السبت، يوليو 15

الاخبار العاجلة لابداع الصحافة الجزائرية صيحات ضد تصوير نساء الجزائر عاريات في الاعرا س مقابل السكوت على تظاهرة نساء الجزائر العاريات في الشواطئ الجزائرية في عنابة ويدكر ان نساء الجزائر فضلن السباحة عاريات كتضامن ديمقراطي مع نساء العالم وشر البلية مايبكي

 اخر خبر

احدروا فيديوهات وصور نسائكم في الشواطئ عبر صفحات الفايسبوك قبل الاعراس
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لضياع منصب والي قسنطينة    بغع استرجاع صفحنه  الشخصية بالفايسبوك  ويدكر  ان صفحات  الفايسبوك  بقسنطينةاستولت على صلاحيات  والي قسنطينة    بامتياز والاسباب  مجهولة

 اخر خبر
الاخبار  العاجلة لابداع  الصحافة الجزائرية   صيحات ضد تصوير  نساء الجزائر عاريات  في الاعرا  س  مقابل السكوت  على تظاهرة نساء الجزائر العاريات  في الشواطئ  الجزائرية  في عنابة ويدكر ان  نساء الجزائر   فضلن السباحة عاريات   كتضامن  ديمقراطي   مع  نساء العالم وشر البلية مايبكي
فيديو   نساء الشواطئ  الجزائرية  العاريات
 شاهدوا  مواقف   الشباب  الجزائري من تظاهرة  امراة ديمقراطية  عارية  في الواطئ 
لنتضامن  مع النساء  العاريات
شاهدوا  صور تظاهرة   نساء جزائريات  عاريات   في الشواطئ  بعنابة


























زوجة والي عنابة المزيفة في السجن

آخر تحديث : السبت 10 يونيو 2017 - 11:55 صباحًا
زوجة والي عنابة المزيفة في السجن
وقعت محكمة بئر مراد رايس، عقوبة عام حبسا مع وقف التنفيذ، و200 ألف دج غرامة نافذة في حق المدعوة(ع.ف) في العقد الرابع من عمرها، وهي أم للأربعة أطفال، من ذوي سوابق العدلية، وذلك بعدما كانت تتهددها عقوبة عامين حبسا نافذا و200 ألف دج غرامة نافذة، عن جنحة النصب والاحتيال التي راحت ضحيتها سيدة بعد سلبها كمية معتبرة من المجوهرات قدرت قيمتها الإجمالية بـ 220 مليون سنتيم، بعد أن ادعت المتهمة أن زوجها والي ولاية عنابة، فيما وعدتها بتمكينها من عقار لتسلمها عربونا بقيمة 7 ملايين سنتيم.
وقائع قضية الحال تعود لسنة 2015 حينما قامت المتهمة بوضع خطة محكمة بمعية شقيقها من أجل النصب على الضحية بعد أن تعرفت عليها، بعدما قدمت نفسها على أساس أن زوجها والي ولاية عنابة وبعد توطد علاقتهما، أوهمتها أنها بإمكانها مساعدتها والتوسط لها للحصول على عدة عقارات بحكم علاقات زوجها وأخبرتها أنه يعرف شخصيات ولديه نفوذ ومعارف، واستمرت في تقديم وعوذ كاذبة، فصدقت الضحية روايتها وقدمت لها ملف ووثائق، آملة الحصول على عقارات، إلا أن المتهمة لم تتوقف عند هذا الحد، بل تعاملت مع الضحية في بيع المجوهرات، لتمنح لها الضحية عدة مرات مجموعة من المجوهرات من المعدن الأصفر، لتقوم ببيعها لنساء أخريات، وبعد أن توالت العمليات لتمنح لها مجموعة أخرى من المصوغات من المعدن الأصفر، لتقوم ببيعه في قاعات الحفلات والمنازل، فلما سألتها الضحية المزعومة عن مصوغاتها والمبلغ المتفق عليه، تماطلت وتحججت، إلى أن جاء اليوم الذي قررت فيه الغياب عن الأنظار وتتوجه إلى ولاية وهران، فحاولت الضحية الاتصال بها هاتفيا لاسترداد أموالها لكن دون جدوى، لتكتشف حينها أنها راحت ضحية نصب واحتيال من قبل المتهمة، لتتوجه مباشرة إلى أقرب مركز شرطة، حيث قدمت شكوى رسمية، إلا أن المتهمة لم تمتثل وبقيت محل بحث من قبل السلطات الأمنية لمدة عامين إلا بعد إفراغ أمر بالقبض في حقها وصدر حكم غيابي في حقها والقاضي بإدانتها بعقوبة 3 سنوات حبسا نافذا، ليتبين خلال جلسة المحاكمة أن المتهمة من ذوي السوابق العدلية في قضايا مماثلة رفقة شقيقها المتورط معها في الملف نفسه، إلا أنه سبق توقيفه ووضعه رهن الحبس وقضى عقوبته.
نايلة.هـ

حذروا.. فيديوهات وصور نسائكم في الأعراس

آخر تحديث : الأربعاء 12 يوليو 2017 - 4:32 مساءً
إحذروا.. فيديوهات وصور نسائكم في الأعراس
سامية عرجي
بالفايسبوك باتت حضور الأعراس يثير مخاوف العديد من النسوة، خاصة بعد انتشار فيديوهات لنساء يرقصن على صفحات الفايسبوك الذي أدخلهم في مشاكل لا تحمد عقابها، لذا أصبحت العديد من الأسر تفرض حظرا على دخول النساء بالهواتف المحمولة المزودة بخاصية التصوير وإن حدث ودخلت يمنع منعا باتا التصوير مهما كانت الأسباب، إذ صار هذا الأمر من “الخطوط الحمراء العريضة” التي لا يمكن للمدعوات سواء كن من أسرة العريسين أم الحضور من معارفهم غير المقربين تخطيها. كم من فتاة تفاجأت بصورها وفيديوهات راقصة لها خلال حفلة زواج أحد معارفها ما تسبب في سجنها بين أربعة جدران، وحتى العروس لم تسلم من هذه الأفعال الدنيئة، حيث بمجرد فتحها لصفحات الفايسبوك حتى ترى ألبوم “التصديرة” في أي صفحة كانت لتقع في مشاكل سوء مع أهل العريس أو حتى معه شخصيا ووبهذا تكون قد دشنت حياتها الزوجية بالمشاكل بسبب التصوير العشوائي الذي يعرف تزايدا كبيرا في هذه السنوات. والسؤال الذي يطرح نفسه، هل يعقل أن تتحول صورة تلتقط لتسجيل ذكرى لكل امرأة إلى مشكلة قد تؤثر على حياتها الزوجية المستقبلية؟ وهل أصبحت صور الزفاف بوابة استغلال يعتمد عليها أصحاب النفوس الدنيئة؟ كانت بطاقات الدعوة لحضور زفاف تنتهي بمنع إحضار الأطفال للفرح، لكن الآن غالبا ما تنتهي تلك الدعوة بعبارة مزينة بـ ” منعا للإحراج- ممنوع التصوير”، وإضافة ذلك حتى على الطاولات التي باتت تتزين بتلك العبارات “لا تصور من فضلك” …”التصوير ممنوع” لتصبح هذه الكلمات شرط من شروط حضور الفرح، فبعض المدعوين أو المدعوات حين يحضرون حفل زفاف كثيرا ما يجلبوا معهم كاميرا لتوثيق لحظات جميلة تبقى ذكرى لمكان الفرح، أو تصوير العروس بصحبة العائلة، لكن غالبا ما تتوزع تلك الصور بين الصديقات لتحدث مشاكل مختلفة، خاصة بعد أن تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، هذا ما حدث مؤخرا في احد الأفراح، حيث قامت إحداهن بنشر صور عروس وعريس على موقعها في فايسبوك لتنشر بعدها في العديد من صفحات ما تسبب في مشاكل بالجملة لهما. أصبحت العديد من الشابات تحت رحمة مافيا التصوير، حيث باتت بعض النسوة يصورن فتيات أثناء رقصهن خلال الحفل أو خلال تغيير ملابسهن أو وهن جالسات بالقرب منهن، ليتم بعدها نشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لتفاجأ فتاة برؤية نفسها في العديد من الصفحات التي يصبح مالكوها يطالبون بمبالغ مالية من اجل حذف تلك الفيديوهات التي تغرقهم في مشاكل عديدة خاصة بالنسة للفتيات المخطوبات، وبهذا الصدد تقول عبير 28 سنة من زرالدة: “كنت مخطوبة وفسخت خطوبتي بعد أن رأت أخت خطيبي صوري في إحدى الصفحات ثم في نفس الصفحة قامت بنشر فيديو أثناء رقصي ظنوا أنني أنا من قدمت لهم كل ذلك ونعتوني بأقبح الصفات، وقمت بإرسال عدة رسائل لتلك الصفحة من أجل أن يقوموا بحذفه،ا إلا أنهم يطلبوا مني في كل مرة مبلغا ماليا ولا تزال صوري لغاية الآن تجوب صفحات الفايسبوك بدون إيجادي حل لها”، ومثل عبير كثيرات التقطن لهم صور دون أن ينتبهن ليجدوا أنفسهم تحت رحمة مبتزين يطالبون بمبالغ مالية ليبقى مصرهن مجهولا. في وقت الذي كانت فيه حفلات الزفاف مكان لتجتمع فيه النسوة والصديقات لتجاذب أطراف الحديث والاستمتاع باتت بدخول التكنولوجيا مصدر نفور، حيث باتت تتحاشى العديد من النسوة الصور، وهنالك بعض الأسر منعت بناتها من حضور هذه المناسبات لوجود التصوير فيها، ووصفت هذا بتعدي على حرمة العائلات، حيث يجد العديد من الأولياء صور بناتهن تتداول في المقاهي ويتم نعتهن بصفات غير أخلاقية بالرغم من أن الفيديو يظهر أنها في عرس، لكن البعض يعتقد أنها هي من وافقت على ذلك. لذا لابد على صاحب العرس أن يضع مراقبين من اجل عدم ترك فرصة للتصوير بعشوائية من طرف الحضور وبهذا يكون قد قام بحماية أهل بيته والحاضرات للحفل. من الناحية القانونية يقول الأستاذ أكرم محامي لدى مجلس القضاء:”نجد بعض الأشخاص يقومون بنشر صور أو فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي أو على مواقعهم الخاصة من دون الرجوع إلى أصحاب هذه الصور، وأخذ الإذن بالنشر، وقد يكون سبب النشر تشويه سمعة بعضهم أو للتسلية، إلا أن ذلك قد يسبب مشاكل اجتماعية لهؤلاء، ما يستوجب قيامهم بتقديم شكوى إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال من قام بهذا الفعل المجرم قانونا، ولابد من سن نصوص قانونية لتضع حدا لهذا، وتعاقب كل من يقوم بذلك من دون موافقة الطرف الآخر”. من الجانب الديني، أكد الإمام عبد القادر بجامع دواودة: “أن هذه الأمور محرمة ومكروهة ، وستكون هنالك معاقبة في الدنيا والآخرة لفضح أعراض الناس، ومن يقوم بالنشر في صفحات أخرى له سيئة مثله مثل الذي قام بتصوير الفيديو، فمن ستر مسلما يستره الله في الآخرة. لذا لابد على الشباب الذين تصلهم مثل هذه الأمور توقيفها وعدم نشرها لأخذ الأجر ، فهذا يعتبر انتهاكا لحرمة العائلة في غفلة منها، ومن ناحية أخرى لابد على النساء من ستر أجسادهن خلال الحفلة هروبا من الصور العشوائية التي تلتقط هنا وهناك”.
15th يوليو 2017, 17:05
احدروا فيديوهات وصور نسائكم في الشواطئ عبر صفحات الفايسبوك قبل الاعراس وشكرا لالة فطيمة الجزائرية

ليست هناك تعليقات: