الثلاثاء، أبريل 8

الاخبار العاجلة لمطالبة المقاولين المشاركين في تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية باموالهم قبل اعلان اعتصامات رسمية امام وزارة الثقافة الجزائرية قبل الانتخابات الرئاسية ويدكر ان مقاولي تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية عقدوا اجتماعات سرية مع مقاولي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ليصدروا بيانا صحفيا في الايام القادمة للدفاع عن حقوق مقاولي تلمسان الاسلامية ويدكر ان وزيرة الثقافة نهبت اموال تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية في خزائنها وهربتها الى البنوك السويسرية في اطار تبيض اموال وزيرة الثقافة الجزائرية تحت غطاء المدن الجزائرية عواصم الثقافات العالمية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة  المقاولين  المشاركين في تظاهرة تلمسان  عاصمة الثقافة الاسلامية باموالهم  قبل  اعلان اعتصامات  رسمية امام وزارة الثقافة الجزائرية  قبل  الانتخابات الرئاسية ويدكر ان مقاولي  تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية عقدوا اجتماعات سرية مع مقاولي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ليصدروا بيانا صحفيا في الايام القادمة للدفاع عن حقوق مقاولي تلمسان الاسلامية ويدكر ان وزيرة الثقافة نهبت اموال تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية في خزائنها وهربتها الى البنوك السويسرية في اطار تبيض اموال وزيرة الثقافة الجزائرية تحت غطاء المدن الجزائرية عواصم الثقافات العالمية والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج نساء عمارات  عبان رمضان على  وضع اعمدة كاميرات المراقبة الامنية  ضد سكان قسنطينة في شوارع وسط المدينة ويدكر ان اعمدة كاميرات المراقبة الامنية توجد امام نوافد عمارات عبان رمضان وللعلم فان كاميرات المراقبة الامنية تستطيع التجسس على نساء قسنطينة عاريات في منازلهن مالم يتحرك رجال قسنطينة مستقبلا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديم احد اعمدة  دار الثقافة الخليفة بقسنطينة  ليلة امس الاول ويدكر ان سكان قسنطذينة قرروامقاطعة انتخابات بوتفليقة احتجاجا على مشروع تهديم مدينة قسنطينة تحت شعار الثقافة العربية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي قسنطينة يقوم بزيارات استعراضية لمشاريع خليدة تومي بحثا عن الحنان المالي من اصدقاء بوتتفليقة والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الشاب خالد في  بث مشترك بين قنوات بوتفليقة انه لم ينتخب يوما في حياته اي رئيس جزائري ودكر انه يحق لكل جزائري امتلاك اربع جنسيات عالمية  ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يمتلك اربع جنسيات  جزائرية مغربية 
 امارتية  عربية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين احتمالات الغاء الانتخابات الرئاسية واعلان الخبر العاجل برحيل الرئيس بوتفليقة في حدود الثالثة صباحا من صبيحة 17افريل 2014ويدكر ان احداث بجاية كشفت ان السلطة الجزائرية الحقيقية رافضة اهانة الشعب الجزائري انسانيا بانتخاب رئيس مريض وللعلم فان الجزائريين يرفضون الانتخاب على الرئيس المجهول  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عدد اعمدة كاميرات المراقبة الامنية في شوارع قسنطينة يتجاوز عدد سكان قسنطينة ويدكر ان هدف كاميرات المراقبة الامنية في شوارع وسط المدينة حماية قلعة الكدية من هجومات  ثورة  شباب  الرابعة سياسيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخوف رجال شرطة قسنطينة من الطرد الجماعي بعد تنصيب كاميرات المراقبة الامنية لحماية انصار الرئيس بوتفليقة ويدكر ان حصة حوار مفتوح لاداعة قسنطينة كشفت ان قاعة المراقبة الامنية لكاميرات الشرطة الجزائرية تحولت الى قنوات فضائية على المباشر في مديريات الشرطة الجزائرية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة انه يمنع تصوير ثكنة الدرك الوطني امام ديوان الوالي  لكن الغريب ان عمود كهربائي سوف يجهز بكاميرات مراقبة توجه الى ثكنة الدرك الوطني بوسط مدينة قسنطينة فهل  سوف يحدث صراع بين رجال الدرك بقسنطينة وقيادات شرطة قسنطينة بسبب كاميرات مراقبة تلتقط صور لسجن الكدية وثكنة الدرك الوطني الممنوع تصويرها في انتظار  الحقيقية الامنية يبقي عمود كاميررات المراقبة امام ثكنة لابراميد من الغاز الشرطة الجزائرية الباحثة عن احسن لقطات لسكان قسنطينة بعد اختفاء محلات التصوير في قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحضير سكان قسنطينة لرسائل قصيرة الى مسيري قسنطينة ووزارة الثقافة تتضمن سحب الثقة الجماعي من مشروع قسنطينة الثقافة العربية واعلان عصيان سياسي وثقافي تحت شعار بركات  النفاق الثقافي يا خنفوسة تومي  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة  المقاولين  المشاركين في تظاهرة تلمسان  عاصمة الثقافة الاسلامية باموالهم  قبل  اعلان اعتصامات  رسمية امام وزارة الثقافة الجزائرية  قبل  الانتخابات الرئاسية ويدكر ان مقاولي  تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية عقدوا اجتماعات سرية مع مقاولي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ليصدروا بيانا صحفيا في الايام القادمة للدفاع عن حقوق مقاولي تلمسان الاسلامية ويدكر ان وزيرة الثقافة نهبت اموال تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية في خزائنها وهربتها الى البنوك السويسرية في اطار تبيض اموال وزيرة الثقافة الجزائرية تحت غطاء المدن الجزائرية عواصم الثقافات العالمية والاسباب مجهولة




















































































قسنطينة بلدية الخروب سكان علوك بالبعراوية يغلقون الطريق بسبب البناء الريفي
أقدم صباح أمس الاثنين 7 أفريل 2014 مجموعة من سكان عبد الله علوك بالبعراوية التابعة إقليميا للبلدية الخروب، على غلق الطريق المؤدي للبلدية الخروب في مفترق الطرق للبعراوية، وهذا للمطالبة بالسكن الريفي والفصل في مشكل العقار التي طال أمده منذ 3 سنوات، وهم ينتظرون إجابة وافية من بلدية الخروب، مؤكدين عدم إدراجهم ضمن برنامج السكن الريفي . وفي هذا الصدد قال أحد المنتخبين أنه الأمر يتعلق بعدم توفر الوعاء العقاري ببلدية الخروب وأكد أحد أعضاء الجمعية باقتراح ثلاث مواقع ملائمة، وهي ملك للدولة، فيما بقيت مقترحات بدون عنوان بسبب عدم دراستها من طرف السلطات المحلية وعرضها على الولاية وهذا ما زاد في قلقهم، وقد تدخل رجال الدرك الوطني من اجل فك الطريق و إعادة الأمور إلى مجاريها الطبيعية. ع / د

 جيجل سكان الشريعة بالزيامة يقطعون الطريق الوطني رقم 43
أقدم صباح أمس الاثنين سكان قرية الشريعة ببلدية زيامة منصورية غرب ولاية جيجل على قطع الطريق الوطني رقم 43 بمنطقة الكهوف العجيبة، مستعملين في ذلك الحجارة و المتاريس و العجلات المطاطية، و هو ما تسبب في شل حركة المرور على مستوى الطريق الوطني الرابط بين ولايتي جيجل و بجاية منذ الساعة السابعة صباحا الى غاية ساعات الضهيرة. محتجين على وضعيتهم المعيشية المتردية، مطالبين بتحسينها. ن ب

 عنابة أغلبها تحولت لأوكار للرذيلة والفساد مصالح الأمن تحقق في طبيعة نشاط محلات الرئيس
فتحت أول أمس مصالح أمن عنابة تحقيقا معمقا في ملف مشاريع محلات الرئيس والتي حولت إلى فضاءات خاصة للممارسة الرذيلة خاصة تلك الموزعة على مستوى بلديات سيدي عمار، والبوني وعنابة وسط، وهي النقطة التي أثارت حفيظة الوالي محمد منيب صنديد والذي كان قد نصب لجنة تحقيق تعمل بالتنسيق مع المصالح الأمنية لمعرفة طبيعة النشاطات التي تمارسها بعض الجهات والتي تستغل مشروع100 محل لكل بلدية في أغراض أخرى، حدث هذا في وقت طالب فيه المحتجون من طالبي الشغل بالولاية من الجهات المحلية استرجاع هذه المحلات من أ جل فتح نشاطها التجاري و الخدماتي من جديد مع توفير مناصب شغل إضافية للبطالين. وفي سياق متصل كان صنديد قد عاين وضعية بعض المحلات التي تحولت إلى أوكار للفساد و ممارسة الرذيلة، بعد أن تم تهديم جدرانها، وفي هذه النقطة أكد الوالي أن محلات أخرى لم يتم ربطها بالكهرباء و الغاز الطبيعي، وهو المشكل الذي زاد من هشاشة وضعيتها ومن ثم عزوف المستفيدين منها وتركها كخانات تجارية مهملة، وقد وعد ذات المتحدث بتسوية مطالب التجار من خلال إعادة ترميم هذه المحلات وربطها بمختلف المرافق الضرورية مع تعزيز الأمن الجواري وذلك لتوسيع نشاط التجارة الموسمية خاصة تلك المتعلقة بالسياحة و النشاط الخدماتي و الصناعي والفلاحي على حد سواء. عفاف قاسمي

 بــقلـم :  أمينة م
يـــوم :   2014-04-08
مالكو الحمامات يتهربون من دفع فواتير الماء
إحالة 50 ملفا على العدالة
المصور :

كشف مصدر من مديرية الحوض الهيدروغرافي الشط الشرقي أنه تم تحويل 50 ملفا إلى  العدالة ويتعلق الأمر بأصحاب الحمامات الذين تخلفوا عن دفع مستحقات المياه إلي الجهات المعنية
وفي نفس الإطار أكد ذات المصدر أن أغلبية مستغلي هذه المرافق لم تقدم فلسا واحدا إلى  خزينة المصلحة المكلفة بالعملية رغم الإنذارات العديدة الموجهة إليهم مضيفا أن إيداع هذه الملفات على العدالة جاء على إثر عمليات المراقبة التي تمت علي مستوي هذه الهياكل من قبل لجنة خاصة أوكلت لها مهمة الإحصاء مع العلم أن ولاية وهران تضم أكثر من 200 حمام متواجد بالولاية  وعليه تبين أن أغلبية مستغلي هذه المرافق يتغاضون عن تسديد الديون مما أدي باللجنة إلى  اتخاذ إجراءات  ردعية وهذا بعد إنذارهم عدة مرات كما ذكر آنفا
عملية تحصيل الديون الخاصة بالحوض الهيدروغرافي لم تمس فقط الحمامات وإنما و المصانع والمؤسسات الإنتاجية التي تقوم باستغلال هذه المادة الحيوية
 وفي هذا السياق أضاف ذات المصدر ذاته أن عمليات جارية لإجبار أصحابها على دفع المستحقات ويتعلق الأمر بالهياكل الفندقية المتواجدة بالكورنيش الغربي والتي معظم أصحابها يتخلفون عن الدفع المستحقات وعليه سيتم اتخاذ إجراءات قانونية لتحصيل الديون للإشارة فان مديرية الحوض الهيدروغرافي الشط قد احتفلت مؤخرا باليوم العالمي للمياه وهذا بعمليات تحسيسية ومسابقات  للأطفال للمحافظة على هذا العنصر الحيوي زيادة على تقديم  مطويات التي تتزامن مع الحدث            

انتقدت المترشحة لرئاسيات 17 ابريل السيدة لويزة حنون  اليوم الاثنين بجيجل وميلة "بطء وتيرة تنفيذ برامج و مشاريع التنمية المحلية" حيث خصت  بالذكر مشاريع الطرقات.
و في تجمع شعبي نشطته بالقاعة المتعددة الرياضات بوسط مدينة جيجل في اطار  حملتها الانتخابية قالت السيدة حنون ان "تنفيذ مخططات التنمية المحلية على مستوى  الولايات و البلديات لا يتم بالوتيرة اللازمة و هذا راجع الى المؤسسات الهشة   و الفاسدة الموروثة عن نظام الحزب الواحد".
و اشارت السيدة حنون الى ان هذا البطء في وتيرة التنمية المحلية "مس جميع  مناطق الوطن" حيث خصت بالذكر "الحالة الكارثية" لشبكة الطرقات بولاية جيجل -مسقط  راسها- و التي اعاقت بشكل كبير تقدم مشاريع التنمية و زادت في عزلة المناطق النائية.
في ذات السياق نوهت زعيمة حزب العمال بالامكانيات "الهامة و الاستثنائية"  التي تتوفر عليها هذه الولاية الشرقية و التي "كان من الممكن ان تجعل من جيجل قطبا  سياحيا بامتياز".
و اشارت السيدة حنون كذلك الى امكانيات الولاية الفلاحية و الصناعية والثقافية  حيث تعهدت -في حال فوزها بالانتخابات- باعادة الاعتبار لهذه الولاية.
و حسب السيدة حنون فان ازدهار ولاية جيجل و جميع المناطق الاخرى من الوطن  "يمر عبر دولة مركزية قوية تمثل السيادة الوطنية".
و في هذا الاطار وعدت المراة المترشحة الوحيدة بانها ستكون "رئيسة كل الجزائريين  و ليست رئيسة دوارها".
و لدى تذكيرها بان ولاية جيجل كانت من اكثر المناطق التي عانت من ويلات  الماساة الوطنية جددت السيدة حنون التزامها "بتطهير جميع الملفات العالقة المرتبطة  بهذه المرحلة الاليمة من اجل تحقيق انطلاقة جماعية جديدة".
من جهة اخرى تعهدت الامينة العامة لحزب العمال "بمراجعة سياسة تسيير شركة  الخطوط الجوية الجزائرية".
و في هذا الشان ابدت تخوفها من ان "تعمد السلطات الى تصفية هذه الشركة  بالنظر الى طريقة تسييرها الحالية". 

 
قسنطينة الباعة الفوضويون في تزايد بالمدينة الجديدة غياب للمحلات التجارية بالوحدة الجوارية 19 في علي منجلي يعاني سكان الوحدة الجوارية 19 بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة الغياب التام للمحلات التجارية لاقتناء الضروريات التي يحتاجونها لحياتهم اليومية، حيث يجدون أنفسهم مضطرين للتنقل عبر الفرود أو الحافلات للوصول إلى السوق. هذه الوضعية وضعية أثرت بشكل سلبي عليهم، مستغربين في ذات الصدد المعايير التي تم بها إنجاز مشاريع السكن الاجتماعي، معترفين بكونهم تخلصوا من السكنات القصديرية و الهشة التي كانوا يقبعون فيها منذ سنوات إلا أنهم قد وجدوا أنفسهم وسط حلقة مفرغة، بسبب اللا شيء الذي يحيط بهم فلا محلات و لا هياكل خدماتية توفر لهم على الأقل الحد الأدنى من متطلباتهم . هذا الأمر كان فرصة للانتهازيين بذات الوحدة الجوارية 19، حيث أقدم البعض منهم على فتح شرفة منزلهم بالطابق السفلي و تحويلها إلى محل للبيع المواد الغذائية و مستلزمات المنزلية، مستغلين انعدام المحلات بها وهذا بأثمان باهظة. ولهذا الغرض يطالب السكان من الجهات المعنية تدخلا عاجلا لإيجاد حل لهذا المشكل العويص الذي تتخبط فيه جل الوحدات الجوارية والتي تم استغلال سكناتها في إطار مشروع رئيس الجمهورية الرامي إلى القضاء على السكن القصديري و الهش من مناطق عديدة، على غرار القماص و سركينة و فج الريح وبومرزوق و غيرها . ع /


Des transporteurs en grève contre la «hausse des impôts»
par A. Mallem
Au nombre de 50 environ, les transporteurs privés par bus, qui assurent les lignes interurbaines Zighoud Youcef-Didouche Mourad, Beni Hamidène-Zighoud Youcef et Zighoud Youcef-Constantine et dépendant sur le plan fiscal de la recette de Zighoud Youcef, sont entrés, hier, dans leur deuxième journée de grève pour protester contre l'augmentation, du simple au double, des redevances fiscales qui leur a été imposée par l'administration des impôts. Les transporteurs, qui ont déclenché leur mouvement de grève dimanche matin, ont été reçus tard dans la journée par le coordinateur du bureau de wilaya de Constantine de l'Union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA) auquel ils ont remis une pétition signée et portant les cachets d'une vingtaine d'entre eux, document dont notre journal a reçu une copie. Dans cette pétition, les transporteurs publics se sont élevés contre la majoration des redevances fiscales en estimant qu'elles sont autant injustifiées qu'exorbitantes, et demandent à la direction des impôts de la wilaya de déléguer une commission d'enquête dans la daïra pour régler ce problème et relever de ses fonctions le chef de service de la recette.

Sur leur lancée, les grévistes demandent aussi aux autorités d'intervenir pour mettre fin aux activités des fraudeurs qui opèrent sur les mêmes lignes qu'eux, soit par bus ou par taxis, et leur portent préjudice, leur prennent leurs places dans la station, etc. Enfin, ils se plaignent de l'exiguïté de la station de Zighoud Youcef, dépourvue, selon leur déclaration, de toute commodité, de toilettes comme de la sécurité.

Joint hier, le coordinateur du bureau de wilaya de l'Ugcaa de Constantine, M. Bouhenguel Mohamed-Laïd, nous dira qu'«après avoir reçu et écouté les plaignants, nous les avons accompagnés à Zighoud Youcef pour une entrevue avec le chef de la daïra et nous avons exposé leurs problèmes à ce dernier qui a promis de les régler avec les secteurs concernés». Le représentant du syndicat des commerçants ajoutera que le directeur de wilaya des impôts a été également contacté et mis au courant, et à la fin, une réunion regroupant les différents partenaires, à savoir les transporteurs grévistes, le directeur de wilaya des impôts et un représentant de la direction du transport, a été programmée pour hier lundi à 14h30 dans le chef-lieu de la daïra pour examiner les réclamations des grévistes et voir dans quelle mesure elles pourraient être satisfaites. «L'objectif étant de parvenir à un consensus pour mettre fin à la grève qui intervient dans un contexte politique particulier et elle commence déjà à provoquer des mouvements de colère chez les populations concernées des trois dairate de Zighoud Youcef, Hamma Bouziane et Constantine qui utilisent régulièrement les lignes indiquées». Et de ce fait, lorsque nous avons repris contact hier à 15h avec M. Bouhenguel, ce dernier nous a indiqué que la réunion en question venait tout juste de débuter. Et de déclarer ensuite qu'il reste optimiste quant aux résultats positifs de ce conclave entre les différents partenaires, allant même jusqu'à penser que les choses reprendront leur cours normal à partir d'aujourd'hui mardi.

متشردون، متسولون، ومجانين يغزونها ويهدّدون سلامة مواطنيها

شـــوارع العاصمـــة لـــم تعـــد آمنــــة

وسيلة لعموري

لم تعد شوارع العاصمة، محطات الحافلات، وحتى وسائل النقل من ترامواي وميترو، والقطارات السريعة، آمنة، بعد أن باتت تعج بمختلف الأصناف من البشر، من مشردين، متسولين، ومجانين يشكلون خطرا حقيقيا على سلامة المواطنين، تصل حدّ التهديد ومحاولة الاعتداء من بعضهم.

المتجول هذه الأيام بمختلف شوارع العاصمة، يلمح الضجة الكبيرة والفوضى العارمة التي تخلقها فئات من مختلف الأعمار أطفالا، نساء ورجالا وحتى المسنين، منهم من يفترش الأرض في غالب الأحيان، أو قطعا من الكرتون أو أي شيء بال على قارعة وزوايا الطرقات أو داخل أقبية العمارات، تحت الجسور، وبجانب المحلات المغلقة، في محطات الحافلات، وداخل القطارات، الترامواي، فحتى الميترو وسيلة النقل الحديثة، لم تسلم من حناجر متشردين ومتسولين يجوبون المكان محولين إياه على حدّ تعبير أحد الركاب، إلى سوق، أو حمام، حيث عبر عن تضايقه من كثرة المتسولين والمتشردين الذين باتوا مصدر قلق وإزعاج للركاب، وحتى المارة في الطرقات، بعد أن تزاحمت أصواتهم طلبا للمساعدة من المحسنين ولو بخمسة دنانير حسب المطلب البسيط الذي رفعه أحد المتسولين الذي اختار الترامواي كمكان لممارسة تسوله موجها نداءه للرجال، بالقول أنا رجل كيما أنتما عاونوني ب5 دينار يا رجال، ما نغيضكمش أنا، في الوقت الذي تعج فيه الطرقات بمتسولين قادمين من دول الجوار، أنهكتهم الحروب، سوريين، ماليين، وأفارقة وجدوا في الجزائر مرتعا لممارسة مختلف النشاطات على رأسها مهنة التسول التي باتت مصدر رزق بلا منافس تستهوي الكبار والصغار.

عائلات بأكملها تفترش الشارع
شوارع وساحات عمومية، محطات الحافلات، وغيرها من الأماكن التي تحتضن عشرات المتشردين، ممّن قادتهم الظروف أو بالأحرى اختار الكثيرون منهم تلك العيشة، التي وإن صح القول أشبه بعيشة الحيوان، فلا يخلو حي ولا شارع رغم ضيق طرقاته من متشرد مرمي على الجانب، يفترش أجزاء من الكرتون، في الوقت الذي تفترش عائلات بأكملها الشارع، محمّلة بأغراض وحقائق، في قعدة يزينها صراخ الأطفال الصغار، الذين باتوا ديكورا لا يخلو منه شارع من شوارع العاصمة، على غرار أحياء ساحة الشهداء، حديقة بور سعيد، البريد المركزي، ساحة أودان، حسيبة بن بوعلي، وديدوش مراد، التي تعجّ بالمتشردين، الذين باتوا مصدر قلق للسكان وحتى الوافدين على العاصمة، بعد أن أصبحت هذه الأخيرة مرتعا للمتشردين، المختلين عقليا، مدمني المخدرات والدعارة والمتسولين، وهذا ما أصبح يشكل هاجسا حقيقا للمواطنين بعد أن تم تسجيل العديد من الاعتداءات عليهم من طرف هذه الفئة سواء في النهار أو في الليل، ما يستدعي دق ناقوس الخطر من قبل المسؤولين وتكثيف الدوريات لوضح حد لمختلف التجاوزات التي يحدثها متشردون يبيتون في العراء، ويمارسون أشياء محظورة ولا أخلاقية أمام بحسب شهادة بعض من سكان حي ميسونيي بالعاصمة الذين ذاقوا ذرعا من ذلك وراسلوا السلطات المعنية أكثر من مرة، غير أنها لم تحرك ساكنا لوضع حد لمتشردين يبيتون في أقبية أمام مداخل عماراتهم يشكلون خطرا حقيقيا عليهم يصل إلى حد التهديد بالضرب.

اعتداءات، كلام قبيح وممارسات لا أخلاقية من مجانين
وضعية باتت تنبئ بالكارثة، وسط أحياء وشوارع العاصمة التي أضحت الأكثر استقطابا لفئات مختلفة، فلا تخطو خطوة وإلا وجدت في وجهك متشردا أو متسولا أو مجنونا يصرخ بأعلى صوته مرددا كلمات غير مفهومة وأخرى غير لائقة، ولا أحد يجرؤ على التقرب منه أو يكلّمه خوفا من ردود فعل خطيرة، مشهد قد يتكرر كل يوم أبطاله مجانين لا يستطيعون التحكم في أفعالهم وتصرفاتهم، كل شيء مباح لديهم، حركات في الشوارع تزعج المارة، نظرات مخيفة، يحدث هذا علنا أمام مرأى الكل وما يقابله من تجاهل الآخرين أصحاب الحل والربط حسب الكثير من المواطنين، حيث يلاحظ غياب كلي للتكفل بهاته الفئة التي كتب عليها أن تقضي أيامها هائمة مشردة بين الشوارع، تهدد سلامة وأمن المواطنين، وهو ما حدث مع ليلى التي جلست في مقعد أمامي بحافلة لنقل المسافرين، قبل أن تتفاجأ بمختلة عقليا تجلس بجانبها، لم تود النهوض حفاظا على مشاعر المختلة التي أحدقها الكل بنظرات احتقار، قبل أن تطلق العنان للكلام القبيح، والتفوه بعبارات غير لائقة أمام الملأ، قبل أن تتجرأ على رفع يدها على ليلى التي غادرت المقعد في حالة ذعر شديدة، من دون أي تدخل من السائق أو القابض لمنع هؤلاء من ارتياد الحافلات، فيما ذهل قاصدو محطة نقل المسافرين بتافورة، من منظر مختل عقليا عاريا تمام يجول في المحطة في الصباح الباكر، من دون أي تدخل من قبل أعوان الشرطة الذين كانوا متواجدين بالمكان، وهو الأمر الذي أدهش المسافرين الذين أداروا وجوههم هروبا من اللقطة الشبيهة باللقطات الساخنة في المسلسلات التركية التي تستوجب على المتتبع تغيير القناة حتى إشعار لاحق.

المتسولون الأفارقة يصنعون الحدث
من جهتهم، لم يعد يقتصر التسول على سؤال الناس أأعطوك أم منعوك، بل تعداه إلى طرق أكثر احترافية، تعدت تلك الدعوات، بالصحة والرفاه لكل من يمنحهم دينارا أو دينارين، يقيهم شر الفقر والحاجة، بل تحول إلى تهديد بالضرب، والاعتداء في مرات عدة، وهو ما ترويه لنا سمية التي كانت بصدد التوجه نحو محطة القطار بآغا، لتتفاجأ بأحد المتسولين يسألها أن تعطيه 10 دنانير، غير أنها طأطأت رأسها وأكملت السّير، قبل أن يمسكها من يدها ويحاول سرقة محفظتها، لولا استنجادها بشباب كانوا بالقرب من المكان، الذين أبعدوا المتسول المحتال، وأنقذوا الفتاة من محاولة سرقة باستعمال القوة، فيما تفنن متسولون أجانب في مدح الجزائريين وذكر خصالهم الحميدة، على غرار الطفل السوري محمد القادم من الغوطة بسوريا الذي يجوب محطات الحافلات، ويطلب المساعدة بالقول ساعدونا عائلة محتاجة سورية، إحنا إخوتكم يا جزائريين، وتارة أخرى يذكر بالحرب التي اضطرته هو وعائلته للمجيء إلى بلد الشهداء، التي احتضنته هو وعائلته المكونة من 06 أفراد، فيما وجد الماليون والنيجيريون من جملة الجالية الإفريقية الوافدة إلى بلد الشهداء، صعوبة في فهم لهجة الجزائريين واقتصرت الدروس التي تلقوها على تلقينهم كلمة حفظوها ورددوها باستمرار صدكة يا أخ ، صدكة يا أخت، لوجه الله، مع وضع عباءات خاصة بالصلاة، توحي بأنهم مسلمون، تخفي وراءها قضايا عدة لنصب واحتيال تفنن فيه الأفارقة راح ضحيتها جزائريون كثر، عبّروا عن تذمرهم من غياب السلطات الجزائرية في وضع حد هؤلاء الذين شوّهوا شوارع العاصمة ومختلف المدن الكبرى، وباتوا مصدر قلق وإزعاج للكل، يستدعي التدخل العاجل من دولة استقبلت اللاجئين ولم تخطط جيّدا كيف تحتويهم.  http://lestrepublicain.com/actualite/item/10019-%E2%80%9Cje-serai-la-pr%C3%A9sidente-de-tous-les-alg%C3%A9riens%E2%80%9D

HANOUNE À JIJEL :

“Je serai la présidente de tous les Algériens”

Mardi, 08 avril 2014 08:22
Évaluer cet élément
(0 Votes)
Les plans de développement local ne sont pas menés au rythme qu’il faut, a déploré hier à Jijel la candidate du Parti des Travailleurs (PT) pour la présidentielle du 17 avril, Louisa Hanoune, dont les projets routiers. «Les plans de développement local, au niveau de la wilaya et des communes, ne sont pas menés au rythme qu’il faut et cela est dû aux institutions caduques et corrompues héritées du système du parti unique », a-t-elle martelé, lors de son premier meeting électoral de la journée, animé à la salle omnisports de Jijel. Précisant que cette situation est générale sur le territoire national, la candidate trotskiste, qui a relevé l'état déplorable du réseau routier de sa wilaya d’origine, estime que cela pénalise le développement de la wilaya de Jijel et accentue « l’isolement » de ses localités les plus reculées. Elle a mis en évidence les potentialités exceptionnelles dont regorge cette wilaya côtière et qui auraient pu faire d’elle un « pôle touristique » de premier plan.  Il en est de même, a-t-elle ajouté, des secteurs agricole, industriel et culturel de Jijel qu’elle s’est engagée à réhabiliter. « Pour que Jijel devienne prospère, nous avons besoin d’un Etat central puissant qui soit l’expression de la souveraineté nationale », a observé la candidate d’extrême gauche, faisant le serment de devenir, si elle y parvenait, la Présidente de ''tous les Algériens'' et non pas de son « douar uniquement ». Rappelant que Jijel est l’une des régions ayant le plus souffert durant la tragédie nationale, Mme Hanoune a fait la promesse, comme elle l'a fait dans d’autres wilayas, d’assainir les dossiers en suspens liés à cette douloureuse période, pour un ''nouveau départ collectif. Le meeting animé à Jijel par Mme Hanoune a revêtu une symbolique particulière pour elle, car ayant coïncidé avec son anniversaire. Une circonstance que la nombreuse assistance a tenu à célébrer en communion  avec elle, avant l’entame de son discours, en lui réservant un accueil convivial et chaleureux.
L.H./Agence

Les émeutiers de Bejaia aiguillonnent la Commission de Lachemi Brahmi

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.04.14 | 14h41 63 réactions
zoom | © Africatime.com

Dans un océan de dépassements, les 1500 magistrats de la Cnsel  n'ont vu que les émeutiers de Bejaia et les 70 cas d’« affichage anarchique ».
 

La Commission nationale de supervision des élections (CNSEL), composée de magistrats, est sortie de sa torpeur. Elle a annoncé, dimanche soir, via l’agence APS, avoir saisi le parquet aux fins d’engager des poursuites judiciaires contre les émeutiers de Bejaia. Les incidents  survenus samedi à Béjaia constituaient « une infraction au code pénal »  et « un crime puni par la loi », a déclaré le président de la CNSEL, Lachemi Brahmi.

Condamner les violences commises à Bejaia aurait été un geste louable si cette entité avait eu un minimum de sens du devoir pour dénoncer les irrégularités commises par le clan du candidat-président, avant et pendant la campagne électorale.  Les abus sont légions.

La commission de  Lachemi n’a pas bougé le petit doigt quand il s’agit de dire non à la mobilisation de tout un gouvernement pour faire campagne en faveur du candidat Abdelaziz Bouteflika. Toute une troupe de ministres est dépêchés partout dans le pays et à l’étranger pour animer des meetings et ce, pendant les jours de semaines, où ils sont censés travailler dans leurs départements ministériels respectifs.

La CNSEL n’a pas dénoncé le fait qu’un clip  de campagne de Bouteflika soit enregistré dans les studios d’une radio publique et que le personnel et le matériel de la télévision de l’Etat soient mobilisés pour les besoins d’une chaîne privée chargée de promouvoir l’image du président sortant.
Pis encore. Cette commission n’a pas jugé grave que Abdelmalek Sellal, directeur de campagne de l’un des candidats en lice à la présidence, tienne des propos insultants à l’encontre de la population de toute une région du pays, les Aurès.
Dans un océan de dépassements, les 1500 magistrats de la Cnsel  n' ont vu que les émeutiers de Bejaia et les 70 cas d’« affichage anarchique ».

Farouk Djouadi
 
 
Vos réactions 63
L.boussa3d   le 08.04.14 | 09h50
jugez vous qbel
commencez par juger le conseil constitutionnel qui a validé le dossier d'un mort vivant et puis juger le gouvernement du peuple qui fait campagne contre lui et jugez vous aussi et ...
 
mhno   le 08.04.14 | 08h54
Les magistrats des cours du soir
Et dire que Benflis veut faire avec ces gens.
Je ne suis qu'un simple citoyens et je peut vous donner rien qu'à BATNA le nom de 10 personnes de la justice au sein du tribunal et de la cour de BATNA qui baignent dans la corruption, l'abus de pouvoir et le voyoutisme.
ramenez 10 autres citoyens et vous pourrez savoir combien il en reste d'honnêtes et de compétents à BATNA.
 
Exils   le 08.04.14 | 08h26
Les chiens de garde
Oui, ce sont les chiens de garde qui font et défont dans l'ombre, qui condamnent les pauvres, les sans nom et qui relaxent les "si " et les "flanes", leurs maitres, les intouchables...
Ce sont les chiens de garde qui appliquent la loi de leur maitres...Ils interprètent la loi à la faveur de ceux qui les nomment, les paient...
Ce sont les chiens de garde qui aboient après les pauvres hères et qui sont tout sourires obséquieux auprès des suceurs de sang...
Ouii...ce sont des chiens de garde qui reçoivent des instructions au téléphone, et qui me rappellent cet officier subalterne qui avait reçu un coup de fil de son grand chef et pour appuyer son "oui hathaaret" au téléphone avait mis l'écouteur en face de ses rangers qu'il a fait claquer avec ardeur...
Honte à vous, vous n'êtes malheureusement pas les seuls êtres honnis à la solde de cette horde insatiable et méprisante du pauvre peuple algérien....Mais honte à vous qui représentez la justice....la justice est ailleurs, elle a quitté cette terre d'Algérie, la horde des chiens de garde l'a bannie depuis des décennies....
 
rmilia   le 08.04.14 | 08h08
a sonia 912
j'ai 57 ans, on parle de jeunesse, où est ma jeunesse à moi, on nous parlait de jeunesse du temps de boumediène,moi mon plus jeune fils à 23 ans, quelle jeunesse ?????En 2014 on sonne à la maison je sort je trouve 3 nissan du DARAK avec 12 gendarmes, pourquoi ? pour remettre à mon fils l'ordre d'appel.A l'jeure où les guerres se font par des raids et des drones, nous on pense toujours aux appelés, j'aurai été ravi de voir ces gendarmes allez arreter Chakib ou Sidhoum said (ugta), monsieur j'assume.C'est une honte ces élections.Je ne trouve plus les mots, de l'humiliation.
 
Trans   le 08.04.14 | 06h14
Magistrats? C'est des B'ni oui oui!
C'est des vendus,des laches, des peureus. seque la mafia au pouvoir produit en algerie est "flagrande" inadmessible. Ces juristes sont la honte a l'interieure et exterieure de l'algerie. Probablement ils ont achetè leurs diplomes ou accedè a leurs postes "juridas" par relations MAARIFA.Ils nous font vomir. Ils nous degouttes!
Puis sachez qu'on n'est plus en 2001, c'est toute l'algerie qui est conciente et pas seulement la kabylie. votre politique division ne fonctionne plus. Il faut rendre des contes.
 
Sifreud   le 08.04.14 | 04h24
Et encore
Il ne faut pas oublier la fermeture de la télé privée Atlas, l'occupation de tous les panneaux d 'affichage par la photo de boutef, l'arrestation des anti et la prise en charge des pour.
Toute l'administration mobilisée pour etc.
 
sonia912   le 07.04.14 | 23h29
jeunesse perdue
je ne sais pas si cette jeunesse est consciente de ce qui se passe mais je pense que cette jeunesse est perdue
 
sonia912   le 07.04.14 | 23h29
jamais
depuis quand justice et Algerie font la paire jamais
 
aitlbachir   le 07.04.14 | 23h08
attention au derapage judiciaire
CHAKIB KHELLIL SAID ABDELMADJID UGTA SAID BOUTEFLIKA FARID BEJAOUI QUI LES JUGERA ?QUI LES ARRETERA?JE CONSEIL A NOS MAGISTRATS DE NE PAS SE SALIRES .UN CHANGEMENT SURVIENDRA DE FORCE.ET TOUT MAGISTRAT DERAPPE DURANT CETTE COMPAGNE UNE POURSUITE JUDICIAIRE SERA DE FAITE CONTRE TOUTATTEINTA LA POPULATION ET TRASGRSION DE LOIS A SESE UNIQUE.
 
hamid_31000   le 07.04.14 | 22h19
quels magistrats?
de quels magistrats vous parlez?s'ils n'appliquent pas les "consignes" ils sont "viré" ou "muté"
 
1 • 2 • 3 • 4 • 5 • 6 • 7  >>
 
 

TRANSRHUMEL : L’un des pylônes infiltré par les eaux

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 Un bureau d’études danois a été chargé d’expertiser la situation.
| © El Watan
Un bureau d’études danois a été chargé...

Depuis l’annonce du report de la réception du viaduc du Transrhumel à Constantine, annoncée en grande pompe pour le 16 du mois en cours, puis revue par les responsables de l’entreprise Andrade Guttierez, suite à des problèmes survenus dans les délais de mise en place d’un produit d’étanchéité sur le tablier, voilà qu’un autre souci est venu perturber le chantier, avec l’apparition d’eau souterraines signalées il y a un mois près du pylône n°4 de l’ouvrage, selon les déclarations faites à l’APS par un responsable de la direction des travaux publics.

Les raisons de la présence de ces eaux dans cet endroit n’ont pas été encore déterminées. Ce qui nécessitera le lancement d’une étude, confiée à un bureau d’étude danois, spécialisé en ingénierie. Selon la même source, ce bureau sera chargé également de mettre en place la procédure d’intervention pour remédier à cette situation. Pour ne pas trop alarmer l’opinion publique, les responsables de la DTP de Constantine se sont voulus rassurants, en indiquant que ce genre d’incidents peut survenir dans tous les chantiers de construction des ouvrages d’art de par le monde. Toutefois, l’on saura que les choses seront bien définies lors de la réception du rapport détaillé des Danois dans une quinzaine de jours, précise la même source. A noter que les experts ont déjà soulevé la présence d’une quantité importante d’eau dans la zone où se trouve implanté le pylône en question, situé près de Djenane Tchina, sur le côté inférieur de l’avenue de Roumanie, provoquant un sérieux affaissement. Le même pylône avait déjà fait l’objet de travaux de consolidation. Pour rappel, ce problème avait été au centre d’une véritable polémique favorisée par une folle rumeur qui a fait le tour de la ville, évoquant une inclinaison d’un pylône, ce qui a été vite démenti par les responsables brésiliens d’Andrade Guttierez.                   
Arslan Selmane
 
Régions Est Constantine
 

Inculpé dans une affaire de corruption

Othmane Benhafedh clame toujours son innocence

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.04.14 | 10h00 Réagissez

Inculpé à la prison du Coudiat pour complicité de corruption, après avoir été jugé lors du fameux procès dont le principal accusé était Abderrahmene Abdaoui, le désormais ex-vice P/APC chargé de la santé et de l’assainissement, Othmane Benhafedh, entrepreneur de son état, clame toujours son innocence.

Son père, Mohamed Benhafedh, ne cesse de crier que sont fils a été victime de sa bonne foi et d’une machination dont il a payé le prix fort. Dans une lettre adressée aux ministres de l’Intérieur, de la Justice ainsi qu’au DGSN, le procureur général près la cour de Constantine et le chef de la sûreté de wilaya de Constantine, dont nous détenons une copie, le père de Othmane sollicite une réouverture de l’enquête pour lever le voile sur plusieurs faits qui ont été jusque-là occultés durant le procès et qui ont fini pour amener son fils a être injustement condamné, selon ses propos.
«Mon fils a été arrêté par les services de la brigade de recherche et d’investigation (BRI) dans une affaire de complicité dans la demande d’un avantage non mérité d’une manière directe pour l’accomplissement d’un travail, selon les chefs d’accusation retenus contre lui, mais entre ce qui s’est passé lors de son arrestation et ce qui a été enregistré dans le procès-verbal des services de la police judiciaire, les faits ont été complètement dénaturés, ce que prouve le témoignage des victimes elles-mêmes», notera le père de Othmane Benhafedh dans sa correspondance.
Et de poursuivre : «En plus de tout cela, c’est mon fils qui a collaboré avec les services de la BRI pour la récupération de l’argent perdu, et il a reçu les promesses de cette BRI pour qu’il soit témoin dans cette affaire, mais finalement après la récupération de cet argent, rien n’a été signalé dans le procès-verbal, car ces faits ne peuvent que nuire à ces services, pour cela rien n’a été dit ni sur la récupération de l’argent ni sur les personnes chez qui il a été retrouvé.» Pour le père de Othmane Benhafedh, le fait d’avoir occulté toutes ces vérités a été défavorable à son fils, condamné, injustement, selon lui, à cinq ans de prison en vertu du jugement prononcé par le tribunal de Constantine le 31 octobre dernier et confirmé par la chambre pénale de la cour de Constantine le 30 janvier dernier.             
Arslan Selmane
 

Théâtre. Les 1200 vidéos de «Fada'ate El Masrah»

Planches en cassettes

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 Atteint par la limite d’âge, le réalisateur Aïssaoui part en juillet prochain à la retraite. 
  
| © D. R.
Atteint par la limite d’âge, le réalisateur Aïssaoui part en juillet prochain à la retraite.

Trois décennies de théâtre fixées par le réalisateur Ali Aïssaoui.

Deux Ali ont constitué l’essentiel de la mémoire du théâtre algérien par l’image : Hefied, depuis 1962 par la photo, et Aïssaoui depuis trois décennies, par l’image animée. Ces deux fonds sont d’une valeur inestimable sachant que le théâtre est un art de l’éphémère et qu’il est impossible de restituer fidèlement la réalité d’un spectacle sur la seule base de l’écrit. Quel sera le sort de cette mémoire en images ?
La question se pose avec acuité puisque le réalisateur Aïssaoui (Aïssaoui-Zitoun à l’état civil), atteint par la limite d’âge, part en juillet prochain à la retraite. Car si Hefied est propriétaire de ses clichés et que le devenir de son patrimoine est d’une certaine manière assuré, qu’en sera-t-il de celui constitué par Aïssaoui après son départ de l’ENTV ? Omar Fetmouche, directeur du théâtre de Béjaïa, après une visite à la station régionale de Constantine, assure que le stock filmique en question est un véritable trésor. Ce sont 1200 cassettes vidéo de durées allant de 30 à 120 mn. Les rushes exploités ont donné lieu à près de 200 émissions, dont la fameuse «Fada’ate el Masrah» (Espaces du Théâtre) avec 40 pièces enregistrées. Cependant, la part la plus importante des images n’a jamais été exploitée, non par absence de valeur documentaire mais parce que leurs contenus ne correspondaient pas aux thèmes des émissions.
Les universitaires participant au récent colloque du CRASC à Oran sur l’œuvre de Alloula ont émis une recommandation pour que ce patrimoine soit mis à la disposition de la recherche. Par ailleurs, d’aucuns estiment que, numérisée, une copie de ce fonds pourrait être également, sous certaines conditions, mise à la disposition de l’ISMAS (Institut supérieur des métiers des arts du spectacle) et des théâtres publics pour une exploitation pédagogique et culturelle. Seront-ils entendus ?
Rencontré, Aïssaoui nous raconte l’histoire de ce patrimoine dont la constitution se confond avec trente années de sa vie de cinéaste. A l’origine, Ali est comédien de théâtre. Il a été sociétaire du fameux GAC de Constantine, une des troupes d’avant-garde du théâtre amateur des années 70’. Remarqué, il se voit confier en 1977 le premier rôle de La ligne d’arrivée, premier téléfilm de Habib Foughali. Il se lie avec le monde du 7e  art. Parallèlement à ses études en… sciences de la terre, il devient employé de la Cinémathèque de Constantine.
La télévision lui offre un autre premier rôle dans N° 49 de la série La clef épileptique, produite et parrainée par Ahmed Bedjaoui. Ali se fait remarquer par ce dernier en raison de son intérêt pour les aspects techniques, tel le montage, et pour les coups de main qu’il donne bénévolement. Il est «dans les pattes» des Foughali, Ifticène, Hadj Rahim, Mohamed Bakhti et d’autres qui travaillent sur la série. Promu assistant-réalisateur, il continue à se former sur le tas en grappillant entre autres auprès de Bedjaoui, Rachid Benhadj et Cherif Mourah.
Dans Houria, Sid Ali Mazif lui offre un des deux rôles principaux. En 1984, il est intégré à l’équipe de l’émission culturelle Découvertes, sous la houlette de Hosni Kitouni de la station régionale de Constantine. Aïssaoui assure pour sa part la couverture de l’activité théâtrale. Il filme à tout-va et se voit confier une émission consacrée au théâtre amateur, Houat Errokh (Les amoureux des tréteaux).
Ce n’est qu’après trois années, en 1987, qu’il fait jonction avec le théâtre professionnel, cela à la faveur des premières Journées théâtrales de Annaba. Il jubile parce qu’il se retrouve dans la cour des grands d’alors : Kaki, Benabdelhalim Djilali, Alloula, Belmokadem, Mahboub Stambouli, Liliane Hachemi… Il filme et enregistre des entretiens : Keltoum, Wafia, Douja, Taha El Amiri et bien d’autres. Il travaille avec une feuille de route maintenant. Son émission évolue du reportage vers le documentaire en consacrant chaque numéro à un thème. Le commentaire disparaît. Elle change de nom pour s’appeler Fada’ate el Masrah. S’apercevant, au bout de six numéros, que son émission risquait de se répéter, il s’en ouvre à Alloula qui lui suggère douze thèmes grâce auxquels l’émission prend son envol. De bimensuelle, elle devient hebdomadaire à partir de 1989. Le théâtre allait obtenir une visibilité grandissante sur le petit écran : 78 thèmes sont ainsi traités et 40 pièces «filmées» et non pas «enregistrées».
En effet, Aïssaoui introduit une nouvelle  approche qui consiste à rendre compte au plus près de la mise en scène à travers des cadrages étudiés. En outre, il se refuse de filmer avec des projecteurs, préférant les seules lumières de l’atmosphère de la pièce. Le spectacle est ainsi fidèlement restitué. L’émission devient si populaire que son générique, tiré de Lajouad de Alloula, est repris par les supporters des stades de foot. Pourtant, l’équipe de Ali Aïssaoui ne se composait que de quatre techniciens et d’un régisseur, sans staff pour la documentation, les contacts et les autres tâches. Ali bénéficiait cependant de la complicité de théâtreux comme lui qui, bénévolement, vont l’aider comme facilitateurs et intervieweurs des artistes. Ils ont l’avantage d’être en phase avec les interlocuteurs de la caméra dont ils atténuent l’effet intimidant. Ces artistes, notre confrère le regretté Chaâbane, Hassan Boubrioua et Hakim Dekkar contribuaient ainsi à la scénarisation des couvertures.
Mais après 1991, l’insécurité devient telle qu’il est difficile pour une équipe de télévision de faire du terrain. L’émission redevient bimensuelle, au grand dam de Aïssaoui parce que durant les années 90’, les journées théâtrales se sont multipliées alors que le théâtre algérien faisait sa mue avec une nouvelle génération d’artistes qui avaient du talent à revendre. L’équipe se fait un devoir d’être partout dans ces villes de l’intérieur où il était mortel de mettre les pieds caméra à l’épaule. Parfois grâce à sa présence, les manifestations théâtrales ont attiré l’attention sur elles, ce qui, du coup, leur a permis de bénéficier du soutien vital des autorités locales. Ainsi, les Journées théâtrales à El Eulma, Skikda et Sétif doivent une fière chandelle à Fada’ate el Masrah.
Ali filme également avec le souci d’archiver et de constituer une mémoire après avoir assisté à l’hécatombe dans le milieu artistique par mort violente ou décès naturel. Un des numéros de l’émission qui a le plus marqué la mémoire des téléspectateurs est très certainement l’émission-hommage à Alloula après son assassinat. Ali n’obtient pas l’autorisation d’aller filmer les funérailles. A l’ENTV, la peur n’avait pas encore «changé de camp». Ali prend le risque de réaliser, quelques jours après le trépas de l’auteur de Lajouad, un poignant film de montage à partir d’archives. C’était fin mars 1994.
A tous les postes du générique, il signe Aïssaoui parce qu’il a dû faire tout et tout seul. Mais en 1998, l’émission va peu à peu disparaître. Elle souffre de l’instabilité à la direction de la station régionale de Constantine qui l’a produite, chaque nouveau directeur apportant d’inopportuns changements à la façon de travailler. Et la sécurité revenant peu à peu, il y a des retours sur l’antenne, les équipes se multiplient, font du terrain et Aïssaoui a les pires difficultés à continuer à rendre compte du théâtre.
Des émissions rivales sont confiées à de nouvelles têtes qui, malgré leurs bonnes volontés, n’arrivent pas à convaincre sur la durée. Mis sur la touche parce qu’il refuse de difficiles concessions, Ali se contente de faire des portraits d’artistes, des émissions estivales et la loufoque série Aïssa Story. Quelques années après, et surtout ces dernières, l’émission est revenue. Va-t-elle disparaître avec le départ de Aïssaoui ? Et que deviendra ce trésor accumulé ?
Mohamed Kali
 

Constantine : La nouvelle ville déchirée par une guerre de clans

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.04.14 | 10h00 5 réactions
 
 Ci-contre : Fouaz Azzouz, 16 ans, raconte qu’un voyou de l’autre quartier a tenté de le renverser en voiture, montre son tibia qui garde les traces d’une broche.
diaporama | © El Watan Weekend
Ci-contre : Fouaz Azzouz, 16 ans, raconte qu’un voyou de...

A la nouvelle ville Ali Mendjeli, à Constantine, des confrontations entre des habitants de même quartier ont fait plusieurs blessés. Huit jours de guerre de clans entre les relogés de Oued El Had et Fedj Errih. Des dizaines de familles ont quitté la cité.

Les murs des bâtiments sont carbonisés à coups de cocktails Molotov et les fenêtres fracassées. Les quelques véhicules et baraques brûlés laissent penser que le quartier a connu une guerre sans merci. A l’UV14 (Unité de voisinage n°14, ndlr) de la nouvelle ville Ali Mendjeli, les traces des confrontations qui ont secoué le quartier pendant huit jours et huit nuits sont toujours visibles. «Ce sont les voyous des deux côtés qui se battent pour le contrôle du quartier, notamment le parking. Ici, les opportunités de travail se font rares», explique un habitant de Oued El Had, un des bidonvilles.
La présence d’enfants à l’extérieur ne signifie pas pour autant un retour au calme. L’UV14 est devenue une cité dangereuse, et les quartiers avoisinants s’en méfient. Ici, pour 2500 logements, il n’existe qu’une mosquée et deux cafétérias. Même les taxis clandestins du centre-ville de Ali Mendjeli refusent de vous y emmener. «Je ne peux pas prendre ce risque. Les gens s’entretuent là-bas, c’est dangereux !», assure un chauffeur de taxi. Certaines familles ont été jusqu’à déménager, d’autres ferment leurs balcons carrément avec des briques ou renforcent leur sécurité en installant un grillage de fer. Les habitants de Oued El Had comme ceux de Fedj Errih sont sur le qui-vive. Chacun de son côté.
Aucun échange à part les regards que les uns jettent aux autres. Ici, le climat reste toujours tendu. «Tout a commencé à notre arrivée il y a dix mois (30 mai 2013). Les confrontations n’ont jamais cessé depuis. C’est la quatrième fois. Le calme reste précaire ; les confrontations risquent de reprendre à tout moment», affirme Hocine, résident de l’UV14 et originaire de Oued El Had, 25 ans, diplômé en informatique et étudiant en droit. Pour rencontrer Hocine, il a fallu se donner rendez-vous à l’UV18, une cité voisine.
Gilets pare-balles
C’est dans une cafétéria que nous avons été introduits par Raouf, Hamza et Fateh, tous habitants de ce quartier. Hocine est très inquiet. «Il y a tellement de blessés des deux côtés. Moi-même, j’ai eu une fracture du bras droit dans une bagarre après la qualification de l’Algérie en Coupe du monde. Aujourd’hui, le mal est fait. Il sera difficile de calmer les choses malgré la présence renforcée de la police», ajoute Hocine. Rendez-vous est pris à l’UV14. C’est le frère de Hocine qui nous reçoit et qui nous présente à son tour à El Mekki, un sexagénaire respecté à Oued El Had. «Au moins 50 appartements ont été brûlés et plusieurs familles ont été obligées de quitter la cité. Ce sont des sauvages, des terroristes. Ils nous attaquent à toute heure, même la nuit. Nous avons été obligés de riposter pour nous défendre, sinon ils nous auraient tous tués», s’emporte El Mekki, c’est l’un des responsables de l’association de quartier.
Samir, 25 ans, maçon et père d’une fillette, qui a lui-même pris part aux confrontations, raconte : «A coup de cocktails Molotov, couteaux et frondes chargées de morceaux de ferraille, les voyous portent des gilets pare-balles et des protège-tibia.» Les enfants témoignent eux aussi. «Ils tentent à chaque fois d’entrer de force dans nos maisons. Je les entends crier, Allah ou Akbar», raconte un adolescent de 15 ans. Un autre résident se plaint. «Ils ont brûlé ma baraque. C’était mon seul gagne-pain. Je vivrai de quoi maintenant ?», s’indigne Khadir Nasri, 58 ans, invalide à 100%, qui vivait de la vente informelle de cigarettes.
Pour aller dans l’autre camp et rencontrer les habitants de Fedj Errih, Fethi, 36 ans et père de trois enfants, résident de l’UV18, nous conseille : «On peut aller les voir, mais il faut qu’on emprunte le chemin d’en bas. Ils peuvent mal interpréter notre arrivée si on y va directement par Oued El Had.» A l’UV14, il existe d’autres habitants venus de différents endroits que Oued El Had et Fedj Errih. Ici, c’est par la couleur des bâtiments que l’on distingue les bidonvilles d’origine. Ceux de Oued El Had sont de couleur mauve avec quelques bâtiments en jaune à l’entrée du quartier. Les Fedj Errih sont en bleu, à l’extrémité de l’UV14. Les Chalets et Chaâbani sont en bleu et Lonama en jaune.
Imam
Ces derniers servent de mur de séparation entre les deux clans qui se disputent le contrôle du quartier. Rencontrés à l’entrée de la cité de Fedj Errih, deux vieux hésitent à nous en parler. «Ça se passe entre jeunes. Généralement, ça commence par les petits à la mosquée ou au CEM, et ça remonte aux plus âgés. Sauf que cette fois-ci, la situation a vite dégénéré», expliquent-ils. «J’habite ici mais je ne sais vraiment pas ce qui se passe. Rabbi Yahdina», indique un clandestin. Cherif, gardien de parking dans le quartier, prend la parole. «Les Oued El Had sont venus nous provoquer. Vous pouvez demander aux habitants des autres ‘’couleurs’’. Ils vous diront que nous n’avons jamais eu de problèmes avec eux», affirme Cherif, 30 ans, repris de justice et gardien de parking de quartier. Il a pourtant l’air respecté.
A chaque fois qu’il parle, les autres se taisent. «C’est nous (les repris de justice) qui payons le prix à chaque fois que ce genre de choses arrivent. Nous voulons tous reprendre notre vie normale», ajoute Cherif. Les résidents de Fedj Errih ont décrit exactement les Oued El Had avec les mêmes mots. Ici, tout le monde traite tout le monde de «voleurs, bâtards, voyous, fauteurs de troubles…». Où est la solution donc ? «Il n’y a pas  de solution. Ils doivent quitter la cité, car nous qui sommes venus les premiers», insiste Abdelmadjid, 57 ans, invalide et père de 6 enfants. A l’UV14, les véhicules de police font des rondes toute la journée.
D’autres policiers veillent, à l’abri des regards, sur le toit des immeubles du mur de séparation. Les résidents de ce quartier insistent sur la nécessité d’assurer la sécurité des uns et des autres et appellent l’Etat à l’aide. D’autres jurent que si les affrontements recommencent, il y aura des morts. Seule une tentative d’appel au calme de la part de l’imam du quartier a été enregistrée. Malheureusement, elle a échoué.

Le wali : «On se serait cru au temps des Vikings»

La diversité des armes blanches saisies a fait frémir plus d’un policier. «J’ai sursauté quand j’ai vu tout cet arsenal et j’ai mesuré l’ampleur de la menace qui pèse surtout sur mes agents qui étaient dans un risque certain», nous a déclaré un officier de police. Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a lui aussi avoué son choc : «On se serait cru au temps des Vikings !» En tout cas, c’est ce qui s’est passé hier, au centre culturel Azzedine Mihoubi, de Ali Mendjeli, lors d’une rencontre entre les autorités locales de la wilaya avec les représentants des deux camps belligérants de l’unité de voisinage n°14, Fedj Errih et Oued El Had.
«Il n’existe pas de solution sécuritaire fiable, même si l’on doit réquisitionner toutes les forces du pays, le citoyen et ses représentants doivent impérativement s’impliquer et le noyau familial doit contribuer significativement, car, en fait, c’est vous qui subissez les contrecoups de cette insécurité», a expliqué le wali face aux représentants de la société civile. Il a aussi averti : «L’Etat est fort et dispose de tous les moyens pour sévir, il le fera avec toute la rigueur que lui impose le droit.»
(N. Benouar)
Meziane Abane
 
 
Vos réactions 5
L'ours   le 05.04.14 | 14h09
bravo la jeunesse !
On se trompent sur toute longueur d'onde ! Arrêtons le massacre ! voyons les choses en face ! et soyons solidaire or de question que notre pays ressemble aux autres pays USA , France .Il faut arrêter l'hémorragie et se réconcilier . L'état doit protéger la population de tout sorte d'agression comme notre armée si le ca échéant . Alors les petits KAIDS dans notre pays n'ont pas leurs place dans la société . Internet ,parabole ce n'est que du virtuel ,il faut sortir de tous ça car ça fait monté la tête . Notre pays à besoin d'union car nous avons besoin de tout le monde et surtout ce n'est pas le moment de faire des révoltes car ça ne mène à rien . Un peu de patience les choses vont changer il suffirai d'être patient t car la jeunesse c'est l'avenir du pays et or de question de prendre une mauvaise direction , chaque citoyen à le droit à la vie et égalité des chances , il nous reste juste après les élections in cha allah voir un changement et s'occuper de la jeunesse de partout les coins de notre pays unis et surtout SVP soyez sage car jusqu'à présent notre pays reste le pays le plus pacifiste et c'est un bon exemple pour le monde arabe et occidental à savoir tous ce qui touche à ma population me touche aussi et mon pays plus alors soyons patient et in cha allah ça ira bien vive notre jeunesse et vive notre Algérie qu'on aiment tant ne gâcher pas la bonne ambiance Algérienne unique au monde merci .
 
EL FELLAG 2   le 05.04.14 | 08h54
L'APARTHEID A L'ALGERIENNE
Honte a notre peuple,la honte a nos dirigeant,nous revenons a l'époque d'avant l'ISLAM,l'époque des barbares;esque c'est c'est raisonnable d'accepter cette situation;hier s'était a GHERDAIA et aujourd'hui a constantine;et demain dans une autre région;non;non; ça suffit mes frères; nous sommes tous frères et soeurs;on a le meme sang ont le veillent ou non;ne vous laisser pas manipulés;on lutte contre les envahisseurs;mais pas contre nos frères soyez sage et responsable;les perdant seront nous et nos enfants;ne soyez pas bètes sa profite aux prédateurs;je compte sur vous frères et soeurs
 
nail   le 04.04.14 | 23h37
politique urbaine inexistante
Quand l'architecte Ricardo Boffil a visite Alger sur invitation de l'ex wali, il fit cette declaration: c'est difficile de conjuguer la qualite et la quantite.Ainsi d'apres le president de l'ordre des architectes, la crise du logement sera regle en 2016..inchallah.Le logement en Algerie est eminement politise, baraques, elus,electeurs, logement social (loyers impayes), decalage entre le prix d'achat et le prix de vente, mots barbares (cites des 2000, des 1500, UV 17, UV 21, des epees, des paraboles en guise de boucliers, des repris de justice transformes en gardiens de parking.Arretons le massacre, et a quand les assises de l'habitat pour repenser la ville et le logement en particulier Mr Tebboune???
 
tarek-to-verso   le 04.04.14 | 18h50
Un wali qui dit Walou
Ce Wali dit la chose et son contraire en moins de 30 secondes chrono.
"Il n’existe pas de solution sécuritaire fiable, même si l’on doit réquisitionner toutes les forces du pays"...
"L’Etat est fort et dispose de tous les moyens pour sévir"

On se croirait dans l'univers du Dr. Seuss
 
CONTREPOUVOIR   le 04.04.14 | 17h42
Mais c'est ça le hic!
c'est qu'il n y a qu'un État celui de la loi du plus fort!Un État qui dresse mais une institution qui éduque jamais!alors ne faites pas les étonnés!
 

Abdelmadjid Merdaci Sociologue, professeur à l’université Mentouri de Constantine

Le recours à la violence semble participer à la construction d’identités nouvelles

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.04.14 | 10h00 3 réactions


-Qui, selon vous, est à l’origine de ces confrontations entre les résidents du même quartier ?
Il faut d’abord démêler les origines immédiates de ces violences, dont les premiers indicateurs portent sur le fait qu’il s’agit de violences de groupes et dont l’enjeu apparent porterait sur le contrôle de territoires. Ce qui fait sens en vérité est que ces violences perdurent et résistent tant aux réponses institutionnelles qu’aux tentatives de médiation par les groupes tampon, dits de sages. Le recours à la violence semble ainsi participer à la construction d’identités nouvelles des acteurs néo-urbains reprenant à leur compte d’autres modalités de contestation des institutions de l’Etat et de leur légitimité. Si cette contestation s’inscrit dans la durée, c’est-à-dire si l’Etat n’imposait pas les normes de droit et son monopole sur la violence, on pourrait parler d’une forme inédite de terrorisme urbain sans génétique idéologique déclarée.
-Quelle solution préconisez-vous pour remédier à ce problème qui touche beaucoup de régions en Algérie ?
C’est aux acteurs du champ politique de préconiser une stratégie de réponse à ces nouvelles formes de violence. Il est possible, par contre, de souligner que la société algérienne n’a toujours pas fait l’effort d’un exorcisme public et documenté des violences subies tant durant la colonisation que lors de la guerre d’indépendance. L’insurrection islamiste des années 90 a objectivement revalidé le recours à la violence et son traitement politique, notamment la politique dite de réconciliation nationale a été vécue par une partie de l’opinion comme une prime au crime et à l’impunité. Dans d’autres sociétés ayant eu à connaître des charges importantes de violence politique des mécanismes ont été mis en place pour le témoignage, la libre parole et la confrontation. La prégnance des violences de tous ordres en Algérie signale l’illégitimité des institutions de médiation et le poids du contrôle social par le régime autoritaire.
-Peut-on dire que l’État a échoué dans sa politique de relogement ?
La politique de relogement dans l’urgence est l’autre versant de l’histoire urbaine de Constantine dont la population est passée de quelque 80 000 habitants en 1954 à 245 000 en 1966. Au début des années 90, on ne dénombrait pas moins de 35  bidonvilles, et ce, sans compter la situation du vieux bâti de la médina. Les réponses aux questions complexes de resocialisation, d’identification à un cadre de vie, auront été essentiellement statistiques (en nombre de logements fournis) sans tenir compte des évolutions en profondeur, des cadres familiaux, des modes de vie, de transport, de consommation. On peut dire que les résidents des unités d’habitat collectif de la nouvelle ville Ali Mendjeli son essentiellement des acteurs désocialisés, pris entre l’anonymat du cadre d’habitat, la perte des repères identitaires de base (famille, quartier, boulot) et les contraintes d’une vie quotidienne dominée par le marché et les transports.
Meziane Abane
 
 
Vos réactions 3
CONTREPOUVOIR   le 04.04.14 | 17h32
Cette situation
est le reflet de cette mafia politico -financière à la tête de tout un pays!cette mafia croit encore que l'impunité saura préservée par les américains où n'importe quel pays! Même la Russie n'en voudrait pas dans son territoire!
 
patinga   le 04.04.14 | 17h30
OU SONTS LES VILLAGES AGRICOLES?
Boumedienne voulait créer des kolkhozes a l'algerienne en construisant des villages agricoles pour les paysants avec les infrastructures necessaires pour une vie moderneet pour qu'ils produisent sur place. , le projet est mort avec Boumedienne. L'exode rurale commence, l'anarchie s'instale partout dans le pays ajouetez a cela l'explosion demographique. cela va duer encore quelques generation je ne vois aucune solution pour le moment laissons le peuple regler son compte avec le destin.
 
daissi   le 04.04.14 | 10h52
les guerre de clan
je trouve que c'est la faute a l'etat il construisent des cité plein a craque alors que les algeriens n'on pas un comportement de vivre en société de gens civiliser ils se jalouse entre eux les uns veulent etre les caids les autres sont des voles d'autre sont sont livrer a eux les parents absents c'est ce qui fait des guerres normalement des petites cité des petit papillon espacer et non des batiments de 16 etages coller les uns aux autre juste pour se débarrasser des sans logement et ne voie pas a long terme sans entretient avec les algeriens qui sont chacun pour soi et dieu pour tous ils ne veulent rénover ni entretenir leur cité et l'etat le sait mais ils s'en foute donc a la longue ça va etre de partout pareil des guerre de clan dans nos cité
 

Retour sur le scandale de l’autoroute est-ouest : Le kilomètre le plus cher au monde

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.04.14 | 10h00 Réagissez
| © Salim M.

En matière de dépenses, le secteur des travaux publics s’est placé, ces dernières années, sur la plus haute marche du podium. Plus de 70 milliards de dollars ont été injectés dans les autoroutes en 10 ans.

Dans le rapport économique The Report : Algeria 2014 du cabinet britannique Oxford Business Group (OBG), l’actuel ministre des Travaux publics, qui a succédé au très contesté Amar Ghoul, a détaillé le canevas de son futur plan de charge, dont le quod erat demonstrandum est brièvement contenu dans l’exposé même. En d’autres termes, les coûts budgétaires du programme quinquennal de développement des infrastructures autoroutières ne branchent pas Farouk Chiali. L’autoroute Est-Ouest aura été un gouffre financier. Une niche de corruption par excellence. Farouk Chiali a rappelé à OBG que le pays a dépensé «70 milliards de dollars pendant la dernière décennie, une moyenne de 7 milliards par an», dans le développement des infrastructures routières.
Sans détailler les montants versés, il est incontestable que le projet de l’autoroute Est-Ouest aura dépassé l’entendement en matière de dépenses. Prévu initialement pour un montant global de 7 milliards de dollars, le coût de l’autoroute Est-Ouest dépasserait, tout compte fait, le 13 milliards de dollars. L’on parle même de 15 milliards de dollars, voire de 18 milliards de dollars !
C’est dire que les responsables en charge du projet n’ont pas eu les oursins dans le porte-monnaie. Selon certains analystes, dont Abderrahmane Mebtoul, ancien chargé d’études au ministère de l’Energie et des Mines et à Sonatrach, le coût de revient de l’autoroute Est-Ouest est supérieur de 20 à 25% par rapport aux normes internationales, main-d’œuvre, utilités, matières premières, frais d’expropriation compris.
Ainsi, au kilomètre, le coût provisoire serait estimé à 9,95 millions de dollars. Le coût de cette réalisation, non encore achevée, intrigue plus d’un.Le coût de revient de l’autoroute Est-Ouest au kilomètre serait deux fois supérieur à la moyenne européenne, si l’on se réfère à certaines études officielles des Etats européens (rapport officiel de la documentation française pour 2006/2007, étude de la direction des routes danoises 2006).
En effet, en Espagne, au Portugal, au Danemark et en Suède, à titre d’exemple, le coût au kilomètre varie entre 2 à 3 millions d’euros, tandis que le coût de revient en France et en Allemagne se situe dans une fourchette intermédiaire de 4 à 6 millions d’euros pour le kilomètre, contraintes comprises. Le Maroc finance ses autoroutes pour un coût nettement inférieur à celui de l’autoroute Est-Ouest. L’autoroute Casablanca-El Jadid, d’une longueur de 81 km, aura coûté à l’Etat marocain 2,7 millions de dollars le kilomètre, tandis que le coût du kilomètre de l’autoroute Marrakech-Agadir est estimé à 2,8 millions de dollars, équipement compris. Les experts en sont restés comme deux ronds de flan! Le coût actuel de l’autoroute n’englobe point les montants des équipements annexes prévus ; 42 stations-service, 76 aires de repos (motels, aires de stationnement, aires de jeux…), 57 gares de péage, 70 échangeurs, etc.
Une niche de corruption à grande échelle
Les facteurs-clés favorisant les surcoûts sont nombreux. Les études techniques concernant le projet s’avèrent non pertinentes, c’est pourquoi les entreprises de réalisation se sont retrouvées face à d’inextricables difficultés sur le terrain. D’ailleurs, ces entreprises, chinoises notamment, n’ont pas fait dans la dentelle lorsqu’il était temps de passer aux travaux pratiques, au lendemain de l’obtention des marchés. Malfaçons, effondrements, fissures ; les résultats sont en demi-teinte.
Maître Nasreddine Lezzar, avocat d’affaires et praticien en arbitrage international, estime, en outre, qu’un dépassement des délais de réalisation engendre souvent un surcoût. «En tout état de cause, un surcoût découle d’une mauvaise prévision ou d’une mauvaise gouvernance», croit-il dur comme fer. Il est admis que les surcoûts gravitent, en général, autour d’une fourchette de 10 à 20%, alors que dans le cas de l’autoroute Est-Ouest, ils atteignent le double, voire plus, sans que le projet soit livré. Pour le cas des entreprises chinoises retenues pour la réalisation du projet, les derniers contrats additionnels négociés réclament une rallonge budgétaire de 800 millions de dollars, alors que les surcoûts de la partie gérée par les Chinois sont estimés à plus d’un milliard de dollars, avons-nous appris auprès de l’ambassadeur de Chine en poste à Alger.
Cependant, les surcoûts techniques ne sont qu’une façade qui cache bien des cas de malversations. En amont déjà, le mode de financement du projet retenu par les institutions algériennes est à même de favoriser la corruption. En effet, il est connu que, traditionnellement, tous les pays du monde optent pour la formule dite BOT (Bild, Operate and Transfert) pour financer ce genre de réalisations (voir l’interview de Mourad Goumiri). Laquelle formule donne au pays propriétaire l’avantage de ne pas débourser le moindre sou et de ne prendre aucun risque de retard, puisque c’est l’entreprise de réalisation qui est censée gérer son agenda et les engagements financiers.
Cette formule ne laisse donc aucune marge à la corruption.Dès lors, que le mode BOT avait été écarté par le ministère des Travaux publics, le financement direct du projet avait ouvert la voie à plusieurs dépassements, à des comportements frauduleux et à des pratiques malsaines. Résultat des courses : nombre de cadres du ministère des Travaux publics ont été poursuivis pour corruption. Selon certaines informations que nous avons pu obtenir, les investigations qui devaient gagner certains paliers de responsabilité subissent actuellement des méthodes
contraceptives.

Ali Titouche
 

Tintamarre sans le «petit peuple» à Tlemcen

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.04.14 | 10h00 Réagissez

L’impression qui se dégage de la campagne électorale dans la «wilaya du président» est que les speechs se déroulent quasiment intra-muros.

Autrement dit, les différents candidats, constatant la désaffection du public, ont eu l’astuce de ramener, chacun de son côté, leurs militants des wilayas limitrophes. Une supercherie qui n’est un secret pour personne, mais le jeu continue.
A Tlemcen-ville, les autochtones sont plus préoccupés par le classement «décevant» de leur club phare, le WAT, que par ces orateurs promettant monts et merveilles. Le Widad, rétrogradé en Ligue 2 la saison passée, tablait sur un retour à la Ligue 1.  Et ce n’est pas évident.
Les seuls signes qui indiquent qu’il se passe un «événement» inhabituel dans cette agglomération dont on dit qu’elle est privilégiée, ce sont les portraits des «cavaliers» en lice et les chants en leur «gloire».
Même si le candidat sortant est plus visible sur les murs et par le tintamarre de ses responsables de campagne. Jusqu’ici les représentants de Bouteflika, à savoir Sellal, Benyounès, Ghoul, Bensalah, Saadani, se sont exprimés devant des parterres peu convaincus, où le spectacle souvent fastidieux primait. Sans oublier Benflis, Belaïd, Hanoune ainsi que Touati qui suivi de quelques militants avait opté sur la proximité, dans un boulevard désert. Aucun esprit de communion n’était perçu entre les prétendants à la Présidence et le petit peuple. Mais ce qui a émergé jusqu’à présent des discours des candidats, c’est la référence à la frontière fermée avec le pays voisin et la construction d’un Maghreb uni. Comme si les revendications de cette partie extrême de l’Algérie étaient la réouverture de la frontière dont la majorité des Tlemcéniens est contre.
Une marchandise peu vendable
Briefés, ces orateurs croyaient bien faire en incluant dans leurs discours des passages sur l’histoire, en se rappelant les vaillants martyrs, comme le colonel Lotfi, les saints comme Sidi Boumediène, ou Ben Bella le premier chef d’Etat de l’Algérie indépendante. Une marchandise peu vendable dans un environnement où tout manque, si l’on excepte le centre du chef-lieu de wilaya. Quoi qu’on dise. «Qu’importe leurs méthodes discursives, les candidats et les représentants du président sortant ont évité de s’adonner à des insultes ou à des propos offensants. Je peux dire que c’est une campagne propre…», estime Zakaria Saïdani, élu de l’APW et responsable à la coordination de Bouteflika.
Mais, qu’en est-il de l’ambiance dans les autres communes (la wilaya en compte 53) ? «Maghnia est la deuxième ville de la wilaya avec 240 000 habitants. Aucun des candidats n’a jugé utile d’aller à la rencontre de cette population qui a besoin d’assurance, en ce sens qu’elle est marginalisée. On évoque Ben Bella pour jouer sur nos sentiments, mais ces candidats ignorent-ils que justement les Maghnaouis ont longtemps été mis à l’écart… à cause de ce même Ben Bella ? Dans les années 1970, on nous torturait juste pour avoir prononcé ce nom. Drôle de vie…»  Dans cette wilaya dont on dit qu’elle est celle du présidant sortant, il en faut beaucoup pour remuer la population et la pousser vers les urnes. Tout le reste n’est qu’un bruit de tonneau…
Chahredine Berriah
 

Maison menaçant ruine au quartier Belouizdad

Alerte rouge à la rue Kerrouche Abdelhamid

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 La situation s’est complètement dégradée ces dernières années.
zoom | © El Watan
La situation s’est complètement dégradée ces...

Malgré les rapports accablants sur l’état de ces bâtisses, les autorités tardent encore à prendre les choses au sérieux.

Douze ans après avoir été classées sur la liste des immeubles à démolir dans le quartier Belouizdad (ex-Saint-Jean), des bâtisses marquées toujours d’une croix rouge, et dont certaines sont encore habitées, demeurent une menace pour les riverains. Une situation qui renseigne sur le laisser aller flagrant des autorités qui continuent d’agir avec légèreté face à ce problème. Le cas le plus marquant est celui de la rue Kerrouche Abdelhamid, une des artères dérivant du boulevard Messaoud Boudjeriou, où pas moins de trois immeubles abritant plusieurs familles, représentent un danger permanent.
Le cas de l’immeuble situé au n°2 de la même rue illustre le statu quo qui frappe ce quartier depuis une dizaine d’années, et les autorités concernées sont toujours quasiment «paralysées». Juste en face, une autre bâtisse, dont la construction remonte au début des années 1930, selon les témoignages de certains habitants, abritant une unité de soins, des appartements et des commerces, montre depuis quelques semaines, les signes d’un risque d’effondrement d’une partie de son mur extérieur, dont le gondolement est bien apparent. Un fait qui inquiète sérieusement les riverains. «Nous avons saisi toutes les autorités pour intervenir et trouver une solution à ce problème, surtout que les services du contrôle technique des constructions (CTC) ont certifié que ces immeubles sont une véritable menace pour le quartier, mais rien n’a été fait à ce jour, et l’on attend qu’une catastrophe survienne pour intervenir», nous affirme un habitant d’une bâtisse mitoyenne.
«Il y a quelques mois, deux blocs de pierre se sont détachés de la bâtisse se trouvant juste à l’entrée de la rue du côté gauche, laissant apparaître une énorme fissure qui s’étend jusqu’aux étages supérieurs», nous dira un locataire. Chose que nous avons constaté de visu. Pour rappel, le site de Belouizdad appartenant à la zone A, -sérieusement affectée par le phénomène des glissements de terrain-, a été classé sur la liste des bâtisses à démolir en 2002, après plusieurs visites des commissions de la direction de l’urbanisme, avec en conclusion des rapports d’expertise affirmant sans équivoque le danger d’effondrement. Depuis, et hormis quelques bâtisses qui ont été démolies, le reste des constructions n’a pas été touché, continuant de subir de sérieuses dégradations.
Danger à la rue Lemissi Saïd
A la rue Lemissi Saïd (ex-Docteur Maumy), en contrebas du boulevard Belouizdad, les habitants d’une bâtisse située près du square Guessoum Mohamed (ex-Gambetta), avec un accès se trouvant juste derrière le siège de la direction des moyens généraux de l’APC de Constantine, ne cessent d’alerter les autorités sur le risque qu’il encourent au quotidien. Pour rappel, lors d’une sortie d’inspection de l’ex-wali de Constantine en 2007, au quartier Belouizdad, les locataires n’avaient pas raté l’occasion d’attirer son attention sur l’état de délabrement dans lequel se trouvait leur bâtisse.
Une expertise de la construction ordonnée par le wali et réalisée au mois de juin 2007 par les services de la DLEP, a donné lieu à un constat accablant. «Les conclusions de cette expertise confirment et corroborent celles déjà faites précédemment, à savoir que notre bâtisse est dans la zone rouge et présente de réels dangers pour ses occupants, et à ce titre, elle doit être évacuée dans les meilleurs délais», notent les résidents. Une visite effectuée sur les lieux ne laisse pas indifférent. A l’entrée de l’immeuble, l’on est frappé par l’état de dégradation des lieux: des plafonds avec de larges fissures et des murs gondolés, se détachant par pans entiers.
Le risque d’effondrement concerne aussi les escaliers, plusieurs fois retapés. «Nous vivons quotidiennement dans l’angoisse; toutes les correspondances que nous avons adressées aux autorités de la ville sont restées sans suite; les responsables attendent-ils qu’un drame survienne pour réagir ?» s’interrogent les locataires. Pour l’histoire, les autorités de la ville ont tout fait pour démolir, en 1998, le fameux immeuble dit «Cadeau», qui était situé à quelques encablures seulement des bâtisses en question, arguant de la menace d’effondrement. Une opération ayant coûté plusieurs milliards et qui avait été menée avec une grande célérité.           
Arslan Selmane
 

projet lumière prochainement lancé

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.04.14 | 10h00 Réagissez

Le «Projet lumière», inscrit dans le cadre de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, devra toucher 30 sites phares de la ville du Vieux Rocher ; il sera lancé incessamment, apprend-on de sources officielles.

La mise en lumière concerne en premier lieu les édifices datant de l’époque  coloniale ou ottomane, en plus des monuments antiques. Ce projet a été confié au groupement Lumière Sur Constantine (LSC), présidé par le spécialiste français de la lumière architecturale, Alain Guilhot. «Cet architecte lumière (lighting designer) est sollicité dans le monde entier pour des projets de mise en lumière. Nous l’avons choisi car il est très qualifié et compétant dans son domaine. Et il est évident que nous voulons donner le meilleur à Constantine», nous a déclaré le chef de service de la construction au niveau de la direction de l’urbanisme et de la construction (DUC), Samir Bouteraâ.
Notre interlocuteur a assuré que la mise en œuvre du projet ne devrait pas «prendre beaucoup du temps». Selon lui, «il est possible d’achever les travaux en seul mois». La réalisation de ces projets a été confiée à la DUC, à la direction du logement et des équipements publics (Dlep) et celle du tourisme, ainsi que l’APC de Constantine. Les sites ciblés par la mise en lumière et pris en charge par la DUC sont : le siège de l’APC de Constantine, le palais de justice, le siège du pôle judiciaire de Belouizded, le siège de la DSA (maison de l’agriculture), le mausolée Sidi Rached, la mosquée El Istiklal (Coudiat), le musée Cirta, le Monument aux morts, l’auditorium Mohamed-Seddik Benyahia (université Constantine 1,) le jardin public Bennacer et l’aqueduc romain. Ainsi, les multiples couleurs magiques des lumières mettront en exergue la beauté de la ville des Ponts. Rappelons que Alain Guilhot est un pionnier en matière de décoration par la lumière ; il cumule, nous a-t-on informé, une expérience de 33 ans, avec 3000 «réalisations lumière, qui vont au-delà de l’éclairage public, d’illumination ou du simple événement».
Il a même écrit un livre en la matière, intitulé «Light is life», dans lequel il présente tous les projets en question. Le directeur de l’urbanisme et de la construction, Mehdi Hbib, que nous avons sollicité pour de plus amples informations, nous a expliqué que ce projet est encore en phase d’étude et que la procédure de passation de contrat est toujours en cours. Fait qui rend encore, selon lui, impossible l’évaluation du projet en terme de budget, ajoutant qu’actuellement tout dépendait du wali. Les autres directions citées plus haut devront prendre en charge l’illumination artistique des sept ponts de Constantine, du théâtre régional (TRC), de la Médersa et de la mosquée Emir Abdelkader.  

Yousra Salem
 

Parc urbain de Bardo : L’étude en phase finale

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.04.14 | 10h00 Réagissez

L’étude de réalisation d’un parc urbain au site de Bardo confiée au groupement algéro-italien est en phase finale, apprend-on auprès du directeur de l’environnement de la wilaya, Seddik Benabdallah.

Selon ce dernier, l’entreprise de réalisation sera désignée lors des prochaines consultations restreintes prévues à la fin du mois en cours. Les travaux qui seront entamés à compter du mois de mai prochain, seront «partiellement achevés», nous a-t-il indiqué, tout en précisant que ce parc urbain est un projet d’accompagnement pour la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015. Ce parc très attendu par la population constantinoise (au vu du manque criard de ce genre de lieux), s’étale sur 65 ha ; il occupe trois zones «stratégiques» du Grand Bardo. Il a été présenté durant le mois de décembre de l’année 2013 à la ministre de l’Environnement et de l’Aménagement du territoire, Dalila Boudjemaâ.
Pour un coût de 250 millions de dinars, le futur «Jardin d’Essai» des Constantinois sera conçu sur trois zones. La première partie appelée «Bardo», est réservée à l’implantation d’un jardin botanique thématique ; ce coin vert dédié à la culture, comprendra, selon les explications apportées par un spécialiste en biodiversité de la direction de l’environnement, toutes sortes de plantes. L’espace dit «Le chemin de l’eau», long de 2,2 km, représente la seconde partie ; il sera destiné à la détente et aux activités sportives.
Les gorges du Rhumel sont la 3ème partie; elles abriteront des cascades, avec la plantation massive d’arbres. Par ailleurs, les travaux de réalisation du parc urbain de Zouaghi, un terrain de 25 ha, inscrit dans l’agenda de la direction de l’environnement depuis 2008, sont à 30 % d’avancement. Celui-ci se trouve sur les bords de la RN79. Pour un coût de réalisation de 32 milliards de centimes et un délai de 18 mois, il comprend cinq espaces, dont trois sont destinés à la pratique du football, du volley-ball et du jeu de boules, et le reste pour la restauration, les loisirs et un lac.                                                
O. - S. Merrouche
 

Cinquantenaire de la peinture algérienne de Bettina Heinen-Ayech au musée national Cirta

Toute une vie, tout un art

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.04.14 | 10h00 Réagissez
| © El Watan

En décidant de s’établir définitivement en compagnie de son mari, à Guelma, en février 1963, Bettina Heinen-Ayech ne se doutait guère qu’elle allait vivre l’une de plus belles aventures de sa vie d’artiste et de femme.

Une aventure qui a duré 50 ans et qu’elle a tenu à raconter, jeudi dernier, au public venu nombreux pour l’inauguration de son exposition qui marque le cinquantenaire de sa présence en Algérie. Malgré une arthrose qui l’oblige à rester assise, Bettina a étalé toute sa classe, mais aussi son franc-parler, dans un français correct avec un accent germanique, gratifiant les présents d’un fin sens de l’humour à l’occasion de cet  évènement organisé par le musée national Cirta, de Constantine, en hommage et en reconnaissance à une grande dame qui a peint toute la beauté de sa patrie d’adoption. Fille d’un rédacteur en chef d’un journal allemand, Bettina évoquera sa prédisposition à l’art pictural dès son jeune âge.
Une vocation nourrie aussi par son premier maître et oncle Erwin Bowien qui prendra sa destinée en main, avant qu’elle ne décide de poursuivre des études aux beaux-arts de Cologne, Munich et Copenhague. Brillante et persévérante elle bénéficiera de bourses d’études, dont l’une à Paris où elle rencontrera son futur époux, Abdelhamid Ayech. En 1963, à l’âge de 26 ans, Bettina qui était déjà une aquarelliste confirmée, découvre un pays qu’elle qualifie de formidable. «Je découvre un très beau pays plein de lumière ; tous les jours, je prends mon aquarelle, ma chaise et je vais peindre dans la nature, en plein air où je rencontre des gens très gentils, adorables, qui ont supporté mes étranges façons», raconte-elle. Nostalgique à souhait, elle se rappelle encore de ces années heureuses où les gens étaient d’une bonté exemplaire. «J’ai vécu ces années où j’ai vu l’Algérie se développer», dira-t-elle. Une période faste où l’artiste travaillait tous les jours de manière ininterrompue. C’est aussi une vie d’artiste, riche en évènement, marquée par de nombreux voyages et une centaine d’expositions dans des dizaines de pays.
Une palette riche et féconde
Depuis ses premières œuvres algériennes, dont Soleil sur la Seybouse et Vallée de la cyprès à la Seybouse, réalisées en 1963, jusqu’aux tableaux peints en 2013, Bettina a été surtout marquée par la nature de Guelma, ses champs, ses prairies, ses montagnes, ses fermes et ses rivières. «Guelma est devenue pour Bettina un espace de prédilection», notera Ammar Allalouche, son ami de longue date. Il dira également : «Sa patrie n’est pas uniquement celle où elle a vu le jour, mais celle où elle aurait aimé vivre, et c’est l’Algérie qui est devenue la sienne.»
Dans les œuvres de Bettina on découvre des aquarelles pleines de lumière, aux couleurs enchanteresses, claires et festives. Mais l’on retrouve aussi des scènes de la vie quotidienne, des témoignages du dur quotidien des ouvriers de la carrière, des pans de vieux quartiers de Guelma, et surtout des portraits de gens qu’elle aime. Des gens généreux et adorables, mais aussi fiers et orgueilleux comme ce défunt antiquaire de Guelma connu sous le nom de Kasseresse, au regard vif qu’elle a peint portant son épée et habillé en burnous sur une djellaba avec cravate.
Toutes ses œuvres sont des compositions lyriques, poétiques, spontanées et d’une inspiration fougueuse peintes librement avec émotion. Commentant ses œuvres l’artiste peintre Saddek Amine-Khodja notera : «Bettina a cherché durant plusieurs années, avec force et détermination, cette lumière énigmatique dans le paysage de Guelma qui l’enchante et la poursuit jusqu’à présent.» Pour tous ceux qui veulent découvrir les œuvres de Bettina Heinen-Ayech, l’exposition abritée par la grande salle du musée de Cirta durera jusqu’au 30 avril.                                      
Arslan Selmane
ساؤلات و لغز..
ظاهرة إبعاد الحواجز الأمنية
من مداخل غرداية الليلة ..!!
 
الواحة : بطريقة غير معهودة وفي ظاهرة غريبة فعلا ، تتكرر لثاني مرة الأيام الأخيرة ، هي ظاهرة إبعاد الحواجز الأمنية من مداخل مدينة غرداية ، التي تشهد مخطط قذر يستهدف المدينة ، بواسطة تركيب أجندة صراع مفتعل تديره جهات تريد تقسيم المدنية و بشكل ممنهج و مكشوف و المخطط القذر يجري تنفيذه بمافيا المخدرات و أطراف أخرى لها مصلحة تنسق كالإعلام المتخصص في مهارة إذكاء بؤر الصراع و العنف و الإجرام.
و ظاهرة إبعاد الحواجز الأمنية ، درك و أمن من مداخل غرداية يرجعها الكثيرون مباشرة إلى إعطاء حرية أكبر لحركة سوق المخدرات التي تنشط بالليل ، مثلما حدث منذ أيام حين تم تحريك أعمال الحرق لكل متاجر حي التنية مباشرة بعد إبعاد الحواجز الأمنية لمدخل المدينة و بعد إطلاق سراح أحد كبار بارونات المخدرات بغرداية ..!! هذا الأخير الذي يتمركز نشاطه بمربع حي المجاهدين المتاخم لسوق غرداية ، وهو المكان الذي بدأت منه كل الأعمال الإجرامية التي استهدفت غرداية وخلفت حصيلة بحجم 700 محل تعرض للحرق ، وقتل 8 شباب في مواقع متفرقة ، مع انتهاك معالم دينية مقصودة في مسلسل إجرامي منظم وبشع لم يتم التحقيق فيه بجد وصرامة إلى حد الساعة.
مما يجعل إبعاد تلك الحواجز من مدخل غرداية الآن و ساعات قبل موعد الليل يثير الكثير من التساؤلات لدى المواطنين وكل من مر من المكان.
ومن جهة أخرى إلى حد الآن لم تتخذ أي خطوة جادة وصارمة من شأنها التصدي لنشاط أولئك البارونات المكلفون بخطط إغراق المنطقة بتلك السموم ، بالرغم وأن هذا الهاجس طرح على وزير الداخلية الطيب بلعيز أسبوع قبل نشوب أول سيناريو لتلك الأحداث المأساوية بالقرارة.
بل الأخطر من كل هذا فقد تم إطلاق سراح أحد البارونات المعروفين في هذه السوق الرائجة منذ أيام ، وتم إثرها مباشرة عملية حرق محلات حي التنية بالكامل وسوق غرداية وأحداث الحاج مسعود القريب من محافظة أمن الولاية.
مع الإشارة أن مثل هذه الظواهر الخطيرة التي من خلالها يتم تنفيذ الخطط وكذا موضوع الفساد الذي استشرى السنوات الأخيرة في هذه الولاية لا يتعرض لها الإعلام إطلاقاً ، ولا يناقشه بعمق ومن مختلف الجوانب الخفية والظاهرة مع الأجهزة القضائية والأمنية ، و يركز فقط على ما يؤجج مزيد من الصراع المفتعل ، و كأن ثمة جهة فعلا تحرك الأطراف المختلفة بما يحدم مصالحها الوسخة جداً.
كما يلاحظ من جهة أخرى و كأن ثمة خطة مرتبة مقصودة و غاية الدقة ، يراد منها تقسيم المنطقة رغماً عنها ، وبواسطة شبكات المخدرات حيث تكلف بمهام تدشين خطط العنف والإجرام ، وتتحكم في مهمة تنفيذ الخطة جهات نافذة بالتنسيق مع أشباه ساسة ، و قد بدأت ملامح الخطة منذ لحظة أن تم تغيير والي الولاية أحمد عدلي وتعيين مسؤول جديد محمود جامع خلف وراءه كل ذلك الكم من الخراب و الدمار والحرق للممتلكات ( 700 محل أحرق ) ، في غياب أي خطوة حقيقية حازمة لإبعاد عصابات الهروين و القنب الهندي من هذه المدينة المحافظة التي كانت فعلاً مثلا للتآخي والتعايش ، إلى أن أصبحت فجأة تحت حكم العصابات و بارونات الريع و الإجرام.
يتبع
تحقيق : أوساخ السياسة و عصابات الهروين

 

ليست هناك تعليقات: