا الدنيا بخربشاته الحدر و ثم الحدر من معتوه نفسى لا يرضيه احد
نورالدين بوكعباش مثق
2008-05-23
يا صحافيي المصالح هانتم ثثبثون عجزكم الصحفي عبر تعليقاتكم التي سوف يتعرف خلالها ابناء المشرق على جهالة صحافيي الجزائر المستقلة الدين لم يسوعبوا من الصحافة سوي الشتم والقدف ولقد وقفت ضاحكا حينما قرات نهقات حمير الصحافة الجزائرية من دليلة مرواني وبدرالدين لاكتشف ان الحمير غزوا عالم الصحافة الجزائرية فاصبحوا رعيان بامتياز ماداموا حمير السلطة واد اقف ضاحكا من خربشات مرواني وبدرالدين فانني اعتبر نعقيكم تعبير عن الفقر الثقافي وان حمير الصحافة اخطر مرض في الصحافة الجزائرية وان نعيقكم دليل عن جهلكم الثقافي فهل اعلنتم حقيقتكم للصحافة العربية لتضع احتياطاتها من حمير الصحافة الجزائرية الدين لاتتجاوز مستواياتهم محو الامية وانني ادرك ان الحقيقة يخشها الجهال ويتبناها ادكياء الافكار فهل فهمتم الدرس الصحفي يا رعيان الصحافة الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ومفكر عربي وشكرا
بدر الدين بوكعباش
2008-05-25
اعود مرة اخرى كى اؤكد لكم ان هدا النكرة والمعتوه عقليا و نفسيا نور الدين بوكعباش هو شكل من اشكال انهيار القيم و المبادىء ..و انه لم يسثن يوما احدا من حروبه المغتعلة لان الحقد و الغيرة يملان قلبه فقد منع من نشاطات نادى الاثنين لانه يسبب حالة احراج لكل الضيوف باسئلته السخيفة و لايفرق بين الفاعل و المفعول به نطقا و كتابة و الغريب انه من بائع للحمص و الكتب الممزقة اصبح صاحب مدونة يشتم فيها من يشاء انطلاقا من عقده النفسية و الجنسية فهو العاجز عن الزواج على الرغم من انه تجاوز الخمسين سنةوانه لم ينجح يوما فى اقامة علاقة سوية مع امراة و علاقاته المشبوهة مع من يشبهونه على لسان كل قسنطينة لهدا و لغيره تحول الى كلب مسعور يعض من يشاء و لدلك انصحه بالانتحار حتى يضع حدا للاحقاد التى تاكل قلبه
نسرين
2008-05-26
حقيقة انه مريض ومجنون ومرفوع عنه القلم فاحذروا هذا المريض الحثالة نسرين
عفاف
2008-05-26
أنا المثقفة عفاف التي أعرف نوالدين بوكعباش منذ نعومة أظافره وأعرف عائلته فردا فردا فهو من عائلة ميسورة تملك العقارات والأملاك والعمارات ولكنه محقور ومهمش من طرفها مما أثر على نفسيته المهتزة ولهذه الأمراض والعقد التي يعاني منها الرجل أسباب موضوعية ووراثية أهمها :عندما كان المدعو نورالدين بوكعباش في سن الخامسة من عمره تعرض لوعكة صحية خطيرة أقعدته الفراش بل ووصل به الأمر الى أن فقد وعيه لمة طويلة وظنت عائلته حينها أن الطفل قد توفي فاقامت له جنازة وغسل وكفن ووضع في العش وحضر كافة أفراد عائلته وجيرانه وأقاربه لتشييعه الى مثواه الأخير ولكن وبقدرة قادر وبعد ان كان الجميع يهم بمقله إلى المقبرة تحرك الميت في نعشه وبدا الوعي يعود اليه وأخذوه الى الطبيب ليتبين أنه لا يزال حيا ولكن هذه الحادثة كما قال الطباء والمختصون أثرت تأثيرا بالغا على شخصيته التي أصابها ما أصابها , وعلاوة على ذلك فإن التهميش والحقرة التي يتعرض لها من قبل عائلته كبيرها وصغيرها والتي جعلت من نوالدين مجرد خادما يشتري لهم الخبز ومستلزمات البيت بمارغم أنه جامعي كما يدعي زورا وبهتانا ، وهذا التهميش جعلته يظهر لدى الناس وكأنه مسكين بمظهر لباسه الرثة والمتسخة وعائلته تنام على الملايير ، هذا كل ما أثر عليه وجعلت منه رجلا مكبوتا ومعقدا يصب جام غضبه على الكتاب والشعراء والمثقفين رجالا ونساء حيث رماهم بأبشع الاوصاف ووصل به الجد إلى أن رمى المحصنات المتزوجات بالزنى والدعارة أكرمكم الله ولذلك أدعو جميع المواقع للامتناع عن نشر ما يكتبه من بهتان لأنه مرفوع عنه القلم. عفاف -كاتبة ومثقفة
احميدة العياشي كاتب جزا
2008-05-26
بلوك نوت يكتبها:احميـــدة عيـــاشي الثلاثاء 26 ففيري 2008 الكلمة للقراء بلوك نوت، لا أريدها أحادية، ولا اتجاها تسلطيا·· أريدها أيضا فضاء للحوار والنقاش المتحضر والرفيع، فضاء لتبادل الآراء والأفكار بعيدا عن التشنج والعنف اللفظي والمجاملات العقيمة·· ولقد وصلتني هذا الأسبوع مراسلات عديدة سأحرص على تقديمها ضمن عمود بلوك نوت عل ذلك يكون، ليس همزة وصل بين الكاتب والقارئ وحسب، بل إعلانا جديا عن نية التحاور والتقدم معا على طريق التفكير المشترك·· وهنا أنشر مقاطع من رسائل قراء وصلتني هذا الأسبوع··· ـ 2 ـ كتب إلي القارئ عبد القادر فقال >الآن فقط أدركت لماذا تنفر النخبة الجزائرية من قراءة جرائدها الوطنية، حينما يكتب الأستاذ والروائي والمسرحي والصحفي احميد العياشي عن البركوكس والكسكسي، ويدعي في عموده أنه يكتب عن ''ثقافة الغذاء'' وينهي هذا البلوك نوت كما يسميه بقوله ''الغذاء أيضا ثقافة أيها الأصدقاء والصديقات''<، لعمري أن شخصا مثقفا سيغمى عليه من شدة الضحك·· أرجوك، هل تستخفون بعقول من يقرأون لكم ترهاتكم·· لا شك أن أفكارك يا صديقي مدورة كحبة البركوكس التي كتبت عنها، أنا لا ألومك عن الموضوع ففريماس في فرنسا مثلا حلل طبخة البستو تحليلا نقديا سيميائيا، وشتراوس كذلك تحدث عن ثنائية الطبيعة والثقافة في الغذاء، ورولان بارت تحدث أيضا عن تحليل لساني سيميائي للائحة الطعام التي تقدم في المطاعم كما تحدث عن الموضة وغيرها، ولكن أن يصل الابتذال إلى ما دون درجة الصفر في الكتابة، فهذا أمر غير معقول·· أرى فعلا أن مثل هذه الكتابات تؤكد أنكم صرتم كنافخي الأبواق ممن صموا لشدة النفخ، فلم يعودوا لينتبهوا لمن ينتظرهم إن كانوا مستمعين؟ أنا لا أنصحكم بتقديم اعتذار، أرجو فقط أن يتسع صدركم لهذا النقد اللاذع، وأنا متأسف إن كنت جرحت شعوركم، وفقكم الله· ـ 3 ـ الرسالة الثانية جاءتني من القارئ فتحي عولاني من عنابة، كتبها باللغة الفرنسية ''سلام أيها السيد المحترم، أنا مجنون بكتاباتك، أقرأ لك، وأعيد قراءة أعمدتك، أحب مقالاتك عن المسرح، منزل برناردا ألبا لوركا، شاعري المفضل، أحببت أيضا كتاباتك عن جواد الأسدي وعن لبنان·· لقد ذكرت كتابي وشعرائي المفضلين مثل لوركا، بروست، كافكا·· أما الموضوع الذي تحدثت فيه عن الكسكسي فلقد كان رائعا··· ـ 4 ـ أما القارئ نور الدين بوكعباش من قسنطينة فيكتب لي رسالة مفتوحة عن الوضع البائس لما آلت إليه الصحافة داخل الجزائر العميقة·· يقول: ـ هل تعلم أن الدكاكين الصحفية توظف مراسلين صحفيين بالرشاوى والاعتداءات الجنسية ضد الفتيات الجزائريات؟ ـ هل تعلم أن رؤساء المكاتب الجهوية يتقربون للولاة مستغلين أسماء عناوينهم الصحفية للمتاجرة الصحفية، بينما يقبضون أجورهم من صحفهم ويدعون احتقارهم الإداري؟ ـ هل تعلم أن المراسلين الصحفيين أسسوا جمعيات وتحصلوا على أموال من الولاة في إطار الإنعاش الاقتصادي؟ ـ هل تعلم أن المكاتب الجهوية للصحافة في الديار الجزائرية، أصبحت ديار للدعارة الإعلامية، وذلك حسب ما اعترف به رئيس مكتب صحفي بقسنطينة؟! ـ 5 ـ هذه الشذرات هي دعوة إلى القراءة الإيجابية كبديل للقراءة الكسولة والسلبية···
إكرام
2008-05-26
أيها الحقود أيها المريض أيها المختل أنت رجل لا تستحي ومستواك الثقافي منحط فكتاباتك ركيكة وتعبيرك مهلهل مليئ بالأخطاء والهرطقات والسقطات، وكل ما قاله الإخوة المعلقون في هذا الموقع المتميز الذي سمح بكشف حقيقتك ليس للجزائريين فقط ولكن لكافة القراء والمثقفين في العالم العربي والإسلامي ولكل الذين يقرأون الحرف العربي في المعمورة كلها ، أنا أيضا أعرفك جيدا يا مختل لأنني صخفية تابعت معظم النشاطات الثقافية والسياسية التي كنت تحضرها وتساهم يتدخلاتك المرضية التي كان يتسلى بها الجميع لأنها مناقشات ليس فيها ما يغني من جوع بل أن الحاضرين يتسلون بها ، أوتذكر أنه بمجرد طلبك للكلمة وبدايتك الكلام ينفجر الحضور ضحكا على تدخلاتك الكوميدية المريضة ويهمس الأستاذ المنشط أو الذي يترأس الجلسة إلى مدعويه في المنصة ممن لا يعرفونك على أنك مريض ومرفوع عنك القلم بل ومن الدكاترة من صرح بها من على المنصة وعلى مكبر الصوت أن بوكعباش نورالدين مرفوع عليه القلم ، فكيف برجل مجنون وحقود وليس له ذرة من الحياء أن يكون مثقفا أو تكون له الأهلية اللازمة لانتقاد الناس من خيرة الكتاب ممن هم أحسن منه تربية وسلوكا وثقافة ومكانة فكرية في المجتمع ، لا يفوتني إلا أن أشكر المشرفين على هذا الموقع الذين سمحوا لنا بكشف حقيقة المدعو بوكعباش وتشريحه وتعريته كما هو أمام العالم لأنه لا يستحي ولا يعترف بالجميل فهو قد هاجم كل من قدم له يد العون ولكنه يحترم الجهلة الذين يعاملونه بغلظة وقوة ويضربونه ويهينونه ويستعملونه كخديم له ، فعندما كان يبيع الكتب في الأنفاق كان خادما بامتياز للشباب الذي يعمل هناك وجلهم مطرودون من المدرسة لا لشيء سوى لأنهم يهينونه ويضربونه يوميا بل ووصل بهم الأمر حسب ما قال لي أحدهم إلى أن نزعوا عنه ملابسه وتركوه يهيم في الطريق أمام الملأ ذ هذه هي تركيبته يحترم من يهينه ويحتقره ولا يحترم من هم أهل للاحترتم ولكن هو يعمل ذلك عن غير وعي لأنه ليس في كامل قواه العقلية. إكرام -مراسلة صحفية
نورالدين بوكعباش مثقف
2008-05-26
حينما يعجز صحافي عن الدفاع الفكري يتحول الى بهلوان سياسي يتخد الشتم سبيلا والقدف وسيطا لكشف عجزه الثقافي وهكدا فلقد وقفت ضاحكا من تعليقات مراسلي الصحافة الجزائرية في قسنطينة الدين عجزوا عن االمجادلة الفكرية فغرقوا في حرب الاطفال متخدين الحجارة والشتم سبيلا ليثبثوا لاقلام الصحافة العربية انهم اغبياء بامتياز والا فكيف يعقل ان يختلس بدرالدين اسمي الشخصي ليعبر عن خربشات حروفه المجنونة ومادا نقول عن عفاف التي اثبث ان كرامتها الاعلامية ملوثة بحروف تعليقها الدي اثبث ان الصحافة الجزائرية ملوثة بفضائح اقلامها الصبيانية التي تعيش من ريع الدولة وتموت بوفاة الدولة ومار ايكم في صحافي يشتم افكاري دون مناقاشاتها ثم يقف مطالبا بحدف مقالاتي اليس ه>ا تعبير عن الجهل الثقافي في الاوساط الصحفية الجزائرية خاصة واتهامهم بشخصي بشتي النعوت لن يغير من موقفي شبرا خاصة والرسالة الصحفية نشرت في صحيفة الجزائر نيوز وارسلت الى صحيفة الشروق والنصر والاداعة الثقافية ولم يتحرك اقلام الصحافيين المزيفين لكن ما ان نشرتها في شبكة الانترنيت حتي ظهر حمير الصحافة مبرزين عضلات جهلهم الاعلامي ومفتخرين بكونهم حمير بامتياز مادموا يتخدون الاستحمار الاعلامي سبيلا لكسب نفاقهم الاعلامي وانه من العار ان يتحول الصحافي الى مخربش يتقن تركيب الحروف ولايحسن ادراك معانيها ولو ادركت عفاف ان خربشتها ضرب الخيال الادبي ما فضلت ان تدخل حرب بلا سلاح فكري وانني اؤكد رسميا ان المعلومات الواردة في المقالة رسمية وبالادلة المادية ولا يهمني نعيق الحمير مادمت مقتنعا ان الصحافة مهنة الادكياء وليست قلعة لحمير المجتمع وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ملاحظة اتحدي بدرالدين وعفاف ونسرين نشر اسمائهم الحقيقة لان الصحافي الحقيقي لا يخشي الحقيقة بل يدافع من اجل حرية الاخرين ومن يقرا خربشاتهم يكتشف ان الصحافة الجزائرية انجبت مجانين التعليقات الصبيانية
نور الدين بوكعباش
2008-05-28
اعترف ان كل ما كتب عنى صحيح و انى فعلا كنت و ما زلت اعانى من اضطربات عقلية و نفسية و ان السبب فى دلك عائلتى التى تعتبرنى خادما غريباو السبب فى دلك ما رافق حمل امى بى من شكوك فكل العائلة تعتبرنى ابن زنا خاصة و ان علاقات امى الغرامية كبيرة جدا لهدا اعتدر لكل المثقفين عما لحقهم من ضرر و اعد الجميع بالصمت و الى الابد نور الدين بوكعباش مثقف مهمش الجزائر
مفيد
2008-05-28
عليك ان تثبث فقط انك لست نقش كبير ان المينة كلها تتحدث عن دلك
نورالدين بوكعباش مثقف ج
2008-06-02
للاسف الشديد فلقد وجدت اسمي يتداول منطرف احد الصحافيين الدي وضع اسمي ليشفي غليله النفسي علما انني لن اترجع عن كلمات الرسالة الاصحفية وانني احتفظ بادلة تدين صاحب الاسم المستعار الدي اثبث مرضه النفسي علما انه اثبث ان الصحافين الجزائريين لا يتقنةون فنون الحوار الثقافي ولقد تفاجات بالخلط بين قضية نادي الاثنين وقضية الصحافة وهدا يؤكد ان اصحاب التعليقات المستعارة يعيشون من الخوف وانني لااعتدر عن حقائق يعيشها الصحافيين ولكنني اقف ضاحكا من تعليقات مرضي الصحافة الديمن استعروا اسمي خوفا من تعرضهم للطرد الصحفي من صحفهم علما انني احتفظ بتصريحات خطيرة قد تعصف بمستقبل رؤساء مكاتب قسنطينة وانني اؤكد ان اسمي ليس سلعة في المزاد العلني فمن اراد التعقيب ومناقشاتي فلينشر اسمه الحقيقي لان الاسم المستعار دليل عن الفشل الثقافي واما الاتهامات فدليل على صبيانية رعيان الصحافة وللعلم فان عرفت اسماء الحقيقية لبدرالدين واكرام وومفيد وسوف اكشف فضائحهم الصحفية مستقبلا لاؤكد ان الصحافة مهنة التجار والرعيان وحينما تتحول مهنة الحقيقة الى وكر للرعيان فاعلنوا وفاة حرية التعبير يا اصحاب الاسماء المستعارة فهل فهمتم الدرس يا رعيان الصحافة الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
نورالدين بوكعباش مثقف ج
2008-06-06
للاسف الشديد هاهو المراسل الصحافي ليومية اليوم محمد بوحصلن يكشف انيابه فبدل ان يناقش الرسالة الصحفية هاهو يعترف بكونه جاهل صحافيا علما ان المراسل الصحفي الدي يحاربني باتهامات صبيانية يقدم اهانة للصحافة الجزائرية ويثبث انحطاط مستواه الثقافي مادام حمير اعلامي وهكدا اضحي مراسلي قسنطينة قمة في الشثم الاعلامى علما انني للن اتراجع عن شبر من مقالاتي وسوف اكشف اوراقك يا مراسل صحيفة اليوم ومحرضك مراسل صحيفة المساء مادمت مقتنعا ان الصحافة مهنة البحث عن الحقيقة وليست مهنة للبحث عن المصالح واخفاء الحقائق وان الصحافة الجزائرية ضاعت بين حمير اقلامها الجهال وانني اؤكد ان خربشاتك يا مراسل اليوم اثبث ان الصحافة الجزائرية تعيش من فضلات حكامها وانبهك ان تكشف عن اسمك الحقيقي بعيدا عن التغطية باسمي المستعار ومادمت تخشي الصراحة الثقافية وفاقد للشجاعة الادبية وادا خاطبك الحمير فقل سلاما بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري قسنطينة

2008-06-07
اليس من العار ان تنتمى انت للصحافة ايها المجنون المهتوه الم يحن الوقت ان تقف امام المراة لتتاكد ان الله مسخك على شكل قرد و قبل ان تتهم الناس بالظلم حاول ان تفرق بين الفاعل و المفعول به ايها النقش ايها المهبول يا يا بوالبشاشر هل تنكر ان كل المدينة تعرف انك نقش كبير و انك تفتش عن البشارة لا غير و عندما لم تجدها اطلقت العنان لعقلك المريض كى ترمى الناس بلسانك السليط انى اتساءل كيف يمكن لابن زنا و نقش ان ينشر سخافاته
مرزاق صيادي
2008-06-08
أصبحت الجزائر عنوانا كبيرا لفضائح تزكم الأنوف انطلاقا من قاعدة إن غاب الضمير سهل كل شيء، و إن غابت آليات الرقابة السياسية والقانونية·· فتح المجال أمام كل ما يتجاوز سقف >دولة القانون< في بلاد صارت فيها الفضائح تتكرر باستمرار وبمعدل ما بين كل فضيحة وفضيحة تجد فضيحة·· فالجزائر لا تزال من بين أكثـر البلدان التي عرفت فضائح في كل المجالات من الرياضة إلى السياسة مرورا بالاقتصاد وصولا إلى الثقافة، فلا تكاد تمر سنة أو شهر إلا وسمعنا باختلاس الملايير أو بالمؤامرات الإنقلابية الدنيئة أو بارتفاع نسب الإجرام، فالمجالات تعددت ومعها الأسباب، لكن اسم الفضيحة يبقى واحدا·· البعض منها فُكت طلاسمه والبعض الآخر لا يزال ينتظر، لكن في ظل هذا الكم الهائل من الفضائح لا تزال المهزلة متواصلة والقطار يسير وفق التوقيت المحدد له دون أن يعترض طريقه أحد، ليبقى المواطن في الأخير هو الضحية الوحيدة ما دام أن اسمه بعيد عن هذا المصطلح··· >المحقق< تفتح ملف الفضائح في الجزائر وترصد أهمها في كل المجالات ··· أشهر فضائح السياسة ·· الانقلابات·· التزوير واتهام الأبرياء في السياسة لا يمكن تجاهل ظاهرة >عودة< الفضائح باستمرار للواجهة لتغذية أحاديث الشارع عن >ما الذي يحدث< بصيغة أو شكل يتغير حسب نوع وحجم الفضيحة بحد ذاتها ·· في السياسة لا يمكن تجاهل ظاهرة >عودة< الفضائح باستمرار للواجهة لتغذية أحاديث الشارع عن >ما الذي يحدث< بصيغة أو شكل يتغير حسب نوع وحجم الفضيحة بحد ذاتها ·· في أواسط التسعينيات كانت السلطة في قلب البحث عن مخرج من مأزق المؤسسات الانتقالية وتسعى للعودة إلى الشرعية الشعبية والثورية دفعة واحدة فانتظمت انتخابات الرئاسة وتلتها الانتخــابات التشريعية لسنة 1997 وهي السنة التي ارتبطــت بالتزوير وبأوّج المجــــازر الإرهابية زمن >الجــــيا <·· الأيادي النظيفة والإطارات البريئة حملة الأيادي النظيفة التي أطلقها محمد آدمي، وزير العدل في حكومة أويحيى الأولى، رافقت فضيحة التزوير وأدت إلى سجن الكثير من الإطارات البريئة من التهم المنسوبة إليها مثلما حصل مع رئيس مجمع الحجار سابقا السيد مسعود شتيح، والذي أعيد له الاعتبار مطلع الألفية الثالثة وعُين على رأس اتصالات الجزائر· هذه الحملة التي يصنفها المراقبون في إطار فضائح أخرى في السنوات الأخيرة من عهد اليامين زروال، والتي أطاحت بمستشاره الخاص محمد بتشين، الجنرال المتقاعد، هي فضيحة لم تغسلها دموع السياسة·· ذهب آدمي وأويحيى وبقيت الحكاية تتردد في أروقة السياسة على أساس أن ما حدث كان فضيحة بامتياز · مكافحة الرشوة والفساد·· أحاديث في عزّ الأزمة الأمنية نبتت خطابات طويلة عن مكافحة الرشوة والفساد من أعلى هرمية السلطة، لكن بين الكلام في السياسة والترويج لما يطرح مرحليا، كانت الرشوة تزداد نفوذا في غياب آليات الرقابة ومحاسبة المتهم انطلاقا من مبدأ >من أين لك هذا؟<· ما يزيد عن عقد من الزمن والحديث يدور حول هذه القضية تحديدا وفي هذه المدة تم تحويل والاستفادة من ملايير البنوك العمومية، عملية تلو الأخرى، دون الوصول إلى إمكانية >وقف النزيف< على الأقل· وها هو شيخ >الحمسيين< يخرج بمبادرة >الفساد قف< والتي لم تتجاوز سور موقع الأنترنيت، الذي >رميت فيه< ولا تهديـــدات أبو جـــرة سلطــاني بكشـــف المفسـدين خرجــت إلى النـور بالفعـل لا بالقـــول · قبله كان أحمد أويحيى توّعد الرشوة والفساد بالمتابعة والمحاكمة، ولكن··· حتى أيام عبد العزيز بلخادم في رئاسة الحكومة لم تحول لهجة محاربة الفساد إلى واقع ملموس باستثناء بعض المحاكمات الجارية أو التي تمت في قضايا تهريب الأموال والإستفادات غير المشروعة · قضاة ومجـاهدون مزيفـون في الوقت الحاضر تحصي وزارة المجاهدين ما يزيد عن 600 ألف منتسب للعائلة الثورية بصفة مجاهد وهو الرقم الذي يثير تحفظات كبيرة وكثيرة، وسببها الحديث المتواصل منذ مطلع التسعينيات عن المجاهدين المزيفين واختراقهم صفوف العائلة الثورية بأعداد كبيرة قدرها وزير القطاع شريف عباس بـ 10آلاف مجاهد مزيف، وقال بأنه سيسحب بطاقاتهم وطالبهم بإرجاع كل الإمتيازات التي حصلوا عليها دون نهاية واضحة لما قال· هذا الموضوع >المثير لمسلسلات صيفية< شاركت فيه أطراف من العائلة الثورية وبوقبة وأسماء أخرى تداولت على الحديث عن المزيفين المنتسبين للثورة وكان آخرهم الكولونيل المتقاعد بن شريف، الذي هدد بكشف أسماء ثقيلة لهؤلاء ولم يظهر خبر عن القوائم التي تحدث عنها بحرارة الصيف وطواها ببرودة الشتاء · مسألة المجاهدين المزيفين ارتبطت بقنبلة القضاة المزيفين التي فجرها الإطار المفصول من وزارة العدل بن يوسف ملوك مطلع التسعينيات أيضا، وكانت هذه القنبلة كفيلة بإحداث انهيارات جانبية في التسليم بالعدد الحقيقي للمجاهدين في البلاد، ذلك أن مؤتمري طرابلس 1962 والجزائر 1964 يقرّان رقما واحدا عن عدد المنتسبين للثورة وهو 75 ألف مجاهد· هؤلاء القضاة المزيفين تحصلوا على شهادات الانتساب إلى ثورة التحرير وأصبحوا إطارات في دواليب الدولة بشهادة السيد ملوك · الإنقلاب على الأحزاب ·· في السياسة أيضا هناك سيناريوهات طبقت وهي شبيهة إلى حد ما بالفضائح السياسية التي تأكل من هشيم الخلافات السياسية بحد ذاتها· ما حدث في >الأفالان< بين 2003 و2005 يلخص هذا الإتجاه الفضائحي من حيث تغيير هرم حزب لأهداف سياسية خارج أهداف >الأفالان< كحزب مشارك في اللعبة السياسية· السبب كان خلافًا بين >الصديق الأسبق< لبوتفليقة، علي بن فليس، لما أبدى هذا الأخير طموحه في رئاسة الجمهورية والترشح لها باسم الحزب الذي كان يقوده إلى غاية مطلع ,2005 وقد خلقت بداخله >تصحيحية< قلبت موازين القوى في >الأفالان< لصالح أنصار بوتفليقة وطردت بن فليس من الباب الخلفي · أزمة >الأفالان< أبانت عن تدخل السياسة الممكن لتغيير مجريات الأمور بعيدا عن القواعد المتعارف عليها في تسيير الأزمات بقواعد قانونية صرفة ووفقا للقانون الداخلي لهذا الحزب السابح في محيط المصالحة الوطنية ·· وقبل >الأفالان< كان >النهضة<، طبعة جاب الله، على موعد مع الإنقلاب على القيادة بمباركة بعض النافذين في السلطة وأُزيح جاب الله وتبعه إطارات الحركة وتم تشكيل حزب آخر تحت اسم حركة الإصلاح الوطني الذي لم تمر 5 سنوات عن نشأته حتى تكرّر السيناريو وأُنقلب على جاب الله مرة ثانية·· مثلما أزيح بن بعيبش من الأرندي وعبد الحميد مهري من الحزب العتيد · الانتفاضات المبرمجة والتحــقيقات المغــيّبة خروج الشباب الغاضب في الـ 5 أكتوبر 1988 لا يزال يُشكل نقطة استفهام لدى غالبية الجزائريين·· من دفعهم لذلك؟ كم عدد القتلى الحقيقي؟ من أعطى الأوامر؟ الأرقام غير الرسمية تتحدث عن خسائر جمة وتشير إلى جهات معينة وتُحملها مسؤولية ما حدث ولجنة التحقيق التي تشكلت لم تكن سوى وسيلة لذرّ الرماد في الأعين وحالها كحال كل لجان التحقيق التي شُكلت في الجزائر حتى أصبحت لجنة التحقيق مرادف لدفن قضية ما·· وبعد 13 سنة تنتفض الجزائر مجددا، لكن هذه المرة اقتصر الأمر على منطقة القبائل فقط· الحصيلة أكثر من 100 قتيل ومئات الجرحى·· من؟ وكيف؟ ولماذا؟ الأسئلة التي صُنفت في خانة الطابوهات لتبقى الإنتفاضات الشعبية لغزًا محيّرًا في طريقة اندلاعها وطريقة إخمادها وطريقة تسييرها؟ !! كتبها مرزاق صيادي
نونو بوكعباش
2008-06-09
انت فى احدى القنوات العربية يا للنكتة السخيفة هل تعتقد ان اى مؤسسة محترمة قد تقتح ابوابها لنقش مثلك عليك ان تعترف انط نقش كبير و عطاى
مصطفى نطور مدير الثقافة ل
2008-06-08
لقد منعت المجنون المعتوه بوكعباش بسبب تصرفاته الصبيانيةو امراضه العقلية المزمنة و لن اسمح ما دمت مديرا للثقافة بقسنطينة بالدخول لنشاطات نادى الاثنين و اؤكد له انه ختى لو كتب للامم المتحدة لن يجتاز عتبة دار الثقافة حتى لا تنتشر اوبئته و جراثيمه المسمومة التى يبثها فى كل لقاء الحدر و ثم الحدر من حثالة و مزبلة التاريخ بوكعباش نور الدين و ارجو من القائمين على هدا الموقع وقف نشر برازه
مروان حرب/ أيمن·س
2008-06-08
الرصاصة التي أشعلت الحرب بين الخـبر و الشروق مروان حرب/ أيمن·س قبل ثلاث سنوات تقريبا وبالتحديد منذ ديسمبر 2004 بدأت ملامح حرب ضارية بين جريدتي >الخبر< و>الشروق اليومي< تلوح في أفق الساحة الإعلامية الجزائرية· فالخبر من جهة تطمح إلى الحفاظ على موقعها الريادي الذي وصلت إليه، حيث أصبحت الجريدة رقم 1 في الجزائر، وفي الجهة الأخرى تسعى >الشروق< جاهدة إلى تحسين أوضاعها بعد فترة من التراجع· في البداية كانت مظاهر الصراع بين الجريدتين غير معلنة ولا يعلم بها إلا القليلون من العاملين في قطاع الإعلام، لكن حدة هذا الصراع جعلته يطفو على السطح، وكانت البداية بعد أن نشر معهد >عباسة< لسبر الآراء في سنة 2005 دراسة حول جمهور الصحف في الجزائر، حيث قامت جريدة >الخبر< بنشر أجزاء من هذه الدراسة تشير إلى أنها الصحيفة الأوسع انتشارا والأكثر مقروئية، بدون الإشارة إلى الأجزاء التي تبرز موقع جريدة >الشروق< في الساحة الإعلامية، وهو ما اعتبرته هذه الأخيرة تشويها للحقيقة فسارعت إلى نشر النص الكامل للدراسة تحت عنوان >تصحيحا للتشويه<، وكان هذا بمثابة الإعلان عن بداية جولة جديدة من الصراع بين الصحيفتين · حيرة القارئ بين الخبر وتكذيبه منذ ذلك الوقت أصبحت كل جريدة تسعى للظهور في صورة صاحبة السبق الصحفي، فلم يكن غريبا أن يجد القراء على صفحات إحدى الجريدتين خبرا، ليتفاجأ في اليوم الموالي بخبر آخر ينفيه على صفحات الجريدة الثانية، وأبرز مثال على ذلك أن جريدة >الخبر< نشرت في أحد أعدادها خبرا عن قيام كوندوليزا رايس كاتبة الدولة الأمريكية للشؤون الخارجية بزيارة مرتقبة إلى الجزائر، لتقوم >الشروق< وفي اليوم الموالي بتكذيب هذا الخبر من خلال حوار أجرته مع السفير الأمريكي في الجزائر· والحادثة نفسها تكرّرت قبل أيّام قليلة عندما نشرت >الشروق< خبرا عن زيادة في أجور أعوان الأمن، لتقوم بعد ذلك >الخبر< بنشر تصريح لعلي تونسي المدير العام للأمن الوطني ينفي فيه أي زيادة مقررة في أجور أفراد أسلاك الأمن، وهنا نجد أنفسنا أمام حالة من الإرتباك أصابت القارئ الذي لم يعرف أي الجريدتين يصدّق وأيهما يكذّب · بعد ذلك دخل الصراع بين الجريدتين مرحلة جديدة من التصعيد، بعد أن قامت >الخبر< في يوم 8 فيفري الماضي بنشر خبر عن تجدد المشاكل بين مؤسسي جريدة >الشروق< رغم أن القضاء فصل في هذه القضية بتاريخ 20 ديسمبر 2004 بإصدار حكم بسحب العنوان من >دار الإستقلال< التي أنشأته في1 نوفمبر 2000 وبمنحه إلى مؤسسة الشروق للإعلام والنشر، لكن جريدة >الشروق< رأت في نشر مثل هذا الخبر هجوما واضحا عليها وتدخلا في شؤونها الداخلية سيما وأنها نجحت في تحسين أوضاعها بعد أن رفعت سحبها من 10 آلاف نسخة في نهاية ديسمبر 2004 إلى أكثر من 200 ألف نسخة حاليا، وردت >الشروق< على هذا الخبر بنشر عمود في صفحتها الأخيرة بتاريخ 10 فيفري اعتبر فيه كاتبه أن هناك من لم يستسغ التحسن الكبير الذي طرأ على أوضاع الجريدة منذ منح العنوان لمؤسسة الشروق، وأنها ـ أي الشروق ـ تتفهّم القلق الذي انتاب بعض الناشرين بعد النجاح الذي حقّقته، إلا أن ذلك ليس مبررا للخوض في مشاكلها الداخلية، وأكد صاحب المقال على أن >الشروق< مقتنعة تماما أن الساحة الإعلامية ليست حكرا على عنوان واحد وأنها تتسع للجميع، وأضاف إن >الشروق< كانت على علم بالمشاكل الداخلية التي تعاني منها جريدة >الخبر<، إلا أنها فضلت عدم التطرّق إليها إيمانا منها بأن ذلك ليس من أخلاقيات العمل الصحفي · كل طرف متمسّك بوجهة نظره في تعليقه على مقال >الشروق< قال علي جري مدير الخبر: > ليس لدي رد، لأنني أمنع نفسي من الرد على أي زميل مهما كتب، ولم نكتب في حياتنا عن زميل أو زميلة، وأتحدى أيا كان أن يذكر لي اسم شخص تهجمنا عليه رغم أنهم تهجموا علينا ليلا ونهارا، وعدم الرد على مثل هذه الأمور هو الحد الأدنى من الأخلاقيات الصحفية والتربية<، وأضاف جري >إن المعلومة التي نشرتها الخبر جاءت في إطار العمل الصحفي بعد بيان أصدره المؤسسون وتلّقت الجريدة نسخة منه جاء فيه أن الخلاف بين شركاء الشروق عاد مرة أخرى إلى المحاكم، وأنه يفتخر بأن الخبر هي الصحيفة الوحيدة التي لها ميثاق لأخلاقيات المهنة وقّع عليها صحفيوها<، وعلّق جري على ما نشرته الشروق قائلا: >نحن أيضا ليست مهمتنا التجريح ولا توجد لدينا أي نية للإضرار بأي أحد ولا أعتقد أن >الخبر< التي تضع إمكانياتها لتكوين الصحفيين المعرّبين والمفرنسين في الجرائد والسمعي- البصري إيمانا منها بأن ذلك مشاركة في تطوير الصحافة الجزائرية، تعمل على تجريح أحد أو الإضرار بمصالح جريدة أخرى<· أما أنيس رحماني مدير تحرير >الشروق اليومي< فأكد في تعليق مقتضب >إن جريدته كتبت ما توجّب قوله في العمود الذي ردّت فيه على الخبر، وأن المعلومة التي نشرتها هذه الأخيرة تعتبر تعرّضا لأمور الشروق الداخلية، وهو ما لا يمّت بصلة إلى المنافسة الشريفة <· لم يتوقّف الصراع بين الجريدتين عند هذا الحد، حيث تسعى كل واحدة إلى استقطاب الصحفيين العاملين في الجريدة الأخرى، فبعدما نجحت الشروق في إقناع أنيس رحماني بترك >الخبر< والإشراف على إدارة تحريرها، ردت >الخبر< بالحصول على موافقة سعد بوعقبة لكتابة عموده اليومي >نقطة نظام< على صفحاتها، كما انتقل المصور بلال زواوي من >الخبر< ليصبح رئيسا لقسم التصوير في جريدة >الشروق< قبل أن يعود مجددا للخبر، ونور الدين قلالة الذي كان رئيسا للقسم السياسي في >الخبر< ليتولى منصب نائب رئيس تحرير >الشروق<، إضافة إلى الصحفية سعاد عزوز التي انتقلت من القسم الإقتصادي للخبر وترشحها الأصداء لأن تكون رئيسة للقسم الإقتصادي في جريدة >الشروق< أو حتى رئيسة تحرير نظرا لخبرتها وكفاءتها، وفي الوقت الذي دافع فيه علي جري مدير الخبر عن حرية الصحفي في الإنضمام لأي جريدة يجد راحته فيها، فإن أنيس رحماني مدير تحرير الشروق أكد على أنّ الصحفيين العاملين بالخبر هم الذين يبدون رغبتهم دائما في الإلتحاق بجريدة الشروق · المشهد الإعلامي يواجه خطر التشويه أمام استمرار الصراع بين جريدتي >الخبر< و>الشروق< واتخاذه اتجاها نحو التصعيد، يكون من الضروري التنبيه إلى أنّ المنافسة الشريفة وحدها التي تكفل تطوير مستوى الصحافة المستقلة في الجزائر، وأنّ الإنسياق وراء الصراعات والنزاعات البعيدة عن مبادئ العمل الصحفي ستؤدّي لا محالة إلى فقدان الصحافة الجزائرية للمكاسب التي بدأت تجنيها في السنوات الأخيرة، إضافة إلى تشويه المشهد الإعلامي الذي مازال يبحث عن تكوين صورته، كما أنّ تغليب هذه الصراعات على العمل الإعلامي الجاد سيتسبّب في إبعاد الصحف عن دورها الرئيسي المتمثّل في تكوين الرأي العام الوطني، وسيكون المواطن ضحيّته الأولى لأنّه سيفقد واحدة من أهم مصادر المعلومات .
نورالدين بوكعباش مثقف ج
2008-06-08
ها انت يامراسل اليوم تكشف اوراق جهلك الاعلامي فبعدما استعملت اسم مستعار هانت تكتب بدون توقيع لثبث انك ضعيف الشخصية ومريض عاطفيا مادمت ناقص الحنان العاطفي وبدل ان تكشف اسمك الحقيقي هانت تتفنن في الشتم الصبياني وثثبث انك بعيدا عن العمل الصحفي وحبدا لو تفرق بين النقاش والهجوم لان كلامك يثبث انك غبي بامتياز وان الطفل الصغير ليقف ضاحكا امام كلامك الصبياني الدي يثبث انك تعاني عجز عاطفي وعقم جنسي وتبقي عباراتك دليل عن استحماراك الثقافي علما ان شتمك لشخصي بالنعوت الصبيانية وعجزك عن نشر اسمك الصحفي دليل على انك تعيش ازمة نفسية من مقالاتي واحيطك علما ان الرسالة الصحفية نشرتها اغلب الصحف العربية وتناقلاتها التلفزيونات العربية وسوف تشاهدني في احد القنوات العربية مستقبلا فهل ادركت ان الحمير ادا دخلوا قرية افسدوها بنعيقهم وشر البلية ما يضحك يا حمار الصحافة الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري قسنطينة
نورالدين بوكعباش مثقف
2008-06-10
للاسف الشديد هاهم حمير الصحافة بزعامة المهرج محمد بوحصان ونائبه زهاني يكشفان اوراق امراضاهم النفسية بعدما خرجا صراخحة واعترفا بغبائهما الصحفي حينما اتخدا من اسمي سبيلا لتشويه صورتي الاجتماعية لكن اخطائهم التعقيبيبة جعلتهم حمير المراسلين الصحفين بامتياز حينما كشفوا حقيقة الفاظهم ااسوقية علما ان ان احدهم متزوج واب لطفلين ولو ارسلت خربشاته الى صحيفة اليوم فسوف يطرد من الباب الواسع لكنني تفاجات بان المرض الجنسي نخر عقولهم خاصة واخبارهم الجنسية في صحف اليوم والمساء والشروق اثرث على معنتوياتهم فجعلتهم لا يفرقون بين التعقيب والنقد والشتم والغريب ان اجسماهم ملوثة بامراضهم الجنسية ولو تمعنتم في اخفاء اسمائهم وعباراتهم لادركتم ان سخط الملاعب انتقل الى الانترنيت مادام االشتم صفة الفاشلين ثقافيا كما ان اغراقهم في شخصي دليل عن صحة مقالاتي الصحفية التي تركت انطباعا حسنا في الصحافة العربية وان اوساط صحفية اتخدت رسالتي كحقيقة واقعية عن حقيقة الصحافيين الجزائريين المزيفين وختاما فانني اعتبر خربشات حمير الصحافة واستغلال اسمي لتشويه شخصي بامراضهم الجنسية دليل على مرضهم الاجتماعي واتحداهم ان ينشروا اسمائهم الحقيقة وعناوين صحفهم الرسمية لو كانوا اصحاب شخصية قوية لكن ما فائدة حمير يسيرون خلف البغال ويكتبون بلا تفكير ويتصورون اخبار بلا سبق صحفي ويقتلون الصحافي الحقيقي ويصفقون للصحفي المزيف وللعلم فان صاحب نهيق الحمير محمدبوحصان ورفيق دربه زهاني هددني مند شهور بالاغتيال السياسي بعدما ارسلت رسالة خطية الى صحفهم لاثبث انهم مزيفين والرسالة موجودة وسوف انشرها لاحقا وانني املك حقائق عن محمد بوحصان لايعلمها واحتراما للموقع الالكتروني التزمت الصمت الصحفي احتراما لمهنة الحقيقة الصحافةالحقيقية وليست الصحافة المزيفة التي تعيش من نعيق حميريها في صحف قسنطينة وان الحمير ادا دخلوا صحيفة قتلوها بنعيقهم الصبياني وامراضهم الجنسية فهلا فتحتم عقولكم يا صحافيي المصالح بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ومفكر عربي

2008-06-11
ان المجنون بوكعباش يثبث يوما بعد اخر انه فعلا ولد قحبة و انه اكبر نقش عرفه التاريخ و انه يهدد كل مرة بكشف الحقائق لكنه فى الاصل لا يملك غير عاهاته و جنونه الدى يعرفه الدانى و القاصىو انه حين يعجز عن قول اى كلام يلجا الى الاساليب الملتوية اى سبق هدا الدى تتحدث عنه و انت لم تضف شيئا للمشهد الاعلامى غير التهجم على اسيادك امثال احلام مستغانمى و فيروز و خديجة بن قنة و غيرهم من قمم الاعلام العربى لو كنت مكانك لانتحترت
آسيا موساي اديبة جزائر
2008-06-18
تكاد تخلو جريدة جزائرية واحدة من فكرة تسويقية عجيبة بدأت تسري سريان النار في الهشيم هي فكرة الطومبولا، وقد كنا في وقت ما نعتقد أن هذه العملية تنظم في المعارض لتشجيع الناس على زيارة هذه المعارض وبالتالي الترويج لمنتجات استهلاكية معينة· الآن أصبحت أغلب الجرائد عندنا تخصص الصفحات العديدة لهذه الطومبولا التي شغلت القراء الجزائريين فتجدهم يشاركون فيها بعشرات الآلاف· أليس عجيبا أن تقوم الصحافة بهذا الدور وهي التي يفترض أنها وجدت لتعليم الناس وتوعيتهم وتثقيفهم ؟ اختلط علينا الأمر فلم نعد نفهم هل أننا نحن من يتأخر أم أن صحافتنا تسقط شيئا فشيئا في فخ الابتذال والسطحية وعمليات الكسب المادي كغاية في حد ذاتها· منذ متى كان دور الصحافة تشجيع ألعاب الحظ وإلهاء الناس عن النافع من العلم والعمل· ومنذ متى كان هدفها البيع بأي وسيلة حتى ولو كانت هذه الوسيلة مدمرة لفكرة الاعتماد على النفس وتطوير القدرات العقلية والذهنية للفرد· وماذا يعني أن تساهم الصحافة في تخدير الناس وجعلهم يحلمون بضربة حظ تنتشلهم من الفقر والبؤس بدل أن يتعلموا من هذه الصحافة بالذات كيف يطالبون بحقوقهم في العيش الكريم· أشعر بالأسى وأنا أرى وسائل إعلامنا تغرق في التتفيه وتسطيح الوعي فعندما يتعلق الأمر بموضوع ثقافي أو فكري يعز عليك أن تجد مساحة فارغة في جريدة أو تلفزيون أو إذاعة وعندما يتعلق الأمر بهذه العمليات الممنهجة لفصل الانسان عن عقله وعزيمته فإنه مرحب بها في أغلب وسائل الإعلام· وإذا كان مفهوما أن تتنافس الفضائيات على هذا النوع من الإلهاء، فما هو غير مفهوم هو تهافت صحافتنا المكتوبة على ألعاب من نوع احك تربحب أو اجمع 10 قسيمات وأرسلها إلى عنوان الجريدة· فمن النادر اليوم وخصوصا وقد دخلنا فصل الصيف أن تفتح جريدة يومية أو أسبوعية ولا تجد فيها طومبولا جديدة· في المقابل لا يفكر أغلب مسؤولي الجرائد عندنا في فكرة استحداث كتاب الجريدة وتوزيعه مجانا على القراء، لا يفكرون في ملاحق ثقافية نوعية تنير الطريق وتثقف الفرد، لا ينفقون حتى ما نسبته 1,0 بالمائة من أرباحهم على مشاريع ثقافية حقيقية· لا يخجلون حتى من مقارنة جرائدهم بالجرائد في العالم، لا يحاولون أن يتخيلوا أي منظر سخيف وممجوج أن تخرج علينا جريدة مثل لوموند الفرنسية أو جريدة الحياة اللندنية يوما ما بطومبولا، يكفي أن نتخيل هذا حتى نعرف أننا بعيدون عن الصحافة الحقيقية، الصحافة التي لا تبتز الناس بأحلام مزيفة ولا تستثير فيهم الطمع مستغلة أوضاعهم البائسة لتراكم المال في حسابات أصحابها· الصحافة أكثر احتراما من هذا وأكثر مدعاة للتبجيل، فهي اليوم أهم وسيلة لتثقيف الناس في ضوء تراجع الكتاب، وهي الحامل الأسرع للأفكار التي تغير حياة المجتمعات نحو الأفضل· علينا جميعا أن نقاطع الطومبولات الصحفية على كافة أشكالها وأن نتوقف عن المساهمة في إثراء من لا يستحقون هذا الثراء لأنه يتم على حساب معاناة الآخرين دون أي رادع من ضمير أو من أخلاق· علينا جميعا أن نقول للقراء توقفوا عن شراء الجريدة بهدف المشاركة في لعبة تعتمد على الحظ وليس على المهارة أو العلم· في هذه الحال سيتحول مسؤولو الجرائد إلى العمل المحترف الحقيقي لأنه هو ما يجب أن يكون جالبا للقراء وليس التلويح بحلم الثراء المزيف· في الأخير أتمنى من فقهاء الدين الذين يتولون الإشراف على الصفحات الدينية في مختلف الصحف أن يعطوا لنا رأي الدين الإسلامي الذي اعتبر العمل فريضة وحرم القمار والرهان في هذه الطومبولات التي تتكاثر كالفطر في هذه الجرائد ذاتها· بقلم آسيا موساي
بشير مفتي
2008-06-18
ما أشد وقاحة اللحظة وعبثيتها؟ ما أشد وقع التدمير الذي يحدث في الجزائر بسخافة؟ أو بنية عسيرة على الفهم، بقدرة قادر أصبح في الجزائر مئات الناشرين، بل ربما أكثـر، بقدرة قادر صار بلدنا يعج بهم، كل يوم تنبت دار نشر جديدة، حتى الذين لم يخطر على بالهم في أي لحظة أن يقرؤوا كتابا أصبحوا ناشرين، وصاروا يدفعون بقوائمهم لوزارة الثقافة كي تدعم لهم كتب لا يقرؤونها حتى هم، ولا يعرفون معنى حروفها وكلماتها، ولماذا عليهم أن يعرفوا؟ فلا أحد طلب منهم ذلك؟ لا المؤسسة تسأل عن هذا الذي يختفي وراء الدار، هل هو شخص جدير بان يكون على دار نشر حقيقية؟ هل له علاقة بالكتاب؟ هل له تاريخ، ولو قصير في هذا المجال؟ وأي كتاب؟ هل هو كتاب المعرفة الحقة، أم كتب الطبخ والإعشاب السحرية وكتب الجيب الدينية التي تعلم المرأة كيفية الخضوع والانبطاح لذكورية الرجل المريضة؟ ولا الصحافة تريد أن تفهم الحقيقة، وعندما تفهم أو تسأل صارت تشترى بسرعة، هذا الصحفي ضعه في اللجنة التي تشرف على كذا، وذاك أدخله في مجلة يقتات منها بعض الفتات، فيطبل من يطبل، ويتضرع من يتضرع، ويستجدي من يستجدي، ويتحسر من يتحسر، ويبكي من يبكي· واضحة هي الكارثة اليوم، واضحة بوجهها البالغ الفساد والتشويه على كل الأصعدة· واضحة هي اللعبة أيضا، يقولون للجميع تجردوا من أدنى مهنية، وخلق، واحترام للنفس، بيعوا أنفسكم بالقليل الزهيد الذي قد يوفر لهذا -كما حدث مع البعض حاليا- سيارة 4-4 وللآخر فيلا من ثلاث طوابق· لقد صنعت المهزلة وجوهها المترهلة، والجميع يضحك ويستلذ طابع المرحلة الجديد الذي يستفيد منه كبار القوم على كبر قامتهم، وصغار القوم أيضا الذين بدل أن يبيعوا أعضاء أجسامهم المترهلة أفضل لهم أن يبيعوا أنوفهم أحسن· كنت أتمنى لو أن دار نشر فطرية واحدة ممن تأسسوا في فترة الريع المحروقاتي هذا أن تبعث للجريدة بعد أن استفادت ما استفادت من عاصمة الثقافة العربية بكتاب واحد مطبوع على حسابها، ولكن لم يصلنا أي شيء، لأن هؤلاء ليس لهم أي علاقة بالنشر والكتاب وعلى وزارة الثقافة أن تستقي الدروس من مخلفات العاصمة، وأن لا تترك من هب ودب يفسد ذوق مواطنينا أو يغتني على حساب معنى الكتاب الذي هو رسالة نبيلة وعظيمة لو كانوا يعلمون· لو كانوا يعلمون، لو كانوا يعلمون··· بقلم بشير مفتي
ماجدة
2008-06-19
انني قرات عدة تعاليق وكلكم يشتموا نور الدين بوكعباش انا عائلة بوكعباش هي عائلة معروفة في قسنطينة و وكل عائلة بوكعباش هي عائلة عريقة ومثقفة وهي من العائلات التي تمللك العقارات والاملاك في كامل الجزائر ومع احترامي لها فاطلب من جميع الدين يضعون تعليقات ان لا يمسى شرف العائلة و يشتمها لان الدين يكتبون تعليقاتهم السخيفة لايساون ظفر عائلة بوكعباش
محمود بلحيمر، نائب رئيس ت
2008-06-25
ربما الكثير من الإعلاميين لن يعجبهم هذا الخطاب، ولكني سأقوله، الذي يريد ربح الأموال عليه أن يمارس التجارة، والذي يريد أن يكون شرطيا فليلتحق بمدرسة الشرطة والذي يريد أن يكون قاضيا عليه أن يلتحق بالعدالة، وليتركوا الصحافة للصحفيين · ثانيا يؤلمني كثيرا عندما أرى صحفيين يشترون بشريحة وجهاز هاتف نقال، وهنا يتحول الصحفي من خدمة الحقيقة إلى شريك في جريمة السكوت عن الفساد وعدم القيام بدوره كصحفي·· وكل هذا مقابل مصلحة مادية خسيسة أبدا·· أبدا·· هذا ليس مبررا·· الذي يريد تحسين وضعيته فهنك سبل أخرى· فالصحافة مهنة نبيلة، لأنها مثل الطبيب الذي تتوقف صحة الآخرين عليه، وبالتالي فإن أمن الآخرين ومستقبلهم وحياتهم تتوقف على الحقيقة التي يقولها الصحفي، وبالتالي لا مبرر لأن يتحول الصحفي من خادم للمجتمع إلى مبتز ولص· أعرف أن مدراء جرائد يتصرفون بتقاليد ستالينية ويحرمون الصحفيين من أجور محترمة وحتى من التصريح لدى الضمان الاجتماعي·· لكن أقول مرة أخرى·· هذا ليس مبررا لأي تجاوز يرتكبه الصحفي أبدا·· لست ممن يشترون·· أقول لك إنه بالأمس العديد من الصحفيين قبلوا الرحلات المجانية والمنح والأموال التي كان يصوبها نحوهم عبد المؤمن خليفة، ولكنهم سكتوا عن فضيحة القرن وهي تبديد ملايير الجزائريين، فلو كانوا ملتزمين بالأخلاقيات لما قبلوا تلك الأموال، قد نستطيع تحقيق منافع مادية أو سياسية، لكن نحرم بالمقابل الملايين من معرفة الحقيقة حاولنا·· يعني·· لا توجد مجالات للحوار، أنت تعرف أن أزمة الديمقراطية والحوار ليس فقط أن السلطة غير ديمقراطية ولا تؤمن بالحوار، إنما نحن أيضا كأفراد، فالعقلية الستالينية منغرسة فينا، وبالتالي الذي يكون له جزء يسير من المسؤولية سوف يحسن استغلاله في إذلال وتركيع الآخرين وليس في التحاور معهم·· وهذا هو السر في عدم نجاح مشروعنا·· وعدم نجاح مشاريع أخرى محمود بلحيمر، نائب رئيس تحرير جريدة الخبر
احمد خليل
2008-06-28
يبدو ان الملثقف المزيف نور الدين بوكعباش لم تعجبه الحقيقة العارية لهدا لجا الى الاسم المستعار ليثبث مرة اخرى انه حثالة الزمن الجزائرى و انه من افظع ما انتجت العشرية السوداء لكن سؤالى لهدا المجنون لمادا اعتمدت على اسم امراة ام ان فى الامر ان
نورالدين بوكعباش مثقف
2009-08-09
في حقيقة الامر ان كلام الشاب احمد خليل يثبث ان الجزائرين يحكمون ولايقراون ومن تابع تعيقبه يكشف حقده على شخص بوكعباش ودليل فشله النفسي ودليل دلك انه اعتبر اسم نورالدين توقيع امراة وهنا الكارثة خاصة ولو اكتشفنا ان الشاب خليل صحفي في يومية جزائرية المهم ان تقرير حول مستوي الصحافة الجزائرية كشف ان ثلث الصحافيين الجزائرين جهال يصلحون لفلاحة الارض وليس لمهنة الصحافغة ولاشارة فان الردود اثبث ان بعض المعلقين يشنون حربا ضد شخص نورالدين بوكعباش وليس لاثباث افكارهم الميتة المهم ان تعليق خليل جعلني اتدكر اسم يزيد بوعنان الدي يمتاز بضعف الاشخصية والاختفاء وراء المصالح لتحقيق مصالحه الشخصية وانني عرفت من هو خليل وانه اجهل صحفي جزوائري عرفتهخ في حياتي وشكرا نورالدين بوكعباش سيدي عبد العزيز في 9اوت2009






 

ليست هناك تعليقات: