السبت، أبريل 26

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة سعر قهوة الصياح في مقهي الباشا ب120دج و150دج والغريب ان المقهي منبع لقاء معارضي بوتفليقة لتصبح مجمع حملة بوتفليقة ويدكر ان سكان قسنطينة اندهشوا لاسعار مقهي رياض الفتح بوسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة




 اخر خبر

 الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة سعر قهوة الصياح في مقهي الباشا  ب120دج و150دج والغريب ان المقهي منبع لقاء

معارضي بوتفليقة لتصبح مجمع حملة بوتفليقة ويدكر ان سكان قسنطينة اندهشوا لاسعار مقهي رياض الفتح بوسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة


BACHA CAFE
BACHA CAFE

  • Salons de thé
PLACE DES MARTYRS
Constantine, Constantine (25), Algérie
 

لأسواق الشعبية والفضاءات التجارية الكبرى ملاذهن

نســاء لصـــّات تتخفين فـي الجلباب والحايك

وسيلة لعموري

استغلّت بعض النسوة الجلباب، والحايك، على الرغم من تسخير كافة الإمكانيات من أصحاب المحلات من كاميرات مراقبة، وأكثر من بائع لمراقبة السلع، إلا أن السرقات تحصل أمام ذكاء وحنكة بعض النسوة اللواتي تحول ن إلى لصات بامتياز مستعملات آخر تقنيات السرقة.

حيل كثيرة قد يستعملها السارق، لتنفيذ مخططه في السرقة، وقد يأخذ ذلك من وقته الكثير، بالمراقبة والترصد لأيام وأيام، قبل تنفيذ العملية، سيما إذا تعلقت باختلاس يطال بونكة أو شركة، أو حتى فيلا فاخرة، فقد يستدعي ذلك تكوين جمعية أشرار واستعمال مختلف الوسائل، لضمان نجاح العملية بدون ترك أي دليل يدين الفاعلين، عكس ذلك ما تفعله نسوة اليوم، احتمين برداء إسلامي يغطي كامل أجزاء الجسد، على غرار الجلباب والحايك، لينفذن عمليات سرقة تتم بنجاح بإخفاء المسروقات وراء أجنحة اللباس، الذي عادة ما يخاط خصيصا لتنفيذ العملية، فلم تسلم المحلات التجارية الكبرى، ولا حتى المتاجر الصغيرة، والأسواق الشعبية التي تسجل يوميا حالات كثيرة من سرقات تتم داخل أروقة السوق بطلاتها نساء متنكرات في زيّ محتشم كآخر اكتشافات فنّ اللّصوصية، غير أن أغلب حالات السرقة التي تحدث تتم بعيدا عن أروقة المحاكم، أين يرفض التجار المتعرضون للسرقة جرّ المتورطات إلى المحاكم ويكتفون بتنبيههن بعدم تكرار العملية مجدّدا، أمام توسل الكثيرات وهروب بعضهن قبل اكتشاف أمرهن تاركات علامات استفهام كثيرة عن جنس لطيف اقتحم كافة المجالات، حتى مجال الإجرام.

جلبابية تسرق فستان بـ3500 دينار
إذا كان اللصوص والمختصون في عمليات السرقة قد توصلوا إلى طرق حديثة، من استعمال أسلاك خاصة لفتح المركبات وسرقتها، إلى طرق أخرى لفتح الكادنات، وأقفال لي كوفر، وجدت سيدة من محترفات السرقة، طريقة أخرى للسرقة والاختلاس، ولجأت إلى لباس إسلامي لطالما ارتبط بالحشمة والعفة، وحولته إلى وسيلة لارتكاب المعاصي، أين عمدت على إخاطة جلباب بجزئين، يمكنها من نقل المسروقات وإخفائها، أين تم اكتشاف أمرها، بعد أن دخلت أحد المحلات بسوق بئر خادم، شرعت في الاستفسار عن أسعار الألبسة الخاصة بالأطفال المعروضة في المحل، قبل أن تغفل البائع وتسرق فستان بنات سعره 3500 دينار، غير أن التاجر تنبه لها، ولما أكمل مع زبون آخر، تقدم من السيدة وسألها عن الفستان الأبيض والأحمر الذي كان معلقا في الزاوية الفلانية، صمتت السيدة وقتا من الزمن، قبل أن تنفي رؤية أي فستان، فما كان أمام البائع غير طريقة تفتيشها ليجد الفستان مخبأ داخل جلبابها، أين أجبرها على اقتنائه عقوبة منه لها على فعلتها، ومن ساعتها يقول منير صاحب المحل إنه قام بتثبيت كاميرا مراقبة، للحدّ من تصرفات مثل زبائن تفننوا في طرق السرقة وباتوا لا يكترثون بالمحرّمات.

مسنّة بالحايك تختلس براس قهوة وتفرّ
من جهتها، لم تتردد سيدة مسنة تفوق الستينات، حسب شهادة مراد صاحب محل لبيع الأواني بسوق عين النعجة بالعاصمة، من التقدم من المحل وسرقة براس قهوة من الحجم الصغير لا يفوق ثمنه 400 دينار، فبعد أن شرعت في الاستفسار عن الأسعار، فرت وهي حاملة إبريق القهوة، تحت ردائها التقليدي الحايك الذي انحرف دوره من ستر المرأة والتعبير عن أصالتها، إلى أغراض أخرى، ويضيف مراد صاحب المحل أنه تفاجأ وفي الوقت ذاته استغرب لسيدة في عمرها، تقدم على السرقة، وباستعمال طريقة مثل تلك، تردد التاجر في فضح سيدة في عقدها السادس، بعد أن اكتشف عملية السرقة من خلال إعادة الفيديو عبر الكاميرا المثبتة في محله، بعد أن شك في أمر السيدة التي أكثرت التحرك في المحل، ليسرع بعدها ويفضح أمرها، أمام الجميع، بغية في الحد من سلوكيات تتنامى في الأسواق، وتساهم في انتشار الفوضى واللاّ استقرار لدى التجار.

عقد بلاستيكي يكلّفها فضيحة كبرى
من جهتها، واجهت فتاة في عقدها الثاني ترتدي هي الأخرى حجابا طويلا مع عباءة طويلة، فضيحة من العيار الثقيل، بعد أن تعرضت لإهانة من طرف صاحب طاولة لبيع الأكسسوارات النسوية البلاستيكية بسوق بومرداس، أين تقدمت الفتاة من الطاولة واستفسرت طويلا عن الأسعار قبل أن تلهي التاجر، وتقوم بسرقة عقد والفرار، قبل أن تكتشف أمرها إحدى المتسوقات التي أسرعت وأخبرت التاجر الذي لاحق الفتاة وعمد على فضحها أمام الملأ، مجبرا إياها على الاعتراف بالذنب الذي اقترفته والتعهد بعدم تكرار ذلك مجددا، قبل أن يلقي التاجر وهو ملتح ويرتدي قميصا، أشبه بالمحاضرة في حقّ النسوة الذين شوّهوا صورة المرأة في بلادنا وتعمّدوا حسبه على ارتداء الحجاب والجلباب واستعماله لأغراض مثل السرقة وارتكاب معاصي أخرى، ما جعل البعض منهن يصفن جولتهنّ بسوق بومرداس لذلك اليوم بـسوق قريش.

تسرق سروال شيفون بـ50 دينار
في حادثة أخرى يندى لها الجبين، لم تجد سيدة في عقدها الخامس، من بدّ في سرقة سروالين رجالي، من طاولة لبيع الألبسة المستعملة الخاصة بالرجال، بسوق براقي، عرضها صاحبها للبيع بـ50 دينارا للقطعة الواحدة، الأمر الذي استغربه البائع، وواجه السيدة التي أحرجت أمام الجميع علنا، وراحت تبرر فعلتها بالقول إنها لا تملك دخلا قارا، وزوجها مريض، ارتأت أن تأخذ له اثنين من السراويل الخاصة بالصيف، في الوقت الذي نبه عليها البائع بعدم تكرار فعلتها، وأشار عليها بأنه كان سيمنحها ما شاءت من الألبسة إذا ما صارحته وطلبت منه المساعدة، وهو ما يفعله مع عديد الزبائن من الطبقة المحتاجة والفقيرة، قبل أن يعبر أغلب المتسوقين الذين كانوا أمام الطاولة، ومنحوها مساعدات كل على حسب قدرته، بعد أن شرعت السيدة في ذرف دموع توحي بأنها فعلا محتاجة ولم تأبى سؤال الناس، بل عمدت على سرقة قطعتين من طاولة شيفون عرض بأسعار بسيطة، وهو ما ندمت عليه وتعهدت بعدم تكراره من جديد.

تجّار يستعينون بالكاميرات لكشف المتورطات
في السياق، يقول أمين صاحب محلّ لبيع الملابس الرجالية بسوق عين النعجة، إن السوق بات ملاذا للصوص من مختلف الأصناف سيما من النسوة اللواتي تستعملن طرقا عديدة للسرقة، آخرها الاستعانة بالجلباب الذي يتيح لهن إخفاء المسروقات من غير انتباه البائع، أين يعمدون إلى ارتداء الزي الإسلامي، لإبعاد الشكوك عنهن، في الوقت الذي يضيف أمين أن أغلب التجار في السوق قد لجأوا إلى تثبيت كاميرات مراقبة في محلاتهم، لتوقيف السارقين متلبسين، وبغية الحد من انتشار الظاهرة التي تزيد يوما بعد آخر، موضحا أنه في صدد اقتناء كاميرا سيثبتها بمحله في القريب العاجل، على الرغم من أن عمليات السرقة لم تطل محله، إلا أن كثرة السرقات بالسوق أجبرته على ذلك، في حين يضيف منير أنه منذ تعرضه لسرقة ما يزيد عن 15 حذاء رياضيا كلّفه خسارة تفوق الـ6 ملايين سنتيم، أسرع لجلب كاميرا مراقبة، وشدد الحراسة في المحل بإضافة بائع ثان معه حفاظا على سلعته.




المصالح المحلية مطالبة بالتدخل

تراجــــع مستــــوى النظـــافة بحـــي الأشــــراف

إعداد: رضوان عثماني

يشتكي سكان حي الأشراف الواقع في مدينة برج الغدير، المتواجدة جنوب شرق ولاية برج بوعريريج، والبعيدة بحوالي 30 كلم عن مقر الولاية، من عدة مشاكل نغصت حياتهم اليومية على غرار غياب شبكة صالحة للشرب، وانتشار القمامة التي أثرت على وجه الحي السكني، في حين يبقى مسؤولو البلدية يتباهون في كل مرة بالمرتبة الأولى والجائزة المالية التي تحصلوا عليها لأنظف حي في العام الماضي على المستوى الولائي .
أكد الســكان أنهم رفعوا العديد من الشكاوى والمراسلات للسلطات المحلية، قصد التدخل لتحسين إطارهم المعيشي، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، مع غياب شبكة صالحة للشرب، وهو ما جعلهم يلجؤون إلى جلب المياه بالطرق التقليدية، واقتناء صهاريج المياه التي يصل سعرها إلى 800 دينار لاستعمالها في الشرب والطهي والغسيل.
وأضاف محدثــونا أنهم يعانون من مشكل انعدام النظافة بسبب تماطل الجهات المعنية في رفع القمــــامة التي أثرت على وجه الحي، وتتعرض أكياس القمامة إلى التمزيق من قبل الكلاب والقطط المتشردة، التي تسبّبت في تناثر الأوساخ في كل مكان، الأمر الذي يهدد صحتهم، مشيرين إلى أن بلديتهم تعتبر من أنظف بلديات عاصمة البيبان، حيث استفادت السنة الماضية من جائزة مالية قدرها نصف مليار سنتيم بعد أن احتلت المركز الأول في مسابقة أحسن بلدية من حيث النظافة، نظمها المجلس الشعبي الولائي، إلا أن الواقع عكس ذلك والدليل غياب النظافة وانتشار الأوساخ في حي الأشراف الذي يعيشون فيه وهو ما جعلهم يناشدون مسؤولي بلديتهم أن يتحركوا من أجل رفع القمامة وتنظيف المحيط لإضفاء صورة جمالية للحي.
وعن هذه الوضعية، أكد مصدر من بلدية برج الغدير لـ وقت الجزائر أن الحــــي المذكور استفاد من شبكة توصيل المياه الصالحة للشرب، ما عدا السكنات الجديدة التي لم يتم ربطها بهذه المادة الحيوية، حيث سيتم معالجة المشكل مستقبلا لتغطية الحي بالشبكة، أما فيما يتعلق بمشكل القمامة. أوضح ذات المصدر أن البــــلدية تسعى إلى تنظيف جميع الأحياء وأن أبواب المجلس البلدي مفتوح لطرح مشاكل السكان في هذا الجانب من أجل التكفل بها في أسرع وقت.

عقب أدائه اليمين الدستوري الاثنين المقبل.. بوتفليقة يجدد الثقة في سلال PDF طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 25 أبريل 2014 19:12
يرتقب أن يجدد رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، ثقته في الوزير الأول السابق، عبد المالك سلال، عقب استقالة الحكومة عشية أداء الرئيس اليمين الدستوري، بعد غد الاثنين، بقصر الأمم بنادي الصنوبر.
أكدت مصادر عليمة لـ”الجزائر نيوز”، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، بصدد تجديد الثقة في الوزير الأول، عبد المالك سلال، المستقيل عشية الحملة الانتخابية من على رأس الحكومة لإدارة الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة للرئيس، الذي يرتقب أن يقبل على هذه الخطوة عقب استقالة الحكومة عشية تأديته اليمين الدستوري -كما جرت العادة- الذي ستجرى مراسيمه، بعد غد الاثنين، بقصر الأمم بنادي الصنوبر، وفق المدة الزمنية التي يحددها الدستور لهذه الخطوة بعد إعلان المجلس الدستوري، الأسبوع الماضي، عن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية. فيما يجري الحديث -حسب مصدرنا- عن تعديل جزئي في طاقم الحكومة قد يصل إلى تجديد الوجوه ليصل إلى 30 %.
وكان عبد المالك سلال، الذي تقلد العديد من المناصب الحساسة في مختلف الحكومات التي عرفها حكم الرئيس بوتفليقة، قد برز في سباق رئاسيات 17 أفريل الجاري، كأحد أهم وجوه الحملة الانتخابية للرئيس، بصفته مدير حملته الانتخابية للمرة الثانية على التوالي، في حين يؤكد جميع الملاحظين السياسيين الاختلاف الدقيق في الظرف السياسي الذي جرت فيه حملتا الرئيس بين 2009 و2014، لكن سلال (1948) قاد الحملة الانتخابية بثبات على الرغم من دقة الوضع وما واجهه من مطبات سياسية صعبة وغضب للشارع في عدد من الولايات، حيث توقعت العديد من الجهات في مراحل معينة من عمر الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة أن ينسحب من الواجهة، أو على الأقل يخفف من ظهوره، لكن على العكس من ذلك واصل سلال برنامجه المسطر بشكل عاد إلا بعض التعديلات التي اقتضتها الضرورة بعد غضب الشاوية من مزحته التي أخذت على أنها إهانة، ولكنه خرج وواجه الأمر وأكد أنه لم يكن يقصد أي تجريح أو إهانة خصوصا وأنه عرف بمزاحه الدائم وخروجه المستمر عن النمط السياسي الكلاسيكي -ذلك الشكل الذي يتقبله البعض فيما يرفضه البعض الآخر-. ولتجاوز مشكلة الشاوية أقبل عبد المالك سلال في ذلك الظرف الحساس على خطوة غير معهودة في سلوك المسؤولين بالجزائر وهو الاعتذار الرسمي من المواطنين، وهي سابقة اختلف حولها الملاحظون كسلوك سياسي بغض النظر عن اتفاقهم حول وصولها لتحقيق النتيجة المرجوة أم لا.
وإذا ما صدقت الأنباء حول تجديد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لثقته في وزيره الأول السابق ومدير حملته الانتخابية، عبد المالك سلال، سيفتح النقاش حول تشكيلة الحكومة التي سترافقه في الهيئة التنفيذية للعهدة الرابعة، خصوصا أن الرجل تحدث عن إصلاحات وخطوات في اتجاه تحول جذري لبناء المستقبل على لسان مرشحه خلال الحملة الانتخابية، وأكد على ذلك في آخر خرجاته في إطار الرئاسيات، عشية إعلان وزارة الداخلية عن النتائج الأولية لرئاسيات 17 أفريل الجاري، بفندق الأوراسي، أين قال إن النتائج ستسمح لرئيس الجمهورية بتجسيد مشروع التجديد السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
يحيى. ر

خبــــط عشـــواء

ط.مـــــــوسى

آخر ما سمعنا عنه من إجراءات من إجل إنجاح بكالوريا 2014 هو فتح المدارس إلى غاية العاشرة ليلا، من أجل استدراك الدروس الضائعة، وحتى يقوم تلاميذنا باجتياز البكالوريا في ظروف مريحة، ها هي الوزارة تتكرم عليهم بدورة ثانية لمن كان معدله في حدود 9.50.
لا نعرف بأي منطق يسير الوضع في قطاع التربية عندنا، بالأمس القريب ترك الأساتذة في إضراب مفتوح طيلة شهر كامل، كان عطلة إجبارية للتلاميذ، وحينها كانت الوزارة تقول إن الإمور متحكم فيها، وسيتم تعويض الدروس الضائعة، واليوم نجد أنفسنا أمام حيرة الوزارة في كيفية استدراك التأخر الحاصل في تدريس البرنامج من جهة، ومعالجة استيعاب التلاميذ من جهة أخرى، وذلك بالتأكيد ما كشفت عنه تقارير النقابات في وقت سابق، تؤكد أن النتائج والمعدلات المحصل عليها في الفصلين الماضيين غير مشجعة.
ويبدو أن الوزارة، التي وجدت نفسها في وضع المتخبط، قررت استباق الأمور وإعطاء فرصة ثانية للتلاميذ، وهو القرار، الذي لم يتخذ إلا في حالات استثنائية، على غرار ما شهدته منطقة القبائل سنة 2001 وزلزال بومرداس سنة 2003، وكان قرار الدورة الثانية محدود المناطق، أما اليوم فهو وطني، ما يعني أن الظرف استثنائي، وأن الأزمة شاملة.
ولا أعتقد أن فتح الثانويات الى غاية العاشرة ليلا سيكون مناسبة للتعلم، خاصة وأن البيداغوجيين عندما حددوا ساعات تواجد التلميذ داخل المدرسة، فقد قاموا بذلك من قبيل قدرته على التحصيل والتأثير النفسي لذلك على تلقيه الدروس، وما نقوم به، اليوم، ما هو إلا من قبيل سلمها كيما جات، يثبت غياب منطق يحكم تسيير قطاع التربية إلى موعد سيكون بعيدا حتما، وإلا كيف نفسر هذه القرارات الـ خبط عشواء، من تصب تنجحه ومن تخطىء فهو حقا محظوظ.
منذ سنوات كنا نتحدث عن تكرار نفس السيناريوهات في قطاع التربية، لكن هذه المرة خرجت سيناريوهات جديدة، لكنها في جوهرها تعبير عن نفس الواقع المرير في جسم القطاع العليل.
 
 

رئيسة وزراء سلوفينيا تخسر قيادة حزبها

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
رئيسة وزراء سلوفينيا تخسر قيادة حزبها
  • عدد القراءات الكلي:56 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:56 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
خسرت رئيسة وزراء سلوفينيا ألينكا براتوسك زعامة حزبها "سلوفينيا الإيجابية " الذي ينتمي ليسار الوسط أمام منافس لا يرغب فيه شركاؤها في الحكومة الائتلافية في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى سقوط حكومتها وإجراء إنتخابات مبكرة. وقال حزب "سلوفينيا الإيجابية" إن مؤتمرا للحزب اختار زوران يانكوفيتش رئيس بلدية ليوبليانا زعيما جديدا للحزب. وأضاف  كل الشركاء الثلاثة في الحكومة الائتلافية لن يتعاونوا مع حزب يقوده يانكوفيتش الذي يجري التحقيق معه في إتهامات بالفساد. وقد نفى يانكوفتيش هذه الاتهامات. 

رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/205934-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B3%D8%B1-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D8%B2%D8%A8%D9%87%D8%A7.html#.U1tfCqAtvt0#ixzz2zykSZPvG
 
 
أعلن عنها الوزير خلال الحملة الانتخابية وأكدها أول أمس
دورة ثانية للبكالوريا.. هدية العهدة الرابعة


 
شككت نقابات التربية في الأسباب الحقيقية وراء إعلان وزير التربية، أول أمس، عن برمجة بكالوريا استدراكية، في هذا الوقت بالذات، وشددت على عدم الزج بالامتحان في حسابات ”سياسوية” و”شعبوية”، لاستمالة أولياء التلاميذ وشراء أصواتهم في مختلف المواعيد الانتخابية، باعتبار أن الوزير بابا أحمد تعهد باستحداث دورة استثنائية خلال الحملة الانتخابية، والتزم بإقرارها بعد الإعلان عن نتائج الرئاسيات.
بقية المقال في النسخة الورقية 

وال يفقد أعصابه


 
فقد والي الطارف محمد لبقة أعصابه في آخر اجتماع له مع مديري جهازه التنفيذي، فأمسك بعبوة المياه المعدنية وضربها بسقف قاعة الاجتماعات، غضبا على المعلومات المغلوطة التي تلقاها من مديري جهازه التنفيذي بشأن سير مشاريع البرامج التنموية، ليكمل الاجتماع بعدها في أجواء مشحونة.
 
 

لم أصوّر اعتداءات الشرطة في تيزي وزو.. وأنا تحت الرقابة القضائية في قضية أخرى

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
لم أصوّر اعتداءات الشرطة في تيزي وزو.. وأنا تحت الرقابة القضائية في قضية أخرى
  • عدد القراءات الكلي:1218 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:1137 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
 عناصر الشرطة فتشوا حسابي في الفايسبوك ولم يعثروا على أي شيء
 نفى الشاب، مزداد مزيان، المتهم علاقته بنشر الفيديو على الأنترنت الذي يظهر اعتداء عناصر من الشرطة على المتظاهرين في تيزي وزو، وأنه ليس من قام بتصويره مؤكدا أنه كان ضمن المتظاهرين فقط. تنقلت» النهار» إلى المنزل العائلي للمدعو، مزداد مزيان، من مواليد 1981 وهو المنزل الكائن بالقرية المعزولة آيت عنان ببلدية بني زمنزر بولاية تيزي وزو بعد إطلاق سراحه، حيث أكد الأخير في لقاء مع «النهار» أنه لا علاقة له بالفيديو الذي يظهر فيه عناصر الشرطة يعتدون على متظاهرين بطريقة عنيفة خلال مظاهرات الربيع الأمازيغي، كما قال إنه لم توجه له التهمة حول هذه القضية وإنه كان ضمن المتظاهرين الـ 14 الذين أطلق سراحهم، مؤكدا أنه في الوقت الراهن موضوع تحت الرقابة القضائية. وراح مزيان يسرد تفاصيل توقيفه يوم الاحتجاجات، حيث قال إنه كان يقوم بتصوير لقطات باستعمال كاميرا رقمية للمواجهات بين قوات مكافحة الشغب والمواطنين، أين كان بجانبه رجال أمن بالزي والذين قاموا بتوقيفه وتحويله إلى مركز الأمن ومن ثم قاموا بفتح تحقيق معه، قبل أن يتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية الذي وجه له تهمة متعلقة تصوير الأحداث وتم وضعه تحت الرقابة القضائية، مبرزا أنه قال لوكيل الجمهورية وللشرطة إنه كان يصور تلك الأحداث للذكرى فقط. كما أوضح الشاب مزيان، أن المحققين قاموا بتفتيش حسابه على موقع فايسبوك، أين لم يعثروا على أي شيء غير عادي أو لافت للانتباه وله علاقة بالتحريض على أحداث العنف الأخيرة.
             


رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/205921-%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%B5%D9%88%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%D8%B2%D9%8A-%D9%88%D8%B2%D9%88..-%D9%88%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89.html#.U1ttaaAtvt0#ixzz2zykx2dB9
 
 

مقاطعو الرئاسيات يستعينون برؤساء حكومات فاشلين

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
حنّون: "الرئاسيات أسقطت أقنعة أدعياء الديمقراطية"
انتقلت التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية إلى مرحلة جديدة في (نضالها) من خلال الاستعانة برؤساء حكومات سابقين أثبتوا فشلهم ميدانيا رغم تبوئهم المسؤولية سنوات وسنوات، على غرار سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش، وهي الأسماء التي قال جاب اللّه أمس إنها ستنضمّ إلى التنسيقية، وفي المقابل فتحت حنّون النار مجدّدا على بن فليس -ضمنيا- ووصفته بأحد أدعياء الديمقراطية الذين سقط عنهم القناع بمناسبة الرئاسيات·
حمّل رئيس جبهة العدالة والتنمية عبد اللّه جاب اللهّ أمس الجمعة بالجزائر العاصمة النخبة الوطنية بمختلف تياراتها السياسية مسؤولية الانتقال الديمقراطي، داعيا إيّاها إلى (تحضير أرضية توافقية من شأنها إرجاع المعنى الصحيح للنّظام التعدّدي)· وقال السيّد جاب اللّه لدى إشرافه على افتتاح ندوة تكوينية لصالح مناضلي ومناضلات الجبهة: (إن الجزائر في أمسّ الحاجة إلى نخبها الموجودة في الأحزاب السياسية والمنظّمات والجمعيات للتنسيق فيما بينها لتحضير أرضية توافقية تخدم التعدّدية الصحيحة والسليمة التي للأسف أفرغت من محتواها ومعناها الحقيقي)، وأوضح أن تحضير ذات الأرضية التي ستمثّل القاسم المشترك بين جميع التيارات السياسية وتسهم جميع شرائح المجتمع ليس بالأمر الصعب لكون مبادئها مستنبطة من بيان أوّل نوفمبر 1954 وآلياتها موجودة في النصوص التي تسيّر النّظام التعدّدي، مشيرا إلى أن الهدف منها هو (ضمان توازن في صلاحيات السلطات والتأسيس لمواطنة قائمة على مبدأ الولاء للدولة)، وألحّ على أن محاور الأرضية المقترحة (تهمّ كلّ النخب الجزائرية، سواء كانت في السلطة أو في المعارضة أو في الحياد وأيضا كلّ شرائح المجتمع)، معتبرا من جهة أخرى أن (الجزائر لا يمكنها النهوض ولن تشهد الاستقرار طالما لم يتمّ قطع الطريق أمام الرشوة والبيروقراطية واحتكار السلطة والتعفّن الإداري)· وعن التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل، أشار السيّد جاب اللّه إلى أنها (تتوسّع إلى شخصيات وطنية مثل سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش وعلي يحيى عبد النّور)· وللإشارة، تتكوّن ذات التنسيقية من جبهة العدالة والتنمية والتجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية وحركة مجتمع السلم وحزب الجيل الجديد وحركة النهضة، إلى جانب رئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور·
من جانب آخر، أكّدت الأمينة العامّة لحزب العمال لويزة حنّون أمس الجمعة بالجزائر العاصمة أن الانتخابات الرئاسية تعدّ (انتصارا) للأمّة الجزائرية و(تقدّما ديمقراطيا) يجب أن يصبح مكسبا· وقالت السيّدة حنّون خلال ندوة صحفية بمناسبة انعقاد دورة عادية للمكتب السياسي لحزب العمال: (نحن جدّ مرتاحين لآن الجزائر خرجت سالمة ومنتصرة ومحصّنة من الانتخابات الرئاسية لـ 17 أفريل التي تعدّ انتصارا للأمّة الجزائرية)، وأضافت أن (الانتخابات الرئاسية جرت في ظروف جدّ عادية، حيث لم تسجّل أيّ تجاوزات ولا انزلاقات دامية، وهي تعدّ تقدّما ديمقراطيا يجب أن يصبح مكسبا)· كما اعتبرت الأمينة العامّة لحزب العمال أن (الشعب الجزائري باختياره التصويت على الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد اختار مكسب السلم والأمن)، وأوضحت في هذا الصدد أن (الناخبين منحوا أصواتهم للرئيس بوتفليقة بهدف قطع الطريق أمام الانزلاقات والتهديدات والتدخّل الأجنبي)، مؤكّدة (عدم انزعاج) قيادة حزبها (لكون العديد من المواطنين الذين يمنحون عادة أصواتهم لحزب العمال قد صوّتوا هذه المرّة على المرشّح بوتفليقة بهدف الحفاظ على الأمن والسلم في البلاد)· وحسب رأي السيّدة حنّون فإن أغلبية الناخبين (لم يتبنّوا برنامج مرشّح اليمين، بل اختاروا برنامجا وسطيا (برنامج الرئيس بوتفليقة) لكونه يحتوي على العديد من المكاسب من أهمّها مكسب السلم، وأضافت: (نحن جدّ مرتاحين لكون العديد من المواطنين الذين عادة يصوّتون لصالح مرشّح حزب العمال قد اختاروا الرئيس بوتفليقة عوض مرشّح اليمين الذي التزم في برنامجه بإلغاء قاعدة 51/49 [الخاصّة بالاستثمار الأجنبي] وبتشجيع الخوصصة واستحواذ الأقلّية على الاقتصاد الوطني)· كما أوضحت السيّدة حنّون أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة سمحت (بإجراء عملية فرز وإسقاط أقنعة بعض الذين يدّعون بالديمقراطية، حيث أنهم لم يعترفوا بشرعية اختيار الشعب الجزائري واتّهموه في تصريحات لقنوات إعلامية أجنبية بالإعاقة الذهنية)، وأضافت: (نحن نتفهّم غضب هؤلاء لأن اختيار الشعب أعاق مشروع اندلاع ربيع عربي في الجزائر)·
ن· أيمن


 http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_25-04-2014


 Alors que l'opération de régénération de Constantine est lancée

Les passages souterrains du centre-ville "expurgés" du projet

26/04/14
Les deux tunnels, l’un construit par des Allemands, l’autre par des Italiens ont été dévoyés de leur mission première qui était de permettre aux piétons d’emprunter un sous-sol pour d'une part ne pas s'exposer aux dangers de la route et d'autre part ne pas gêner une circulation automobile, déjà, menacée d’asphyxie, outre le désordre qui la caractérisait, à hauteur de ces deux points névralgiques...



الجشع يطال المقابر

بسبب الرمال
المشاهدات : 63
0
0
آخر تحديث : 23:06 | 2014-04-23
الكاتب : البلاد.نت
 
 

 
 
 يتسابق مقاولون بولاية عنابة، على نهب الرمال من كل الأماكن من أجل تحصيل الأموال، ووصل جشع هؤلاء إلى نهب الرمال والأتربة التي يرقد عليها الأموات في المقابر. وينطبق الأمر على ما تشهده مقابر الشريط الساحلي في عنابة وشطايبي، التي ترتكب بها يوميا ‘’مجزرة’’ حقيقية ضد البيئة بقطع الأشجار والاستيلاء على أطنان من الرمال والأتربة لفائدة أحد المصانع، مما يهدد تلك المقابر بالانجراف بفعل التعرية والنهب المستمر لرمالها من طرف أشخاص عديمي الضمير الإنساني.. يحدث ذلك أمام مرأى ومسمع جميع المسؤولين. 

من أجـــــل عيون الــــوالي؟

أعوان النظافة والتطهير لا يقومون بعملهم في سيدي عمار
المشاهدات : 74
0
0
آخر تحديث : 21:32 | 2014-04-25
الكاتب : البلاد.نت
أعوان النظافة والتطهير
أخيرا، هرع أعوان النظافة والتطهير التابعين لمصالح بلدية سيدي عمار في عنابة، للوقوف على وضعية محلات الرئيس المشيدة عبر إقليم البلدية وتطهيرها، من الأوساخ التي تملؤها وزجاجات الخمر التي تغزوها. والمثير في أمر هذه البلدية، أنها لم تبادر إلى تنظيف هذه المحلات رغم عشرات الشكاوى التي تلقتها من السكان، لكنها سارعت إلى ذلك بمجرد أن علمت أن بعض المواطنين اشتكوا للوالي وفضحوا سكوتها وتماطلها، حيث وعدهم الوالي بالوقوف بنفسه على الوضعية خلال أيام.




زعماء السياسة وزعماء الدولة!؟

رجل السياسة يفكر في الانتخابات القادمة، ورجل الدولة يفكر في الأجيال القادمة. مثلٌ كثيرا ما ردده على مسامعي أحد الأصدقاء، ولا أدري أي الزعماء في الجزائر ينطبق عليه اسم رجل الدولة؟!
هل حقا لدينا رجال دولة يفكرون في الأجيال القادمة؟
ها هي الساحة السياسية تعود إلى سباتها بمجرد انتهاء الانتخابات. وتعود معها البلاد إلى الصمت الرهيب، فقد نجحت السلطة دائمة في “تعليقنا” بين موعدين انتخابيين، وما بينهما انتظار وحسابات ضيقة. وبينهما قضايا المواطنين عالقة تنتظر حملة أخرى لتأخذ نصيبها من النقاش والوعود.
ثلاث سنوات تفصلنا عن الموعد الانتخابي المقبل، فبماذا ستملأها السلطة لتنسي المواطن الوعود المضروبة في الانتخابات الماضية؟
هل ستلجأ كالعادة إلى ضرب الأحزاب بالتصحيحيات لتشغل الرأي العام والمواطنين، مثلما بدأ الحديث هذه الأيام عن عودة الصراعات إلى الحزب العتيد، بعدما هدأت بسبب انخراط كل أجنحته في دعم العهدة الرابعة؟ أم حقا ستلجأ إلى حل البرلمان مثلما ذكّرني البعض، فلشدة حبنا للانتخابات صرنا نستعجلها حتى قبل أوانها!
لم يعد مهما من يقود حزب جبهة التحرير، فقد أظهرت تجربة الأشهر الأخيرة أنهم كلهم سواسية، لا خير في أحدهم على الآخر، وأن كلهم مطبلون لما تستدعي المصلحة ذلك، فكل المتخاصمين التقوا حول خيار السلطة.
فلماذا إذن أبعد بلخادم، ليأتي من هو أسوأ على رأس الجبهة؟ ولن يغير استخلاف خليفته في الأمر شيئا، فالجبهة لم تعد صانعة الرجال، لا هي ولا الأحزاب الأخرى التي تفرخ منتفعين لا غير!؟
هل من المنطقي أن تقول السيدة المرشحة للرئاسيات إن مناضليها صوتوا للرئيس لأنهم يدعمون برنامجه ولا تخجل من مثل هذا القول؟! فلماذا كلفت نفسها عناء الترشح أصلا؟ لماذا لم تفعل مثل الأحزاب الأخرى التي ساندت ترشح بوتفليقة، وقامت رسميا بالحملة لصالحه مثلما فعلت؟
ربما لهذا هجر المواطنون تجمعاتها، وكثيرا ما نقلت وسائل الإعلام قاعات فارغة أو بها أطفال قصر.
ألهذه الدرجة نزل مستوى رجال ونساء السياسة في بلادنا. ندخل انتخابات لنصوت لغيرنا.
لماذا إذن كل هذا العدد من الأحزاب التي تكلف الخزينة الملايير، وما دامت تلتقي حول برنامج معين، فلماذا لا تندمج في قطب واحد، وننتهي من الزعامات المشبوهة، وفوضى الأصوات النشاز.
لويزة لما كانت زعيمة بحق سنة 1990، رفضت مبلغ 200 مليون سنتيم الذي قدمتها الدولة إعانة للأحزاب.
وقالت في ندوة صحفية حضرتها، إنها أسست حزبا لتعارض الحكم، وستمول حزبها من اشتراكات مناضليها ولن تقبل رشوة من السلطة؟
فهل قبلت أن ترشيها السلطة وتدخل انتخابات وتفرح أنها لم تفز وأن مناضليها لم يصوتوا لها؟
نعم لم يعد لنا زعماء يفكرون في الأجيال القادمة ولا حتى رجال سياسة يفكرون للانتخابات القادمة لفائدة أحزابهم، ولم أعد أجد تعبيرا يليق بالخارطة السياسية في البلاد؟
حدة حزام
 

التعليقات (1 تعليقات سابقة) :

جزائرية : الجزائر
الخالة---حذة---سيائكلون---الغلة--ويسبون-الملة-وسيبقى--حال-الجزائر-كا-هو-- 
 
 
 


قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
السبت, 26 أبريل 2014
عدد القراءات: 185
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
حريق مهول يتلف سكة محطة القطارات بسيدي مبروك
اندلع ليلة أمس الأول حريق مهول داخل محطة القطار بحي سيدي مبروك بقسنطينة، ما تسبب في إتلاف جزء من السّكة و بعض المُعدّات و كاد أن يأتي على مستودعات و قاطرات كانت بالمحطة. الحريق شبّ، و بحسب مصالح الحماية المدنية، في حدود الساعة العاشرة ليلا على مستوى الدعائم الخشبية لخط سكة القطارات، قبل أن تمتد نيرانه إلى بعض الخردوات و مواد بلاستيكية و زيوت و عجلات مستعملة، و قد تمكن رجال الإطفاء من التحكم في الحريق و منع ألسنة اللهب من الوصول إلى باقي أجزاء محطة القطار، حيث كادت تأتي على مخزن لقطع الغيار المستعملة و آخرين لتخزين براميل الزيت و العتاد، كما تم حماية قاطرتين و 3 شاحنات، و قد فتحت الجهات المعنية تحقيقات لتحديد ملابسات الحادث.         ي.ب

أبو جرة سلطاني لـ "البلاد نيوز": بوتفليقة زار نحناح على فراش الموت وقضى معه ساعة ونصف

لن أقبل بالوزارة... وقد أعود لرئاسة الحركة إذا طلب مني ذلك..
المشاهدات : 11651
0
10
آخر تحديث : 19:37 | 2014-04-24
الكاتب : عبد الله. بن
 ناقش أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتع السلم سابقا، في حصة "بكل وضوح" لقناة "البلاد نيوز"، جملة من المواضيع السياسية، حيث أجاب على انشغالات حول ملفات راهنة وأخرى ماضية ذات ارتباط بالمرحلة الحالية، ومن أبرز المسائل الراهنة هي الدعوات لحلّ المجلس الشعبي الوطني الحالي مباشرة بعد إجراءات الانتخابات الرئاسيات يوم 17 أفريل، وفي هذا الخصوص اعتبر أبو جرة ذلك "قد لا يفيد في هذه الظروف"، لكن من جهة ثانية يرى سلطاني أنه "إذا تم اللجوء إلى حلّ البرلمان الحالي في إطار برنامج وإصلاحات سياسية شاملة، ويكون هذا الملف جزءا صغيرا منه، فالأمر معقول"، "أما إذا تعلق الأمر باستهداف الحلقة الضعيفة من المنظومة القانونية والسياسية، فإن إعادة انتخاب برلمان بتشكيلة مساوية  للتشكيلة الخالية أو أسوأ منها، لأن بيئة إجراء الانتخابات بسبب مشاركة أصحاب المال الفاسد وشراء الذمم وترتيب القوائم، وخارج المعايير غير السياسية ولا الارتكاز على الكفاءات، فإن الأمر لن يُغيّر شيئا".
ـ إن تفسير نتائج الانتخابات الرئاسية الماضية اختلف بين من يراها غير نزيهة وبين من يقول إنها حقيقة وهي نتائج الصندوق، فكيف يراها أبو جرة سلطاني؟
أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون الاختلاف، إذا لم تكن الشفافية هي التي يحتكمون إليها في ظل غياب الشفافية، حيث مُهّد لها بحملة حادة وحدثت انزلاقات ويوم الانتخابات حدثت هناك تجاوزات وشكاوى وتشنجات، من يشككون لهم حجتهم والذين يُؤكدون لهم حجتهم، والنتيجة خاضعة لمعايير غائبة مثل الشفافية التامة والوضوح والرقابة والتتبع الدقيق لمجريات الحملة، مُخطئ من يعتقد أن التزوير يحدث يوم الانتخاب فقط، لا يحدث التزوير يوم الانتخاب فقط بل يحدث قبل ذلك، من خلال عدم التمكين من الاطلاع على الكتلة الانتخابية، ثم استخدام المال الفاسد وترعيب المواطنين.
 ـ وهل هذا الأمر طبيعي؟
منذ 15 سنة ونحن نطالب بتمكيننا من الكتلة الناخبة بلدية بلدية ولكن تُعطى لنا بشكل عام وهو ما يجعل الأمور مريبة.
ـ ما رأيك كملاحظ وسياسي، هل أعطى الصندوق لبوتفليقة أصواتا أم لم يعط؟
ليس لديّ من المعايير لأثبت أو أنفي باليقين.
رأيك كملاحظ؟
رأيي كملاحظ أن نسبة المشاركة مقبولة إلى حد ما، إذا قيل 50.70 بالمائة مقبول.

ـ هل ضُخمّت؟
حسب ما لاحظت، قفزت بشكل كبير، كانت معقولة في الفترة الصباحية، لكن قفزت فجأة، وهذا يعتبر أمرا مريبا.
ـ الرئيس بوتفليقة فاز على بن فليس بنسبة عريضة، فما رأيك؟
81 بالمائة هي نسبة كبيرة، لو كان هناك أقل من 60 بالمائة هو أمر مقبول بسبب ما حصل من دفع وشحن، لكن 81 بالمائة نجاح ولم يبق  للمجموعة الأخرى إلا الفتات، فهذا أمر مريب.
ـ صرحت بأنك ستنصح الرئيس بعد أدائه اليمين الدستورية، فماذا ستقول للرئيس؟
البعض يرى أن النصح نوع من الاعتراف، لا ، النصح من الدين وورد في القرآن الكريم عدة مرات، ونقدم رأيا أو مبادرة أو وجهة نظر تدخل في إطار الإصلاح الكبير، لا نريد أن تسقط الجزائر ونسقط معها، نحن في سفينة واحدة إذا تم خرقها فسنغرق جميعا، نقدم نصيحة أو وجهة نظرنا إنما نريد الإصلاح بالرأي بالضغط من طرف المعارضة.
ـ ماذا ستقول للرئيس؟
إذا كشف أحد عما سينصح فلن يبق  نصحا، أنا اليوم بصفتي ضمن مجموعة تريد الوصول إلى التحول السياسي وهو إرغام السلطة على أن تذهب إلى إصلاحات عميقة وشاملة بالتوافق، ونعمل على أداء واجبنا في أي اتجاه لنصل في النهاية أن تكون الجزائر قوية، والرؤية أن الواقع الحالي مقلق، حيث الواقع مسير بالمال فقط ولا نستطيع الاستمرار في هذا الوضع، نحن قد نتعرض لخطر اقتصادي وسياسي.

ـ سمعنا آراء تقول إن تصريحاتك الأخيرة حول تقديمك النصيحة للرئيس بعد أداء اليمين، أنه رغبة منك للعودة للاستوزار لا سيما بعد حصول بلخادم وأويحيى على حقائب وزارية؟
أؤكد بصراحة أنني لا أرغب في الاستوزار إطلاقا وحتى لو عُرض علي خارج الحركة، وأنا كنت في الوزارة 14 سنة، لما أنصح لا أنتظر مقابلا أو جزاء، ولا أحتاج لا إلى وزارة ولا ولاية ولا سفارة، لكن أريد أن تصلح الأمور في الجزائر. أقول إنه عندما تقرر الحركة قرارات، فأنا جندي أسمع وأطيع حتى لو يعرض علي منصب نائب الوزير.

ـ لماذا فشل التحالف الرئاسي؟
فشل بسبب الأنانيات السياسية، جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطية ونحن أيضا كانت لدينا أنانيات متضخمة، ولم نستطع تذويب الأنانيات لنرتقي إلى مطلب حركة مجتمع السلم، والانتقال إلى الشراكة السياسية أي تحمل الربح والخسارة معا، كل منا كانت له أنانيات.

ـ هل صحيح أ ن أويحيى كان ضد التحالف؟
أويحيى كان الأقرب من التحالف من بلخادم، حيث كان يصارحني ويقول لي إن هناك جهات تعارض هذا التحالف وهي جماعات مصالح السياسية والمالية.

هل ترى أن هرم السلطة، وهو مؤسسة الرئاسة، استحوذت على كل الصلاحيات على حساب جهاز المخابرات؟
الحل هو الذهاب إلى دستور توافقي، والأزمة الحالية جاء بها تعديل دستور 2008 ضخم صلاحيات الرئيس بشكل كبير وصحته لم تعد تتحمل كل هذه الأثقال.

ما هو الحل؟
الحلّ هو الذهاب إلى دستور توافقي بعهدة واحدة فقط وتقليص صلاحيات الرئيس والعودة إلى رئيس الحكومة وتكون حكومة وفاق وطني سياسية وليس تيقنوقراطية، وفتح الحريات النقابية والإعلامية والسياسية، والفصل والتوازن في الصلاحيات في كل المؤسسات. ونرى أيضا أن الدستور يغيب فيه البعد الاقتصادي الذي يجب على الدستور الجديد أن ينص عليه. فإلى متى نبقى نعتمد على النفط وكيف سنواجه التحديات المقبلة وكيف نجعل الجزائر لا تتحول إلى بازار للمنتوجات الأجنبية...

ـ ما رأيك في انخراط نجل نحناح في الحملة الانتخابية لبوتفليقة وتوجيه  الحركة له انتقادات لاذعة؟
سؤال يوجه إليه، هو حرّ ويتحمل مسؤوليته وأنا أحترمه وأحترم رأيه وهو يتحدث باسمه الشخصي...

النقد اللاذع الذي وجهه رئيس الحركة مقري للويزة حنون ورآه البعض ردّا عنيفا وغريب الأطوار عن الحركة؟
أحيانا هي تنسى تيارها وتتطاول  على الجميع، سياسيا تطاولت أكثر مما يجب، تركت حملتها وذهبت إلى سبّ الناس، ربما في اختيار بعض الألفاظ،  لكن كموقف سياسي لا بد أن يُوضع حد لها.

ـ ارتبط اسمك بملفات قضايا الفساد، اختفى الحديث عن ذلك هل تلقيت تحذيرات؟
لا تحذيرات ولا أحد أسكتني ولا يستطيع، أنا قلت إن هناك مفسدين ولا بد من وضع حد لهم. والنتيجة اليوم واضحة، منها ملفات سوناطراك وسونلغاز وغيرها...

ـ ألم تخش عندما تحدثت عن ملف الفساد أن تُتهم في ملف الخليفة؟
أنا مستعد للذهاب إلى العدالة، كنت شاهدا وقلت إذا وجد أي شيء ضدي في الملف فأنا هنا...
الخليفة الآن موجود في الجزائر؟
هو الآن في يد القضاء ونتركه يأخذ مجراه.
هل كان الشيخ محفوظ نحناح في آخر أيامه  ـ كما قال عبد الرزاق مقري - في طريقه الى التحول الى المعارضة؟
لا أعتقد ذلك، وأنا لم ألمس هذا من الشيخ محفوظ الذي لازمته في آخر أيامه، كان مهموما بالجزائر والمشاكل الموجودة، وحتى لما زاره  بوتفليقة وهو على فراش الموت وقضى معه حوالي ساعة ونصف الساعة، حتى خرجنا من الغرفة بطلب من الشيخ، الذي  قال لنا إن بينه وبين الرئيس  كلاما خاصا، فأكيد كان قد نقل لبوتفليقة الكثير من الرسائل والهموم، خاصة اننا كنا حينها ايام  زلزال بومرداس، وأزمة منطقة القبائل. وربما ترجم بوتفليقة له جزءا منها في التحالف الرئاسي في 2004.

 

  • Mozar Rouabhia · ‏‎Associer des bibliothèques universitaires‎‏ في ‏‎Université de Sétif‎‏
    التزوير بدأ يوم صادق الطبيب على شهادته الطبية
  • Amal Nour Habib · جامعة قسنطينة 3
    التزوير بدأ منذ المصادقة على فتح العهدات
  • Khoudir Benmansour · يعمل لدى ‏‎Étudiant‎‏
    le f raude a commencé sa fait longtemps
    ..
  • Insaf Shaynez Cheraga · الأكثر تعليقا · يعمل لدى ‏‎Paris, France‎‏
    W l'humeur li ken ydour biha wlidek mnin djetou ya wehd serek
  • Sam Maitre · الأكثر تعليقا
    ما شاء الله سياسيين من الدرجة الاولى فاهمين و معلقيين و تلعبون بالكلام+..ما شاء الله ..يحتار فيكم العدو و الصديق ..حتى المخابرات العالمية ..
  • محمد النبارة · جامعة محمد خيضر بسكرة
    التزويل بدأ من يوم الانقلاب على الانتخابات التي فازت بها الفيس
  • Med Sohaibe · يعمل لدى ‏‎Engineer‎‏ · ‏104‏ من المشتركين
    الله يهديكم الرجل فاز باغلبية ساحقة و انتم تتحدثون عن التزوير لانو عندنا العرب من يفوز يقال فاز بالتزوير الله يهديكم و يحفظ بلدنا من الخونة و العملاء
  • Didou Midou · يعمل لدى ‏‎Khenchela‎‏
    التزوير بدأ يوم وقعتم على التحالف مع جبهة التحرير و الارندي يا سي بوقرة
  • Ali Mazouzi · Aflou, Algeria
    التزوير بدا نهار عطاتكم فرنسا الاستقلال
 

Kamel-Eddine Fekhar interpellé

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.04.14 | 10h00 Réagissez

Le militant des droits de l’homme Kamel-Eddine Fekhar a été interpellé, hier matin, à l’aéroport d’Alger avant d’être relâché.

«Je revenais de Lyon où j’ai donné des conférences sur le M’zab. Une fois arrivé à l’aéroport d’Alger, des policiers m’ont demandé de les suivre. J’ai attendu près de 2 heures, et après des fouilles, on m’a confisqué des livres et des affiches», a indiqué le docteur Fekhar, contacté par téléphone. «J’ai demandé des explications, on m’a dit que je n’ai pas d’autorisation !», s’étonne-t-il, avant de poursuivre : «C’est étrange qu’en 2014, on me demande des autorisations pour ramener des livres à lire.» Selon le militant mozabite, ce qu’il a subi est de la pure intimidation. «Je sais que cela vise à m’intimider», a-t-il ajouté. Kamel-Eddine Fekhar est un militant bien connu de Ghardaïa.

Ali Boukhlef
 

La société civile s’organise après le 17 avril

Des militants refusent la résignation

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.04.14 | 10h00 Réagissez

C’est aujourd’hui que se rencontreront, à la Maison des syndicats de Bab Ezzouar, différentes associations, organisations et collectifs, pour débattre d’une stratégie afin de contribuer au changement pacifique.

L’ordre du jour est de discuter sur les possibilités de convergence entre les animateurs de la société civile afin de s’entendre sur une plateforme consensuelle. Selon Mourad Tchikou, du Syndicat national des personnels de l’administration publique (Snapap), «cette réunion est un nouvel espace pour permettre aux organisations et mouvements de discuter sur les grands axes pouvant les rassembler sur un strict minimum. Il s’agit de rassembler les forces vives pour la consécration des libertés, d’un Etat de droit, d’une démocratie réelle, pour l’organisation d’élections libres et transparentes et pour la séparation effective des pouvoirs». M. Tchikou indique dans ce sens que «les participants seront invités à exprimer leurs exigences et leurs réflexions». «A partir de ce moment, il leur sera possible de converger à leur tour avec les partis politiques qui militent, eux aussi, pour le changement pacifique», explique-t-il.
Kadour Chouicha, l’un des organisateurs de la rencontre, affirme de son côté que «le contexte actuel ne peut pas laisser indifférents les militants de la société civile». Pour lui, «l’ouverture d’un large débat avec les organisations permettra de fédérer les forces pour imposer pacifiquement le changement et pour l’émergence d’une Algérie démocratique, dotée d’une Constitution garante des libertés individuelles et collectives».Plusieurs associations et collectifs ont répondu positivement à l’invitation lancée par les organisateurs de la réunion. On peut citer SOS Disparus et le Rassemblement action jeunesse (RAJ), ainsi que des syndicats autonomes.
Par ailleurs, vu la répression qui s’abat sur les militants ces derniers jours, notamment depuis l’élection du 17 avril, les participants discuteront des modalités pour laisser place à l’entraide. «On ne peut tolérer les dépassements du pouvoir à l’encontre des activistes et militants. La Constitution algérienne est claire à ce sujet. Tout citoyen a le droit de s’exprimer librement et pacifiquement. Et pour mettre fin à cette répression, il est important de nouer des liens avec toutes les organisations pour ne plus accepter l’arbitraire», affirme Yacine Zaïd, défenseur des droits humains.
Bsikri Mehdi
 


بينما يُتوقع تسجيل فائزي القوائم الاحتياطية في العامين الماضيين طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 25 أبريل 2014
عدد القراءات: 133
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

تأجيل قرعة الحج لبلدية قسنطينة إلى السبت المقبل
قررت بلدية قسنطينة تأجيل إجراء قرعة الحج إلى السبت المقبل، في حين تدرس اللجنة المختصة إمكانية إدراج 60 شخصا رتبوا في القوائم الاحتياطية العامين الماضيين، و ذلك بعدما تم رفع عدد المستفيدين في القائمة الإضافية إلى 90. و كان من المقرر أن تجرى اليوم بدار الشباب أحمد سعدي بحي فيلالي، القرعة الخاصة باختيار المسجلين لأداء فريضة الحج هذا الموسم، لكن عدم التزام باقي بلديات الوطن بالتحضير لهذه العملية التي كان يفترض أن يكون تاريخها مُوحّد، تسبب في تأجيل القرعة ببلدية قسنطينة إلى السبت المقبل، و ذلك من أجل اختيار 450 شخصا من بين 13008 مسجل قرابة نصفهم من النساء، و هي عملية سيشرف عليها نائب رئيس البلدية المكلف بالتنظيم و الشؤون العامة و ممثلين عن رئيس المجلس الشعبي الولائي و مديرتي الصحة و الشؤون الدينية بالإضافة لمصالح الأمن و الدائرة.
و قد علمت النصر من رئيس مكتب الشعائر بمديرية الشؤون الدينية و الأوقاف، بأن ما يميز قرعة الحج هذا العام ببلدية قسنطينة، هو رفع عدد المُدرجين في القائمة الاحتياطية من 45 إلى 90، و هو ما جعل اللجنة المكلفة بتنظيم العملية تفكر في الإدراج المباشر لستين شخصا كانوا في القوائم الإضافية لسنتي 2012 و 2013، حيث يتوقع أن تنطلق القرعة من رقم 61، و هو مقترح لا يزال قيد الدراسة و لم يتم المصادقة عليه بعد من طرف مديرية التنظيم و الشؤون العامة، التي ستتكفل فور انتهاء القرعة بنشر أسماء الفائزين عبر كامل المندوبيات البلدية و المقارّ المعنية.
ياسمين.ب



امرأة تضع مولودها داخل سيارة إسعاف بعد أن حاصرها اختناق مروري طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 25 أبريل 2014
عدد القراءات: 74
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
وضعت امرأة حملها مساء الخميس الماضي داخل سيارة اسعاف ، بعد نقلها إليها مباشرة من سيارة خاصة كانت على متنها في اتجاه مصلحة التوليد في الوحدة الجوارية للصحة العمومية بعين عبيد ولاية قسنطينة ، و هذا بعد أن حاصرها اختناق في حركة المرور ،على المدخل الغربي لمدينة عين عبيد ،حسب مصدر من الحماية المدنية . الاستنجاد بالإسعاف كان من أجل فتح الطريق، و لكن حينما وصلت السيدة إلى درجة جد حرجة من الألم ، تكفل أحد المسعفين بالعملية في ظل توفر سيارة الإسعاف على الوسائل المعقمة ، مما جعل الوضع يجري كاملا في ظروف جد عادية، حيث أنقذ الأم و مولودها من خطر جد محدق ، ليتم نقل الاثنين معا سالمين إلى المصلحة المختصة في البلدية ، أين تم التكفل بهما ،وقد أوضح مصدرنا أنها ثالث عملية يتكفل بها الجهاز منذ أن حل بعين عبيد.
للإشارة تعرف حركة المرور منذ انطلاق أشغال النفق الأرضي قبل أشهر مضت اختناقا ساهم في حدته حركة الشاحنات المقطورة المحملة بالحاويات التي تجد صعوبة كبيرة في الالتفاف داخل الشوارع المزدحمة بالسيارات.      
ص رضوان
خصصت ولاية ميلة ما قيمته 1 مليار د.ج ستوجه أساسا، من اجل إعادة الاعتبار لمدينة ميلة بتأهيل وتهيئة الوجه العمراني لهذه المدينة التي تعتبر من أقدم الحواضر في الجزائر وشمال إفريقيا. وحسب رئيس بلدية ميلة السيد مولود معتوق، فالعمليات المدرجة في هذا الإطار تتعلق بتهيئة حدائق عمومية ومساحات خضراء، إلى جانب إعادة تأهيل الأرصفة و الشوارع الداخلية والطرقات وتجديد شبكات الصرف الصحي، هذه الأخيرة ستشمل الأحياء الكبرى للمدينة، على غرار صناوة العليا و السفلى و الثنية و سيدي الصغير و ميلة القديمة و حي بوخالفة و 140 مسكن، كما أضاف ذات المتحدث بأن عملية رد الاعتبار ستمس أيضا تهيئة مفترقات الطرق بالمدخلين الغربي والشرقي للمدينة و إنجاز نافورات مائية، لإعطاء وجه أفضل بالمدينة التي وصفها الوزير الأول سلال في زيارته الأخيرة لها بأن الحالة التي تتواجد عليها طرقات عاصمة الولاية خاصة لا تليق بها أبدا، و من جهة أخرى سيتم الانطلاق قريبا في عملية تجديد و إنجاز شبكتي التطهير لكل من ميلة و القرارم قوقة بغلاف مالي إجمالي بقيمة 1,6 مليار د.ج كما أضاف نفس المسؤول، ويصل طول الشبكة المعنية بميلة إلى 75 كلم مقابل 64 كلم بالقرارم قوقة حسب ما أشار رئيس بلدية ميلة. ابراهيم حناني


Après la brutalité policière lors de la manifestation du 20 avril : Marches contre la répression à Tizi Ouzou

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 Marche réprimée le 20 avril dernier lors de la commémoration du Printemps berbère.
| © D. R.
Marche réprimée le 20 avril dernier lors de la...

Depuis dimanche dernier, après la répression de la marche de commémoration du 20 Avril, les citoyens tentent de se mobiliser pour dénoncer «les agissements brutaux et inhumains» des éléments des services d’ordre.

La communauté estudiantine compte investir la rue pour s’élever contre les comportements violents des policiers à l’égard des participants à la manifestation. Ainsi, la Coordination locale des étudiants (CLE) de l’université Mouloud Mammeri de Tizi Ouzou appelle à une marche, lundi 5 mai, dans la capitale du Djurdjura. Cette action de rue vise, selon ses initiateurs, à condamner, entre autres, la violation des franchises universitaires par les forces de l’ordre, citant le cas du jeune étudiant en médecine arrêté à l’intérieur du campus. Les membres de la CLE ont déclaré, lors de l’assemblée générale tenue jeudi, que leur marche sera entreprise aussi pour maintenir la pression sur les responsables du secteur de l’enseignement supérieur afin de venir à bout des problèmes que rencontre la communauté estudiantine aussi bien dans les campus que dans les cités universitaires.
De son côté, le Mouvement de protestation des étudiants démocrates (MPED) ayant, pour rappel, initié plusieurs actions pour «réclamer le départ du système» estime, à travers un communiqué rendu public, que «le 34e anniversaire du Printemps berbère est marqué par une répression disproportionnée et aveugle à l’encontre des citoyens venus le commémorer et revendiquer un Etat de droit et l’officialisation de tamazight. Cette initiative a tourné à l’émeute suite à l’empêchement et aux provocations injustifiées des éléments du service d’ordre censés encadrer et sécuriser la manifestation.
La violence engendrée par ce geste condamnable est l’œuvre de la défaillance avérée et non assumée des commis de l’Etat, ce qui a ouvert la brèche à des manipulations visant le pourrissement et la submersion de toute forme de revendication organisée». «Les manœuvres entreprises en haut sont reflétées en bas par des ignares à la solde de l’ignorance et de la bêtise, tels des mules inconscientes du contenu de leur fardeau. L’usage de l’intox et de la propagande ne font plus effet face à la conscience et à l’éveil des Algériens, ainsi que le chantage ‘nous ou le déluge’, les geôles de la peur et de la terreur autant que l’ingérence de la main étrangère ne sont que des fables délaissées par le temps à force de mûrir (…). Le Mouvement de protestation des étudiants démocrates dénonce et condamne tous les actes de violence et réaffirme son attachement à la lutte pacifique», ajoute le même document.
Pour rappel, le Mouvement pour l’autodétermination de la Kabylie (MAK) appelle aussi les citoyens à prendre part à une autre marche demain, dans la ville de Tizi Ouzou. Son itinéraire est prévu de l’entrée principale du campus universitaire de Hasnaoua jusqu’à l’ancienne mairie pour condamner «les agissements inhumains des policiers en civil et en uniforme à l’égard des participants à la marche pacifique du 20 avril». «Pour la première fois depuis le Printemps noir de 2001, au cours de la marche organisée par le MAK, ce 20 avril, à l’occasion de la double commémoration du Printemps amazigh et du Printemps noir, une répression féroce s’est abattue sur les manifestants», souligne l’appel du MAK, qui exhorte la population à faire preuve d’«une extrême vigilance».
Il est utile de souligner que l’Assemblée populaire de wilaya (APW) qui a condamné et dénoncé la répression dont ont fait l’objet de jeunes manifestants lors de la marche, le 20 avril, organisera une session ordinaire lundi prochain. Cette rencontre, consacrée essentiellement au bilan du wali, sera certainement une opportunité pour les élus afin d’interpeller le premier magistrat de la wilaya sur les événements en question. Les membres de l’APW auront aussi l’occasion de faire parler le wali sur les raisons de l’interdiction de cette marche qui s’est déroulée dans la sérénité chaque année depuis 1980.

Cinq policiers dont un officier suspendus :

Cinq policiers, dont un commissaire, impliqués dans la répression des manifestants lors de la marche du 20 avril à Tizi Ouzou ont été suspendus, a-t-on confirmé hier de source sûre. «C’est une suspension d’exercice provisoire en attendant les résultats de l’enquête ordonnée par la Direction générale de la Sûreté nationale. Ces personnes pourront être déférées devant la justice, si les victimes déposent plainte. Dans le cas contraire, des sanctions administratives seront prises à leur encontre», a ajouté notre source, qui précise que la commission d’enquête dépêchée d’Alger par la DGSN poursuit toujours son travail.
Lundi, le directeur général de la Sûreté nationale, le général-major Abdelghani Hamel, a instruit les autorités compétentes d’ouvrir une enquête urgente sur le contenu d’une vidéo montrant une violente répression de manifestants pendant la marche du 20 avril. S’exprimant jeudi lors d’une conférence de presse, le ministre de l’Intérieur a affirmé que «les dépassements d’agents de police le 20 avril dernier à Tizi Ouzou relevaient de comportements exceptionnels et d’actes isolés».
La répression féroce des participants à la marche a occasionné de nombreux blessés dont certains ont été hospitalisés, à l’image d’un jeune touché par une balle en caoutchouc à l’œil. Il a été évacué vers le service d’ophtalmologie de l’hôpital Belloua où il a été opéré pour préserver miraculeusement sa vue.
                                                                 (A. Tahraoui)


«Ils m’ont confisqué mon appareil avant de supprimer toutes les vidéos et photos»

Contrairement à ce qui a été rapporté par les réseaux sociaux, l’auteur de la vidéo montrant la répression brutale des policiers à l’encontre des manifestants à Tizi Ouzou n’a pas été interpellé par les services de sécurité, a-t-on appris de sources concordantes. Ces dernières affirment, en outre, que le jeune Meziane Mezdad n’a rien à voir avec cette vidéo qui a fait le tour de la planète via le Net. «J’ai été arrêté par des policiers en civil au quartier les Genêts, au centre-ville. Ils m’ont confisqué mon appareil avant de supprimer toutes les vidéos et photos que j’ai prises lors des émeutes de lundi. Nous étions 14 et sommes restés enfermés jusqu’à mercredi avant d’être présentés devant le juge d’instruction qui nous a relâchés», a déclaré à El Watan Meziane Mezdad.   (A. Tahraoui)


Des blessés toujours traumatisés

Au lendemain de la marche réprimée par les forces de l’ordre, le 20 avril à Tizi Ouzou, les étudiants de l’université Mouloud Mammeri ayant pris part à cette manifestation pacifique pour la célébration du 34e anniversaire du Printemps berbère, ont dénoncé les violences commises par les forces antiémeute, qui ont tiré des balles en caoutchouc et des gaz lacrymogènes à l’intérieur même du campus universitaire, précisent dans leurs témoignages des blessés, traumatisés par la férocité de la répression, ayant été la cible des services de sécurité.
«Nous nous élevons contre les intimidations des policiers et les violations commises à l’intérieur de notre campus», dénonce un étudiant ayant requis l’anonymat. «Lors de la marche du 20 avril, j’ai vu des policiers postés à une vingtaine de mètres du portail de l’enceinte universitaire tirer des bombes de gaz lacrymogènes à l’intérieur du campus. Pourchassant les jeunes étudiants protestataires, ils tiraient aussi des balles en caoutchouc. Des étudiants ont ramassé plusieurs projectiles», ajoute un autre.
«J’ai été blessé devant l’université par un CNS qui a tiré des débris de ciment qui ont atteint mon genou droit et mon avant-bras gauche. Comme mes camarades, j’ai eu peur d’aller à l’hôpital. Même si mes blessures sont légères (hématomes et égratignures), je suis traumatisé par la violence des policiers qui n’ont pas hésité à proférer des insultes à l’endroit des passants. Que veulent-ils ? Rééditer les événements d’Avril 1980 ? Franchement, on a perdu le sentiment d’appartenance à notre pays», clame un étudiant blessé.
Notre interlocuteur nous apprend que le même jour, une étudiante a été atteinte au pied par un projectile lors des échauffourées entre policiers et manifestants. Elle a boité jusqu’au portail de l’université et est entrée dans le campus. Une ambulance l’a ensuite acheminée vers l’hôpital où elle a reçu les premiers soins.    (Farid Guellil)
Hafid Azzouzi
 

Rachid Grim : «L’année 2014 ne sera pas du tout simple pour le système»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 Rachid Grim, politologue.
| © D. R.
Rachid Grim, politologue.


-Le Conseil constitutionnel vient de proclamer les résultats de l’élection présidentielle du 17 avril. Le 4e mandat pour le président Bouteflika est approuvé. Mais le taux d’abstention des électeurs avoisine les 50%. Quelle lecture faites-vous de ces résultats, contestés par une large partie de l’opposition ?
S’il y a un vrai vainqueur à cette élection présidentielle, c’est l’abstention. Officiellement, elle approche les 50%. Dans la réalité, elle est beaucoup plus importante : certaines sources parlent de moins de 75% de votants et d’une grande partie de bulletins blancs (1 132 000) parmi ceux qui ont voté. C’est dire la crédibilité à accorder à cette élection : les 81% des voix exprimées en faveur de Bouteflika signifient en fait qu’il n’a été élu que par 20% de citoyens en âge de voter.
Maintenant, il y a une chose que l’on ne peut pas nier à cette élection : ceux qui ont voté l’ont fait dans leur immense majorité en faveur de Bouteflika. Tous ceux qui étaient réellement contre lui (les boycotteurs actifs, les militants des partis de l’opposition, les jeunes dans leur immense majorité, les abstentionnistes traditionnels) ont faussé les calculs en ne votant pas et ont permis de minimiser la fraude dans les bureaux et centres de vote. Ils ont participé très fortement à démontrer, devant la presse nationale et étrangère, que le scrutin était transparent et qu’aucune fraude n’a pu avoir lieu.
Le pouvoir n’avait plus besoin de bourrer les urnes ni de trafiquer les PV de dépouillement. Il savait que les votants étaient, dans leur majorité, favorables au président-candidat. En fait, ceux qui se sont déplacés pour voter étaient en majorité des hommes d’un certain âge qui ont toujours eu l’habitude de voter pour le système ou qui ont vécu dans leur chair les années de terrorisme et attribuent à Bouteflika le retour de la paix. Et dans l’après-midi, il y a eu, comme de tradition, un «rush» des femmes sur les bureaux de vote et, toutes celles interviewées à la sortie des urnes l’attestent, ont voté massivement pour le candidat Bouteflika. Et cela, même les partisans du candidat Benflis le reconnaissent, tout en le déplorant (il semblerait qu’il s’agit d’une conséquence de la décision de Bouteflika de faire prendre financièrement en charge par la CNAS les femmes divorcées avec enfants).
Que les candidats vaincus (à l’exception de Louisa Hanoune) déclarent qu’ils l’ont été par la fraude massive, c’est de bonne guerre, même si cela est très loin de la réalité. Le seul candidat qui pensait avoir quelques chances de ratisser large et d’obtenir un score honorable, pas très loin de celui du vainqueur, a dû déchanter. Non seulement il s’est rendu compte que la stratégie antifraude qu’il avait développée (60 000 militants chargés de surveiller en permanence la totalité des bureaux de vote du pays et de récupérer les procès-verbaux de dépouillement) n’a pas fonctionné, mais il a pu vérifier que ceux qui ont voté l’ont fait en grande majorité pour le président-candidat.
Sa réaction, qu’on attendait violente, a été tiède comparée à ses déclarations antérieures au vote. Le «je ne me tairai pas !» sans cesse répété avant le scrutin a donné lieu à un autre slogan : «Je vais créer un parti !» Quelle menace pour le clan Bouteflika et le système dans sa globalité ! En fait, ce que l’opposition (celle qui a refusé de participer à la mascarade du 17 avril) conteste, ce n’est pas tant le résultat du vote – qu’elle connaissait avant même qu’il ait lieu – mais le vote lui-même, qui n’était à leurs yeux que le moyen concocté par le clan Bouteflika et ses alliés pour pérenniser le système qui a mis le pays en coupe réglée depuis 1962 et plus encore depuis 1999. Et cette opposition – les partis boycotteurs, mais aussi et surtout les mouvements de la société civile qui se sont soulevés contre le 4e mandat et contre la pérennisation du système – est partie en guerre contre le système en rangs dispersés.
Ses membres ne se sont pas trop souciés de faire une jonction stratégique pour faire masse et peser sur les événements. Aujourd’hui, au lendemain du 17 avril, on sent quelques frémissements de la société civile (le mouvement des chômeurs, les activistes de Barakat, quelques syndicats autonomes, etc.) qui appelle à l’unité d’action pour les semaines et les mois à venir. Et si l’on y ajoute la fronde de Kabylie à la suite de la répression des marches du 20 Avril, gageons que l’année 2014 ne sera pas de tout repos pour le système.

-Les chiffres officiels font ressortir aussi un autre élément : le nombre de voix perdues par le président-candidat en 5 ans (2009-2014). Est-ce un signe de rejet populaire de l’homme ou de tout son régime ?
C’est une des multiples conséquences de l’abstention massive. Parmi les abstentionnistes, il doit y avoir beaucoup d’anciens votants pour le troisième mandat qui ont changé de camp soit parce qu’ils ont été déçus par le bilan du Président soit, plus vraisemblablement, par l’état de santé du candidat au 4e mandat. En effet, beaucoup d’anciens supporters de Bouteflika ont éprouvé le même sentiment de gêne de voir un homme visiblement handicapé par la maladie s’accrocher désespérément à son fauteuil présidentiel. Et ceux-là ont préféré ne pas voter, faisant perdre ainsi plus de 10% de voix à leur ancien champion. Il lui est resté tout de même 81% de suffrages qui se sont exprimés sur son nom ; ce qui, dans les conditions du moment, équivaut à un score «à la soviétique».

-Comment le pouvoir gérera-t-il cette situation, selon vous ?
Exactement comme il l’a gérée depuis la maladie du président – son AVC, bien entendu, mais aussi son «ulcère hémorragique»  qui cache certainement un cancer qui l’avait déjà rendu pratiquement invisible la population. Une gestion par procuration, par un Premier ministre omniprésent et un gouvernement qui continuera à s’agiter en faisant des promesses qu’il ne tiendra pas ou si peu. Et, derrière le rideau, le clan, à travers le frère cadet, qui continuera à tirer les ficelles et à préparer la succession du Président malade. Il semble en effet acté que la Constitution sera réformée rapidement et qu’elle prévoira une succession automatique du Président en cas de vacance du pouvoir pour incapacité provisoire ou permanente ou, bien entendu, en cas de décès.
Malgré tout ce qui a été dit sur son ego surdimensionné du Président, sur sa croyance profonde en une destinée hors normes, sur son besoin de laisser une trace indélébile dans l’histoire, sur son désir de mourir président de la République, Bouteflika ne peut pas être considéré comme un homme uniquement drogué par le pouvoir. Il sait qu’il doit absolument préparer sa succession de manière, d’une part à rester en poste jusqu’à la limite de ses moyens physiques et intellectuels et, d’autre part, à garantir la survie du clan une fois cette limite dépassée.
Pour le moment, il n’a pas d’autre choix – faute de pouvoir mettre immédiatement Saïd sur le fauteuil (trône ?) d’El Mouradia – que de réformer la Constitution pour instaurer un système de succession automatique et négocier avec les autres grandes figures du système le nom de la personnalité qui sera désignée pour lui succéder. Beaucoup de noms circulent d’ores et déjà, dont ceux d’Ouyahia – devenu entretemps directeur de cabinet du président de la République – de Belkhadem, rappelé lui aussi aux affaires, de Sellal, le fidèle parmi les fidèles et, pourquoi pas Ali Benflis, qui sera ainsi récompensé d’avoir mené à bien sa mission de crédibilisation de l’élection du 17 avril 2014. Tout semble encore très ouvert. Les quelques mois qui suivront seront certainement très riches en négociations secrètes, en deals, en coups bas et en trahisons. De tout cela, il sortira un nouveau pouvoir qui ne sera en fait que la continuité, avec peut-être d’autres habits, de celui qui est actuellement aux manettes.
-Les partis de l’opposition et les différentes personnalités s’accordent aujourd’hui sur la nécessité d’aller vers une transition. Cette opposition pourra-t-elle se départir de ses divergences pour imposer, d’une seule voix, une alternative à ce pouvoir ?
Il n’y a aucune raison pour que les choses changent dans ce domaine. L’opposition – même si une partie a fait front commun contre le 4e mandat – a pour caractéristique principale d’être profondément divisée. Divisée non seulement entre les partis d’obédiences idéologiques différentes (les islamistes et les «démocrates») mais aussi au sein d’une même obédience idéologique. Les différents partis islamistes n’arrivent pas à se parler sérieusement et à s’unir pour former un front commun qui les rendra incontournables sur la scène politique. Le FFS et le RCD, qui ont un fond idéologique commun, sont des ennemis que rien ni personne ne peut plus rapprocher.
Les autres sont quantité négligeable, ils n’apparaissent sur la scène qu’au moment des élections et/ou sur commande du système qui les utilise pour polluer le champ politique. Ceux-là ne peuvent plus constituer une alternative au pouvoir ; ils n’ont plus de crédibilité auprès de la population qui les a vus s’étriper au lieu d’agir vraiment pour changer le système de prédation qui sert d’Etat à l’Algérie. Les responsables de ces partis ont très largement participé à décrédibiliser l’action politique : entre tous ceux qui se comportent en zaïms et ne reconnaissent aucun autre leader qu’eux-mêmes, ceux qui ont été corrompus par le pouvoir (contre un poste de ministre et parfois moins que cela), ceux qui sont installés à l’étranger d’où ils assènent leurs vérités et leurs jugements péremptoires vis-à-vis de ceux qui sont restés au pays et continuent de se battre, rares sont les personnalités qui ont pu maintenir très haut leur crédibilité.
Quelques noms ont pu surnager dans l’océan de médiocrité que constitue le monde politique algérien. D’autres sont en train d’apparaître dans le combat qu’ils mènent quotidiennement à la tête de mouvements de la société civile, parfois avec des séjours fréquents dans les prisons du système (le mouvement des chômeurs dans le Sud et ailleurs, le mouvement Barakat, quelques syndicats autonomes, quelques associations de défense des droits de l’homme, quelques associations féminines, etc.) Ce sont ceux-là – avec peut-être l’aide de personnalités réellement autonomes du pouvoir et des partis politiques – qui peut-être arriveront à entraîner derrière eux et guider une jeunesse qui piaffe d’impatience d’en découdre avec le système et de le faire tomber.
Ces personnalités le peuvent, si elles se mettent au diapason d’une jeunesse pleine d’énergie et qui ne demande qu’à prouver qu’elle est capable de faire «sa révolution» et à se mettre au service d’un pays qu’elle veut transformer de fond en comble pour en faire une terre où il fera bon vivre. La jeunesse n’a besoin que de guides – désintéressés et crédibles – qui la comprennent et qui la conseillent.

-Y a-t-il une chance pour un changement pacifique en Algérie ?
Un changement immédiat, certainement pas. Le 18 avril n’est que le départ d’une nouvelle étape des 15 années passées sous la gouvernance Bouteflika. Certains avaient craint (et beaucoup d’autres l’avaient espéré) que la défaite électorale de Benflis allait être le point de départ d’une contestation massive du pouvoir par la rue. Une contestation pacifique et permanente qui finirait par être brutalement réprimée par la force publique. Une répression qui alimenterait d’autres contestations de moins en moins pacifiques jusqu’à l’intervention de l’armée pour instaurer une période de transition qui aboutira à «la deuxième République» que tant de partis et de personnalités appellent de leurs vœux. Ces personnes avaient beaucoup misé sur le courage politique du candidat Ali Benflis qui leur avait juré qu’il ne se tairait pas en cas de fraude et qu’il appellerait le peuple à «défendre son vote» et «refuser le vol ou le détournement de ses voix». Au lieu de cela, la voix de Benflis s’est tue ou il ne parle plus que de création d’un nouveau parti. Envolée la révolution pacifique massive qu’il promettait au peuple algérien.
Benflis a participé très fort à pérenniser le système qu’il déclarait pourtant vouloir abattre. Le changement pacifique ne sera pas pour demain. Ni pour après demain. Il viendra petit à petit, une fois les fruits de la contestation du 4e mandat devenus mûrs et que la jeunesse prendra directement son avenir en main et exigera un changement radical du système de gouvernance du pays. Cela prendra du temps, mais surviendra certainement. Pour le moment, les choses continueront comme avant, avec certainement quelques petits changements significatifs qui tenteront de concrétiser une partie des promesses électorales faites au nom de Bouteflika : service militaire ramené à une année, déjà décidé mais non encore appliqué ; renforcement des investissements dans les secteurs sociaux ; création de nouvelles wilayas ; réforme de la Constitution, avec peut-être l’officialisation de la langue amazighe, etc. Serait-ce suffisant pour garantir la pérennité du système ? Certainement pas.


















Madjid Makedhi

سكيكدة

باعه منزلا في طور الإنجاز و حاول استعادته بعد 7سنوات

 



أودع وكيل الجمهورية بمحكمة سكيكدة مواطنا يبلغ من العمر 55سنة الحبس المؤقت بعدما وجَه له تهمة «النصب و الاحتيال» ،المتهم باع سنة 2007 مسكنا في طور الانجاز يقع بحي بوعباز وسط مدينة سكيكدة مساحته 155مترا بمبلغ 155مليونا ، و كتبا عقدا موقعا عند موثق بحضور شاهدين ، المشتري أكمل البناء ووسعه بمبلغ 300مليونا ثم أحضر عائلته لتسكن به ، لكنه تفاجأ مؤخرا بالبائع يحضر رفقة محضر قضائي ليبلغه أنه ألغى وثيقة البيع و يريد استرداد مسكنه، ما دفع بالمشتري لتقديم شكوى للشرطة التي حققت مع المتهم ثم أحالته على السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة سكيكدة الذي أودعه الحبس المؤقت بتهمة «النصب».

لغرب


المصور :

 كل الصيغ المقترحة على   العمال المطرودين من مصنع الإسمنت التابع   لشركة   لافارج   الفرنسية   بعقاز   , من أجل إيجاد مخرج   يعيد المعنيين إلى مناصب عملهم , باءت بالفشل , و السبب   هو عدم ثبات   العمال على موقف   واحد , حسبما أوضحه   والي ولاية معسكر السيد أولاد صالح زيتوني للصحافة   بخصوص هذه القضية   التي أسالت و ما زالت تسيل كثيرا من الحبر منذ أزيد من 6 أشهر .مسؤول   الولاية   استعرض   الفرص   الممنوحة   للعمال   المعنيين , لاستدراك   وضعهم   بحلول توافقية   تخص   14 عاملا منهم , مادامت إدارة   المصنع قد قررت الطرد  النهائي  لعاملين اثنين استفادا من تعويضات التسريح   الإرادي  , بينما   فضل عامل آخر الانفصال عن   المجموعة   و العودة إلى عمله , حيث   تم تشكيل لجنة ولائية   بعضوية الأمين الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين   , للتفاوض مع مسؤولي   الشركة الفرنسية   باسم العمال المضربين عن الطعام , و تم التوصل إلى   اتفاق مبدئي , حول إمكانية عودة   العمال إلى مناصبهم بعد دراسة ملفاتهم حالة بحالة   و هو ما وافق عليه   العمال المعنيون(14عاملا) , بادئ الأمر قبل أن يتراجع 13 منهم   مطالبين إدارة المصنع بمنحهم وثيقة   ترسم   هذا الاتفاق, و مسايرة   لهم  أمر السيد الوالي اللجنة المفاوضة الاجتماع مع هؤلاء العمال و تثبيت الحل المتفق عليه في محضر توقعه الأطراف المعنية , إلا أن العمال  تحفظوا مرة أخرى و طلبوا الحضور الشخصي للسيد الوالي , الذي أوضح للصحافة في هذا الخصوص أنه لايمكنه   ترك التزاماته   لتلبية مطلبهم , و من هنا   فقد قررت   الشركة الأجنبية فصل العمال (الـ13) بمقررات طرد تبلغ لهم عن طريق المحضر القضائي . و مع ذلك فقد ترك مسؤول الولاية الباب مفتوحا لمواصلة   التفاوض مع شركة لافارج   من أجل تعويضات "الذهاب الإرادي " للعمال الذين أصروا على مبدأ عودتهم  جميعا إلى مناصب عملهم .

سكيكدة

باعه منزلا في طور الإنجاز و حاول استعادته بعد 7سنوات

 



أودع وكيل الجمهورية بمحكمة سكيكدة مواطنا يبلغ من العمر 55سنة الحبس المؤقت بعدما وجَه له تهمة «النصب و الاحتيال» ،المتهم باع سنة 2007 مسكنا في طور الانجاز يقع بحي بوعباز وسط مدينة سكيكدة مساحته 155مترا بمبلغ 155مليونا ، و كتبا عقدا موقعا عند موثق بحضور شاهدين ، المشتري أكمل البناء ووسعه بمبلغ 300مليونا ثم أحضر عائلته لتسكن به ، لكنه تفاجأ مؤخرا بالبائع يحضر رفقة محضر قضائي ليبلغه أنه ألغى وثيقة البيع و يريد استرداد مسكنه، ما دفع بالمشتري لتقديم شكوى للشرطة التي حققت مع المتهم ثم أحالته على السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة سكيكدة الذي أودعه الحبس المؤقت بتهمة «النصب».
أشغال صيانة تقطع المياه عن معظم أحياء قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 25 أبريل 2014
عدد القراءات: 91
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
تعرف معظم أحياء مدينة قسنطينة وكذلك بلدية الخروب، انقطاعا للمياه بداية الأسبوع القادم بسبب أشغال صيانة تجري على مستوى محطة الضخ بعين سمارة. و أفاد بيان صدر عن المؤسسة نهاية الأسبوع ،أن هناك عملية  لوضع قناة عملاقة، إضافة لأشغال صيانة تتم على مستوى محطة الضخ رقم 3 بمدينة عين سمارة ، وهو ما يحتم قطع التموين بالماء يوم الأحد عن ما لا يقل عن ستين حيا تابعة لإقليم مدينة قسنطينة بداية من وسط المدينة بكل تفرعاته  باتجاه الجهة الشرقية ضواحي أعالي جبل الوحش والمنصورة، وكذلك ناحية شعاب الرصاص و بومرزوق وبداية من عين الباي إلى غاية المدينة الجديدة علي منجلي وأيضا بلدية الخروب.  ويشمل الانقطاع إلى جانب التجمعات السكانية المتعددة  مرافق خدماتية وهيئات نظامية كالناحية العسكرية الخامسة، مستشفى الأمراض العقلية، المستشفى الجامعي عبد الحميد ابن باديس، المدينة الجامعية بعين الباي و بلدية الخروب و أيضا مؤسسة الترقية العقارية سوريبيم  إلى جانب جامعة منتوري ومعهد شبه الطبي.  ولم يقدم البيان تاريخا لعودة التموين بشكل عادي ،حيث ورد أن المياه تعود تدريجيا إلى الحنفيات وفق تطور الأشغال ،عملا بأن هناك أحياء تشكو انقطاع المياه منذ يومين تقع بمنطقة جبل الوحش وضواحيها.
ن/ك

ليست هناك تعليقات: