الأربعاء، أبريل 30

الاخبار العاجلة لتعيين الرئيسة لويزة حنون وزيرة الاسرة الجزائرية تكريما لمساهمتها السياسية في مسرحية الاميربوتفليقة والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لتعيين  الرئيسة لويزة حنون  وزيرة  الاسرة الجزائرية تكريما لمساهمتها  السياسية في مسرحية  الاميربوتفليقة  والاسباب مجهولة 

 اخر خبر

الاخبار العاجلة  لضياع  حراس  دار الثقافة الخليفة بسبب المجزرة العمرانية في دار الثقافة الخليفة وحراس الخليفة يطالبون باجورهم من مديرية الثقافة بقسنطينة ومديرية الثقافة تعتبر حراس الخليفة القدامي  بطالين بامتيازوالاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اكدوبة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بعد تقديم خليدة تومي استقالتها الرسمية الى الرئيس بوتفليقة احتجاجا علىسيطرة  عائلة بوتفليقة على وزارة الثقافة الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة  لالغاء الداي حسين  السكن الريفي على ملاك الاراضي الفلارحية خوفا من بروز مدن جديدية فوضوية في قسنطينة على غرار مدن بوالصوف الفوضوية ومدن زواغي الفوضوية ومدن القماص الفوضوية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لالغاء عبارة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية من برامج اداعة قسنطينة بعد اعلان مملكة تلمسان في حيدرة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لتوديع سلال حكومة عبد المالك  بعد تعين سلال رئيس حكومة عبدالمالك ويدكر ان سلال قدم اصريحا حزينا لصحافة بوتفليقة فهل يستقيل سلال علىطريقة بن فليس مستقبلا خاصة وحكومةالسعيد بوتفليقة جعلت سلال بمرتبة العبيد في مملكة السلطان بوتفليقة والاسباب مجهولة

 اخر خبر

الاخبار العاجلة لاستيلاء جماعة بن فليس على قناة المغاربية وابناء عبد الله جاب الله يستغلون قناة المغاربية لتحقيق مصالحهم الشخصية في الجزائر وصراعات سياسية بين جماعات سطيف وجماعات قسنطينة حول طرق تسير قناة المغاربية  سياسيا ويدكر ان قبائل قناة المغاربية تعيش من اموال قبائل عباسي المدني ومافيا بوتفليقة ويدكر ان 

رجال المخابرات الجزائرية الدين يقدمون انفسهم كمعارضين في قناة المغاربية وظيفتهم مطاردة المهاجرين الجزائرين في الخارج والاستيلاء على اموالهم خدمة لدولة الجزائر االسرية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لبيع سكان قسنطينة كرامتهم الجنسية في شوارع سانجان من اجل هاتف نقال بمبلغ 6000دج ويدكر ان قسنطينة برجالها ونسائها مستعدون للخروج عاريا في شوارع قسنطينة من اجل شراء هاتف نقال وشر البلية مايبكي 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لتعيين الرئيس سلال بظغط من يهود فرنسا واحفاد الاقدام الاسود والجزائر تسير لتسليم الدولة الجزائرية الى احفاد الاقدام السوداء مجانا عبر شخصية المهرج السياسي عبد المالك ابن الخباز الجزائري  عمي قاسي في قسنطينة والاسباب مجهولة

 
 تخصص "الجمهورية" هذا الفضاء لاستقبال نداءات المواطنين الخاصة باللأدوية و مختلف المساعدات

  كما سيكون الموقع تحت تصرف فاعلي الخير لتقديم مساعداتهم
  لذا يرجى الاتصال بالرقم التالي 0560378262
 

الغرب


المصور :

   ينتظر سكان بلدية تيرني بولاية تلمسان تعليمة والي الولاية التي أصدرها في إحدى خرجاته الميدانية والتي قضت بإيجاد حل لمشروع 174 وحدة سكنية من اجل توزيعها على طالب السكن خلال الاشهر القادمة,خاصة وانه قد مر اكثر من 20 سنة على انطلاق  مشروع انجاز هاته الوحدات السكنية من طرف مؤسسة ترقية السكن العائلي ــ انذاك ــ التي تولت أشغال البناء لكن إلى غاية يومنا هذا لم يتم تسريح هاته الوحدات مما جعلها عرضة للتلف من يوم الاخر في وقت يبقى فيه المواطن في امس الحاجة اليها خاصة في ظل تفاقم ازمة السكن ,وبالحديث  عن هذا المشروع السكني الذي كانت قد استفادت منه بلدية تيرني في سنة 1989 ونطلقت به الاشغال في نفس السنة حيث بلغت نسبة الانجاز فيه مرحلة متقدمة الا ان التكلفة المرتفعة للبناية الواحدة  ــ مثلما كشفته مصاد من عين المكان ــ والتي لا تسمح للمواطن البسيط بشرائها بسبب الحالة الاجتماعية لأغلب السكان جعلت عملية توزيعها تراوح مكانها ,وهذا ما جعل المواطنون يطالبون بتحويل هذا المشروع الى سكنات اجتماعية حتى يسهل عملية الاستفادة منها من طرف المواطن البسيط,نفس الشيئ يقال عن المشروع السكني الذي تم بموجب اتفاق بين بلدية البويهي الواقعة جنوب ولاية تلمسان والصندوق الوطني للتوفير والاحتياط سنة 1988 من اجل بناء 117 سكنا في ثلاثة مناطق واحدة بالبويهي واثنتان بالعابد  حيث وبالرغم من مرور اكثر من عقدين من الزمن على تاريخ بداية الأشغال فيه فانه لحد الساعة لم يستفيد منه طالبي السكنات حيث بقي عبارة عن بنايات مهجورة  بالرغم من حاجة المواطن بالمنطقة للسكن خاصة بقرية العابد والتي تبقى اكثر من نصف البنايات الموجودة بها عبارة عن البناء الجاهز الذي كانت الوحدة المنجمية قد أعدتها لفائدة عمالها



































































































































ليست هناك تعليقات: