الأربعاء، نوفمبر 22

ويسالونك عن الحرب الاعلامية الغبية ضد المواطن قسنطيني

 ويسالونك   عن   الحرب  الاعلامية   الغبية ضد   المواطن    قسنطيني 
اعتقد  ان  المحامي قسنطيني   استقبل كمواطن   في منزل بوتفليقة  العائلي    ودلك من اجل  التسلية وتبادل الافكار   وهنا نكتشف  ان اللقاء  الشخصي بين مواطنيين  احدهما   مريض والاخر   صديق   حدث في   منطقة زرالدة   وليس في المرادية   والمتتبع لتصريحات قسنطيني يكتشف   صدق النوايا  ثم  لماد سمح للمواطن قسنطيني بتنظيم   ندوة صحفية    اليس من فتح ابواب  منزل زالدة   للمواطن  قسنطيني   هو من اصدلار بيان تكديب   اللقاء وهنا نكتشف الخلط بين   الحياة الشخصية  للمواطن  عبد العزيز  بوتفليقة والحياة  الرئاسية  فادا كان بيان  رئاسة  الجمهورية   الصادر من قصر  المرادية يكتشف   جهالة  التسير   الرئاسي   لحياة بوتفليقة   الشخصية فان  المشاهد  لتصريحات   المحامي   قسنطيني يكتشف ان  المواطن بوتفليقة   افشي اسراره   الشخصية   للمحامي قسنطيني  حول   الاعيب   محيط  الرئيس  بوتفليقة وبين   حرب رئاسة  الجمهورية   ضد ا لمواطن قسنطني والحملة  الاعلامية الجاهلة   ضد  المحامي   قسنطيني نكتشف  ان  المواطن قسنطنني زار  بوتفليقة في منزله   العائلي بموافقة رسمية  من   العائلة   وهنا   تمسي   الزيارة عائلية   وليست   رسمية    واد نقف حائرين  حول   الحرب   الاعلامية ضد  المواطن   قسنطني   وتهديده  بالسجن   وكان  رجال الصحافة   لم يحضروا   الندوة   الصحفية   ثم لمادا   سمح للمواطن  قسنطيني بتنظيم  الندوة  الصحفية ثم تندلع حروب   جاحس وغبراء   لنكتشف   ان بيان رئاسة  الجمهورية   ضد  الحياة   الشخصية للرئيس بوتفليقة   فادا كان  الرئيس بوتفليقة يحلم بالعهدة   الخامسة  فان بيان رئاسة   الجمهورية   يحرم  المواطن بوتفليقة من حلم   العهدة   الخامسة وهنا   نكنشف ان  موقعي بيان رئاسة   الجمهورية معارضين  لافكار   المواطن عبد عبد  العزيز بوتفليقة  علانية  وشر  البلية مايبكي
وهكدا   فادا   كانت   الصحافة   الجزائرية لاتفرق  بين   اقامة  زرالدة ودولة   المرادية   الرسمنية  كما انها   تتناسي ان  لكل رئيس   عالمي    حياة شخصية    واسرار شخصية واصدقاء  عادييين    وهنا نكتشف   ان البيان الرئاسي   لقصر المرادية   تعامل مع   الحدث   سياسيا وكان  المواطن   قسنطيني استقبل  من طرف بوتفليقة   في قصر  المرادية   وعليه  فان  
قضية   المواطن قسنطيني   كشفت    صراع الاجنحة داخل رئاسة   الجمهورية    وحرب   العصب  الاقتصادية   ضد   ترشح   بوتفليقة للعهدة   الخامسة  ونخشي لان  بيان رئاسة   الجمهورية   وقع باسم    رئيس الجمهورية    وهنا نكتشف   ظاهرة   الضغوظ السياسية  على  الرئيس بوتفليقة   حيث حرمانه من حقوقه   الشخصية في الاستمتاع   بحياته   الشخصية مع  الاصدقاء  والاحباب   وعليه   ان  حادثة   بيان المرادية واحداث  زرالدة    كشفت   ان الرئيس بوتفليقة    سوف يبقي مواطن   جزائري  يتمتع بكافة حقوقه  الانسانية وحيينما   تخلط الرئاسة  الجزئارية بين   منزل   زرالدة    وقصر المرادية فاعلم  ان   الرئيس الجزئئري   اصبح يعيش احتقارا   سياسيا من طرف   مسيري  قصر المرادية  الدين تعاملوا مع افكار    بوتفليقة بتماتئم التكديب   السياسي   الغامض     وشر   البلية مايبكي
بقلم   المواطن   الجزائري  
نورالدين   بوكعباش 
من امام   شوارع   باب الواد   الجزائر  العاصمة 


الجزائر   عاصمة   المواطنيين   البسطاء


 

رئاسة الجمهورية تكذّب “افتـــــراءات” قسنــــطيني

آخر تحديث : الأحد 19 نوفمبر 2017 - 5:10 مساءً
رئاسة الجمهورية تكذّب “افتـــــراءات” قسنــــطيني
مريم.ش
سارعت رئاسة الجمهورية، لتفنيد كل ما جاء على لسان الرئيس السابق للهيئة الوطنية الاستشارية لحقوق الإنسان فاروق قسنطيني، الذي كشف عن رغبة الرئيس بوتفليقة في الترشح لعهدة خامسة، واصفة هذه التصريحات بـ”الافتراءات”. لم تنتظر رئاسة الجمهورية إلا ساعات قليلة للرد على التصريحات التي أدلى بها المحامي فاروق قسنطيني لوسائل الإعلام أول أمس، فبعد ساعات قليلة فقط على الضجة التي أثارتها خرجة الرئيس السابق للهيئة الاستشارية لحقوق الإنسان، سارعت الرئاسة عبر بيان لها بث على التلفزيون الجزائري أمس، لتفنيد أي لقاء بين بوتفليقة وقسنطيني، واعتبرت التصريحات ومضمون اللقاء المفترض مجرد افتراءات. وجاء في البيان “أن بعض وسائل الإعلام الإلكترونية والصحافة اليومية تنـاقلت تصريحات تفيد باستقبال رئيس الجمهورية للمحامي فاروق قسنطيني وتناول قضايا تتعلق بالأوضاع الحالية والآفاق المستقبلية”، وتابع “عليه تفند رئاسة الجمهورية وبشكل قاطع حدوث أي لقاء بين رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة والمحامي فاروق قسنطيني وتعتبره مجرد افتراءات”. وكان قسنطيني قد فجر مفاجأة من العيار الثقيل خلال الساعات الماضية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن كشف عن لقاء جمعه بالرئيس بوتفليقة بإقامة الدولة بزرالدة الأسبوع الماضي امتد لساعة كاملة، ونقل عن الرئيس رغبته في خوض غمار رئاسيات 2019. واللافت أن الأستاذ قسنــــطيني أغلق هاتفه وتوارى عن الأنظار مباشرة بعد نشر بيان رئاســــة الجمهورية، حيث تحدث صحفيون من مختلف المؤسسات عن فشل محاولاتهم في الاتصال بالمعني من أجل توضيح الصورة ومعرفة أسباب وخلفيات التصريحات المتعلقة بهذه اللقاء “المفترض”، لكن الرجل ظل خارج مجال التغطية!! وعلى العموم، أعادت تصريحات قسنطيني “قطار” العهدة الخامسة من جديد تزامنا مع تحركات داعمة لترشح بوتفليقة للرئاسيات القادمة، والتي جعلت من الحملة الانتخابية لانتخابات المجالس البلدية والولائية المقررة هذا الخميس، أرضية خصبة لها، بعد أن تسابق سياسيون وحتى رجال دين على إعلان الدعم والمساندة لبقاء بوتفليقة في الحكم، كما وجدوا أنفسهم في قلب حملة رئاسية مسبقة كانت بدايتها مع جس نبض الشارع حول فكرة ترشح الرئيس مجددا حسبما يخوله له الدستور. وبدأت معالم تسويق فكرة العهدة الرابعة قبل أشهر، لكنها عادت للواجهة بقوة خلال الحملة الانتخابية الخاصة بالمحليات، عبر تجمعات الأمين العام لجبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس، الذي أكد أن حزبه سيظفر بالخامسة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما لم يخف دعوته للرئيس بأن يكون مرشح الأفلان في الاستحقاقات المقبلة. كما لم يخف الأمين العام للأرندي دعمه للعهدة الخامسة، رغم الرغبة الجامحة لأويحيى للانتقال من مبنى الدكتور سعدان إلى قصر المرادية لاعتلاء سدة الحكم، حيث أكد في تصريحاته أنه سيدعم ترشح الرئيس إذا قرر وذلك من منطلق شخصي وسياسي، فيما كان بالمقابل رئيس منظمة الزوايا عبد القادر باسين أول من تقدم بطلب رسمي ناشد عبره بوتفليقة الترشح لولاية خامسة، وذهب لأبعد من ذلك حينما قال إن التفكير في رئيس آخر “حرام”. ويحاول دعاة العهدة الخامسة، إعطاء طابع الشرعية لمطلبهم من منطلق “الحفاظ على الاستقرار والأمن” تزامنا مع التحديات الامنية التي تواجها البلاد خاصة عبر المناطق الحدودية، لإقناع الجزائريين بضرورة الحفاظ على بدل خوض غمار تجربة التغيير التي لا تعرف عواقبها.

ليست هناك تعليقات: