الثلاثاء، أبريل 22

الاخبار العاجلة لخروج رجال الشرطة الجزائرية الى الشوارع الجزائرية الشعبية انتظرا لقدوم الربيع العربي الى الدولة الجزائرية النائمة في الخريف العربي والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العاجلة لخروج  رجال الشرطة الجزائرية الى الشوارع  الجزائرية الشعبية انتظرا لقدوم الربيع العربي الى  الدولة الجزائرية النائمة في الخريف العربي والاسباب مجهولة





بـوابـــة الكترونيـــة للتبـليـــغ عن تجـــاوزات التجـــار

بن بادة يكشف عن آخر التحضيرات لشهر رمضان
المشاهدات : 199
0
0
آخر تحديث : 20:12 | 2014-04-21
الكاتب : إيمان. م
 
 
 وزير التجارة مصطفى بن بادة
 
كشف وزير التجارة مصطفى بن بادة عن انتهاء مصالحه وزارته من إعداد نظام إنذاري جديد يسمح بالتبليغ عبر البوابة الإلكترونية عن كل الخروقات التي يقف عليها المراقبون أو جمعيات حماية المستهلك أو حتى المستهلك نفسه عبر برنامج إنذار سريع يربط بين مصالح الرقابة عبر 48 ولاية. كما أفاد وزير التجارة بتخصيص جزء كبير من البرنامج الخماسي القادم لوضع حد للنزيف الذي يشهده الاقتصاد الوطني فيما يتعلق أساسا بالتهريب الجبائي والجمركي.
كما شدد وزير التجارة على هامش افتتاحه رفقة وزير الفلاحة والتنمية الريفية عبد الوهاب نوري على وجوب توافق المنتوجات النهائية المصنعة مع المراسيم المحددة لأمن المواد الغذائية، وهي النقطة التي حرص الوزير على التركيز عليها خلال محادثاته الجارية مع مختلف العارضين وممثلي الشركات العالمية، كاشفا عن مرسوم جديد في طور التحضير يتعلق بالملوثات الغذائية سيطرح قريبا على الحكومة بغرض سد الثغرات القانونية في هذا المجال، حيث تتجه الجزائر ـ حسب الوزير ـ خلال الفترة المقبلة نحو العولمة التي تمكنها من منافسة منتجات أجنبية، إضافة إلى سعي الحكومة للتوجه بالمنتج الوطني نحو التصدير، حسب بن بادة، ما يوجب على المنتج الجزائري الخضوع للمعاير الدولية التي تمكنه من المنافسة. وفسر الوزير سبب عدم تشكيل المواد الغذائية التحويلية المصنعة في الجزائر رقما مهما في نسبة المداخيل من الصادرات الجزائرية، إلى ضعف العرض القابل للتصدير عموما في هذا القطاع، بسبب ضخامة السوق المحلية التي لم تكتف بعد ذاتيا من المنتجات المصنعة محليا.
في سياق منفصل، كشف الوزير عن الإجراءات التي تتخذها الوزارة للتحضير الجيد لشهر رمضان المقبل، مؤكدا أنها وضعت برنامجا خاصا شرعت في تطبيقه منذ شهر ديسمبر المنصرم لدراسة وضعية السوق الوطنية من قبل لجنتين خاصتين تراقبانه بشكل مستمر للتنبؤ بأي ندرة في المواد التي يستوردها المستثمرون الخواص استعدادا للشهر الكريم، مشيرا إلى أن الأسبوع الأول للشهر سيعرف كالعادة ارتفاعا جنونيا للأسعار، إلا أنه طمأن بإمكانية السيطرة عليها هذه المرة من خلال دخول ما يعادل 1000 سوق جواري وسوق جملة حيز الخدمة خلال الفترة المقبلة، وهو ما سيمكن، حسب الوزير، من امتصاص الطلب الذي يؤدي الى ارتفاع الأسعار.





"البلاد” تنشر فحوى التعديل الدستوري المرتقب

مصدر موثوق يكشف أهم المواد المعدلة..
المشاهدات : 9584
0
8
آخر تحديث : 20:06 | 2014-04-21
الكاتب : رفيق شلغوم
 
 
 
تشكيل الحكومة من طرف الأغلبية النيابية    
توسيع دائرة مراقبة نواب الشعب لعمل الحكومة
تقليــــص صلاحيـــات الرئيـــس الخاصـــة بالتشريــــع
كشف مصدر موثوق لـ«البلاد” أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، لايزال لم يفصل في اسم الشخصية السياسية التي سيوكل لها مهمة الإشراف على المشاورات السياسية الموسعة مع الطبقة السياسية من أجل تعديل الدستور، وإقرار إصلاحات سياسية موسعة قبل نهاية عام 2015 أو قبل نهاية شهر أفريل من السنة المقبلة على أقصى تقدير، وهو التعهد الذي قطعه بوتفليقة على نفسه من خلال إدراج نقطة إجراء إصلاحات سياسية واسعة عن طريق تعديل الدستور ضمن أجندة برنامجه الانتخابي الذي عرضه على الشعب وحظي بتجديد الثقة في شخصه لرابع مرة على التوالي في استحقاق 17 أفريل الفارط.
وحسب المصدر الموثوق جدا الذي تحدث لـ«البلاد”، فإن مدير حملة الرئيس عبد المالك سلال سيعود لمنصبه السابق كوزير أول للحكومة خلفا ليوسف يوسفي الذي شغل هذا المنصب بالنيابة فقط خلال إشراف سلال على حملة بوتفليقة، ويعتبر من أكبر الأسماء المرشحة للإشراف على المشاورات السياسية الموسعة مع الطبقة السياسية التي تشمل جميع الأحزاب السياسية دون استثناء وكذا الشخصيات الوطنية والتاريخية المعروفة. كما أن الرئيس بوتفليقة ـ حسب المصدر الموثوق جدا ـ يفكر بشكل جدي في تكليف وزير الدولة والمستشار الخاص له عبد العزيز بلخادم، ووزير الدولة مدير ديوان الرئيس أحمد أويحي، بمهمة الإشراف على المشاورات السياسية مع الطبقة السياسية. كما أن عبد القادر بن صالح، رئيس المجلس الأمة مرشح للمهمة، حسب المصادر، لكن بدرجة أقل. وحسب المصادر الموثوقة، فإن تعديل الدستور المرتقب من طرف الرئيس بوتفليقة سيمس بعض النقاط الهامة جدا الموجودة في الدستور الحالي، ومن أهمها منح صلاحية تشكيل الحكومة إلى الحزب أو الأحزاب الحائزة على الأغلبية النيابية، ما يعني أن الحكومة تصبح مجبرة على عرض حصيلتها على البرلمان مرة في السنة، مع توسيع صلاحيات نواب الشعب في مراقبة عمل الحكومة، بالإظافة إلى أنه من المنتظر، حسب المصدر، أن يتم تحديد العهدات الرئاسية في الدستور القادم بعهدتين رئاسيتين، مدة كل عهدة خمس سنوات. كما ستعرف صلاحيات الرئيس في التعديل الدستوري المرتقب، تقليصا كبيرا، خاصة ما تعلق بالتشريع، حيث سيقتصر منحه هذا الحق في الحالات الطارئة والاستثنائية فقط وفي بعض الأمور التي ستحدد بدقة في الدستور القادم.
أما حل الأحزاب السياسية، فستصبح من صلاحيات العدالة فقط وسينزع هذا الحق من وزارة الداخلية. وكشف المصدر لـ«البلاد” أن دائرة الإخطار على مستوى المجلس الدستوري ستوسع لتمس رئيس المجلس الشعبي الوطني والذي عادة يعين من طرف حزب الأغلبية النيابية، وكذا مجموعة من النواب بعدما يجمعوا مجموعة من التوقيعات التي سيحدد عددها لاحقا وذلك بعدما كان حق الإخطار على مستوى المجلس الدستوري والذي له حق النظر في مدى دستورية القوانين وكذا يقتصر على رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الأمة فقط في الدستور الحالي. كما ستمس الإصلاحات السياسية التي تعهد بها الرئيس للناخبيين في حال فوزه باقتراع الخميس الفارط، بعض المواد الموجودة في الدستور الحالي .
وحسب المصدر الموثوق جدا، فإن الرئيس لم يفصل بعد في مسألة إدراج مادة في التعديلات الدستورية تنص على تعيين نائب للرئيس وعلى الأرجح يعد هذا الأمر من صلاحياته، حيث إن الدستور الحالي لا يمنعه من تعيين نائب له دون تعديل الدستور.


 

  • Mossâb Càtalaniàa · يعمل لدى ‏‎Football Is My Life‎‏
    li tab jnano tab
  • Hamadou Fekhar · Shenzhen University
    راكم رجعتوها غابة
  • Aymen Bo · الأكثر تعليقا · يعمل لدى ‏‎Étudient‎‏
    toz ,ta3raf man winta rani nasma3 fi hadi iselahate !!! hhhhhhh khorto khorto sobto cha3b gnayan mesakan
  • Seif Eddine · يعمل لدى ‏‎International Court of Justice‎‏
    وكشف المصدر لـ«البلاد” أن دائرة الإخطار على مستوى المجلس الدستوري ستوسع لتمس رئيس المجلس الشعبي الوطني والذي عادة يعين من طرف حزب الأغلبية النيابية / رئيس المجلس الشعبي الوطني له حق إخطار المجلس الدستوري في الدستور الحالي ، أنظر م 166 من دستور 1996 المعدل و المتمم سنة 2008 ، فعن أي تعديل تتحدث في هذه النقطة !!
  • Aziz Adrari · UDL sba
    هذه الامور كانت متوقعة لن يبقى للمجتمع الضعيف كلمة حق
  • Tayeb Ingenieuring
    manich aaref ou maniche fahem kifa kan ou kifah oula hada eldastore
  • Abdou Slime · Faculté de Médecine d'Oran
    ههههه...بما أنه تجرأ و غير الدستور من اجل عهدة ثالثة و رابعة فإنه سيتجرأ من يأتي بعده و يغير الدستور مثله على سنة بوتفليقه السيئة !
  • Mohamed Kaddour · الأكثر تعليقا · SAAD DAHLEB DE BLIDA
    المادة 74 من الدستور اصبحت لعبة حسب المصالح ههها تبا
 

عين إسرائيل على الجزائر

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
بوتفليقة يبقى عدوا خطيرا في نظر الصهاينة
يبدو واضحا أن الكيان الإرهابي الصهيوني لن يغفر أبدا للجزائر وقوفها الدائم وغير المشروط في صفّ فلسطين (ظالمة أو مظلومة)، لذلك يواصل هذا الكيان البغيض المسمّى بإسرائيل وضع الجزائر نصب عينيه، وقد جاءت الانتخابات الرئاسية الأخيرة لتفضح الاهتمام الصهيوني بالجزائر، ليس فقط من خلال المتابعة الدقيقة لشؤونها وتحليل ما يحدث بها وإنما كذلك من خلال ممارسة (التخلاط) بشتى الطرق المتاحة·
في الخامس عشر من نوفمبر 1988 أعلن الرئيس الرّاحل ياسر عرفات من الجزائر العاصمة قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وقد كان الإعلان تاريخيا يكفي أن يستمع إليه عاشقو فلسطين لتقشعر أبدانهم· وفي التاسع والعشرين من نوفمبر 2012 صوّتت الجمعية العامّة للأمم المتّحدة لرفع مكانة فلسطين إلى دولة مراقب في الأمم المتّحدة، وبين التاريخين شهدت القضية الفلسطينية العديد من المحطات البارزة لعبت خلالها الجزائر أدوارا مهمّة تعكس حرص الجزائريين حكومة وشعبا على الوقوف إلى جانب الأشقّاء الفلسطينيين مهما كانت الظروف، حيث لم تتخلّ الجزائر عن نضالها من أجل استقلال فلسطين حتى خلال مأساتها الوطنية، وهو الأمر الذي جعل الصهاينة يحقدون كثيرا على الجزائر·
هذا الحقد الصهيوني المعلوم على الجزائر الرّافضة لكلّ أشكال التطبيع مع الكيان الإرهابي يتجلّى بين الحين والآخر في تقارير إعلامية وتصريحات سياسية، آخرها ما كتبته الصحافة العبرية عن الانتخابات الرئاسية في الجزائر، حيث استغلّت المناسبة للتهجّم عليها والتحامل على الرئيس بوتفليقة الذي يبقى عدوا خطيرا في نظر الصهاينة، فهو (ليس أنور السادات ولا الملك حسين) وفق تعبير صحيفة (جيروزليم بوست) الصهيونية التي تدرك أنه من المستحيل أن يقبل بوتفليقة ـ العدو الدائم للصهاينة ـ توقيع اتّفاقية أو إقامة علاقة مع ما يسمى بإسرائيل· كما يدرك بنو صهيون أن العداء الجزائري لإسرائيل لا يقتصر على الرئيس بوتفليقة والسلطات في البلاد، بل هو عداء يستمدّ جذوره وقوّته من عمق الشعب الجزائر الذي يبغض الكيان الصهيوني بغضا شديدا، لذلك تحذّر تقارير صهيونية من الخطر الجزائري المحتمل وتتمنّى عدم امتلاك الجزائر للسلاح النووي· ويشير متتبّعون إلى أن الكيان الصهيوني لم يعد يخفي (اهتمامه) بالجزائر، خصوصا بعد أن أصبحت أكبر دول الوطن العربي مساحة، وهو الأمر الذي يبدو أنه لا يعجب بني صهيون الذين يتمنّون ويسعون ويخطّطون لتفتيت الأمّة الإسلامية وتمزيق كياناتها مثلما حدث من قبل مع السودان، وتتقاطع معطيات مختلفة في التأكيد على أن ما يسمّى بإسرائيل باتت تضع عينها بشكل أكثر تركيزا على الجزائر، وهو ما جعل متتبّعين يؤكّدون وجود مخطّط صهيوني خبيث يتربّص ببلادنا· وجاءت خرجة سابقة للناطق باسم الجيش الصهيوني على (الفايس بوك) لتشير إلى الاهتمام الكبير الذي يوليه الكيان الإرهابي المسمّى (إسرائيل) للجزائر، وهو اهتمام غير بريء تعكسه الرّغبة الصهيونية في ضرب وحدة واستقرار البلدان العربية الكبيرة، خصوصا تلك التي تشكّل تهديدا، مباشرا أو غير مباشر، على الكيان الصهيوني البغيض·
الناطق باسم الجيش الصهيوني طرح ـ قبل بضعة أسابيع ـ مجموعة من الأسئلة على صفحته الفايسبوكية وكذا حسابه في (تويتر)، من بينها سؤال يقول: من هو أكبر بلد عربي؟ وأعطى ثلاثة اقتراحات للإجابة: مصر - السودان ـ ليبيا، وكانت جلّ الإجابات تقريبا على السودان· بعد ذلك قام المتحدّث باسم جيش الصهاينة بنشر الإجابة، مشيرا بطريقة خبيثة إلى أنه يعلم بأن الجزائر باتت أكبر بلد عربي بعد تقسيم السودان، وهو ما اعتبره متتبّعون إشارة إلى أن (إسرائيل) تضع عينها على الجزائر التي تزعج الصهاينة على اعتبار أن الجزائريين يتّفقون على أن بني صهيون أعداء لهم، وهو ما يدركه اليهود والصهاينة الباحثون عن طرق تسمح لهم بتطبيع علاقاتهم مع العرب، وهو ما لا ترضاه الجزائر في كلّ الأحوال، وردّا على خرجة الناطق باسم الجيش الصهيوني تساءل البعض: ما الذي يخطّط له أبناء صهيون لهذا البلد الذي تكالبت عليه كلّ الظروف؟ والغريب في الأمر أن المسؤول الصهيوني حاول الظهور بمظهر المتفاجئ من غضب العرب الذين (قصفوه) على حسابه الفايسبوكي فكتب يقول: (نشرت الأسئلة على الفايس بوك وتويتر وفوجئت بأن هناك كثيرين لا يعرفون الإجابة على هذه الأسئلة الأساسية، طبعا كانت بعض التعليقات التي استعملت نظرية المؤامرة المعروفة ذريعة لعدم المعرفة -نعم، بعد تقسيم السودان أصبحت الجزائر أكبر دولة عربية مساحة، لكن السودان هي الأكبر من الأجوبة المكتوبة أعلى··· أشكركم على التعاون وأنصح من استعمل الشتيمة للتغطية على الجهل- العربية لغة أقدم وأجمل من أن تستعملونها بعباراتكم الظلامية وتعليم الحضارة الإسلامية والعربية أحسن من لغة الكراهية والتخلّف)· ويبدو أن الصهيوني البغيض قد نسي أو تناسى أن الكيان الصهيوني هو آخر من يحقّ له الحديث عن الكراهية، فما فعله ويفعله من جرائم تفوق بكثير مستوى الكراهية·
سفيان عبد الجليل


http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_21-04-2014


ســلال وزع أمـــوالها لاستـــمالة الشــــباب ورجــــال الأعمـــــال للعــــهدة الرابـــعة
البنوك الوطنية تعود إلى تسقيف القروض


 
تنظيمات البنك الجزائري تصدر قريبا في الجريدة الرسمية
انتهى بنك الجزائر من إعداد تنظيمات جديدة ستنشر خلال الأسابيع المقبلة في الجريدة الرسمية، ستسمح للبنوك الوطنية بتطبيق المعايير المصرفية المعمول بها دوليا من خلال ما يعرف بقواعد ”بال 2”، وهي القواعد الاحترازية التي تضمن مراقبة وسلامة المحافظ المالية للبنوك الوطنية.
من أهم التنظيمات تلك المتعلقة بعودة البنوك الوطنية لطلب التمويل من طرف البنك المركزي، بعد أن تقلصت السيولة البنكية على مستوى المحافظ المالية نتيجة منح قروض بمبالغ هامة في إطار التعليمات التي قدمها الوزير الأول السابق عبد المالك سلال لشراء صمت الشباب من خلال مشاريع ”أنساج” و ”أنجام” و ”كناك”، واستمالة كبار رجال الأعمال لضمهم لمؤيدي العهدة الرابعة لعبد العزيز بوتفليقة.
وأكدت مصادر من القطاع البنكي بأن هناك 3 تنظيمات جديدة ستصدر قريبا في الجريدة الرسمية، تتضمن القواعد الاحترازية التي ستعمل على تسقيف القروض الممنوحة من طرف البنوك الوطنية للمؤسسات أو المجمعات والتي لا يجب أن تتعدى معدل 25% من رأسمال البنك بالنسبة لمؤسسة أو مجمع شركات ملك لمستثمر واحد.
وقالت ذات المصادر إن هذا التنظيم جاء لتأطير منح القروض الكبرى، حتى لا تتمركز في حسابات عدد محدود من الزبائن، ما يعتبر إجراء احترازيا لتتفادى البنوك اختلالا في توازنها المالي نتيجة تقاسمها مخاطر عجز الزبائن عن تسديد مستحقاتها.
ويتضمن التنظيم الثاني، حسب نفس المصادر، رجوع البنوك الوطنية إلى طلب التمويل من البنك المركزي، بعد أن امتنعت عن ذلك لسنوات عديدة نتيجة ارتفاع فائض السيولة النقدية النائمة على مستوى جميع البنوك والتي تعدت الألف مليار دينار سنويا، ما يعتبر قاعدة طبيعية ومعتمدة في جميع بنوك العالم. غير أنه يجب على السلطات البنكية والمصرفية، حسب ذات المصادر، تحليل عودة البنوك إلى التمويل من طرف البنك المركزي، وتحديد ما إن كانت هذه الظاهرة هيكلية أو ظرفية.
بخصوص التنظيم الثالث والذي سيصدر قريبا عن البنك المركزي، أوضحت المصادر أنه يتعلق بمشاركة البنوك في تأسيس فروع وشركات أخرى، بامتلاك حصص من رأسمالها.

غلام الله: ترميم المساجد العتيقة يرقي صورة البلاد وهويتها وثقافتها

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
غلام الله: ترميم المساجد العتيقة يرقي صورة البلاد وهويتها وثقافتها
  • عدد القراءات الكلي:1 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:1 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
 صرح وزير الشؤون الدينية و الأوقاف بوعبد الله غلام الله اليوم الاثنين بقسنطينة أن ترميم و إعادة تأهيل المساجد العتيقة برسم تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" يرقي صورة الجزائروهويتها وثقافتها. وفي كلمة ألقاها في أعقاب عرض البرنامج الذي ضبطه قطاع الشؤون الدينية في إطار هذا الحدث الثقافي الهام أوضح الوزير بأن تثمين أماكن العبادة العتيقة " يسلط الضوء على أصالة الشعب الجزائري و هويته العربية الإسلامية".وأكد في هذا السياق بأن الحفاظ على المساجد عبر الوطن يدل على مدى "إصرار" الجزائريين على "إعطاء البعد الحقيقي لتاريخ و ثقافة بلدهم بالرغم من جميع محاولات محو الشخصية التي تعرض لها".وبعد أن لاحظ أن عديد مظاهرالثقافة الجزائرية تبقى "غي رمعروفة" في العالم العربي دعا غلام الله إلى "طبع جميع مؤلفات الإمام عبد الحميد بن باديس وكذا العلماء البارزين الذين عرفتهم مدينة قسنطينة".وفي هذا السياق اعتبر وزير الشؤون الدينية بأنه حان الوقت لأن تكون كتابات ومؤلفات العلماء الجزائريين" مرجعا " في العالم العربي قبل أن يدعو المسؤولين المحليين والجامعيين إلى "تثمين تراث إحدى أقدم المدن عبر العالم".وقدم للوزير عرض حول "البرنامج الخاص" بإعادة تأهيل وتثمين مساجد وزوايا المدينة العتيقة و الذي يتضمن برمجة ترميم 5 مساجد بالمدينة إضافة إلى 9 زوايا. وقد أشرف الوزير فيما بعد بأحد فنادق المدينة الجديدة علي منجلي على مراسم تسليم قروض حسنة ممنوحة من صندوق الزكاة لفائدة 100 شاب متخرج من مراكز التكوين المهني.للإشارة استهل الوزير زيارة العمل إلى قسنطينة بزيارة كل من مسجد حسان باي الذي يخضع حاليا لأشغال إعادة التأهيل و متحف أحمد باي للفنون و التعابير الشعبية التقليدية. وبالمدينة الجديدة علي منجلي عاين غلام الله ورشتي بناء مسجدين يجري إنجازهما بالوحدتين الجواريتين 7 و17 إضافة إلى مشروع إنجاز مركز ثقافي إسلامي. 

رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/national/205506-%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%3A-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AC%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AA%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%8A%D8%B1%D9%82%D9%8A-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%AA%D9%87%D8%A7.html#.U1YldKBq_t0#ixzz2zbLvholW 
 
 
 
بوتفليقة فقد 5 ملايين صوت في 5 سنوات


 
 تظهر النتائج الرسمية لرئاسيات أفريل 2014، على فرض أنها صحيحة، تراجع عدد منتخبي الرئيس بوتفليقة، بحوالي 5 ملايين صوت، مقارنة بانتخابات 2009، وهو معطى هام يُبين انخفاض شعبيته إلى أدنى مستوياتها في ظل غياب مؤسسات استطلاع الرأي في الجزائر. كما تظهر مقارنة نسبة المشاركة في هذه الانتخابات التي لم تتعد 51 بالمائة، مع باقي نسب المشاركة في العالم، “زيف” التبريرات التي ساقها وزير الداخلية في الرد على ضعف النسبة المعلنة.
خلافا لما اعتادته شعوب العالم المتحضرة، تغيب عن الحياة السياسية في الجزائر مؤسسات استطلاع الرأي، التي تبرز توجهات الرأي العام الكبرى، وتقيس شعبية رجال الحكم ومدى الرضا العام عن سياساتهم وخياراتهم الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يجعل من الانتخابات الوسيلة الوحيدة في الجزائر التي يمكن من خلالها معرفة ما يدور في “العقل الجمعي” للجزائريين.
وبطرح عدد الأصوات التي حصل عليها الرئيس بوتفليقة في رئاسيات 2014 من تلك التي حصل عليها في 2009، يتضح أن الفارق سلبي بنحو 4 ملايين و579 ألف و107 صوت، ما يعني تراجعا واضحا في عدد المقتنعين ببقاء الرجل رئيسا للدولة لعهدة رئاسية رابعة. وكان بوتفليقة قد حصل في انتخابات 2014 على 8 ملايين و332 ألف و598 صوتا، بينما حصل في انتخابات 2009 على 12 مليونا و911 ألف و705 صوت.
واللافت أن الرئيس لم ينجح في تحصيل حتى عدد الأصوات التي نالها في انتخابات 2004، والتي كانت في حدود 8 ملايين و651 ألف و723 صوت، رغم الفارق الكبير في الهيئة الناخبة التي بلغت في ذلك الوقت 18 مليون ناخب، بينما فاقت في رئاسيات 2014، 21 مليونا و871 ألف ناخب.
وباعتماد هذه الأرقام الرسمية رغم التشكيك الواسع الذي يطالها من قبل المعارضة، يتبدى أن خطاب أنصار بوتفليقة الذي يركز دائما على وجود علاقة خاصة بين الرئيس وشعبه، تجعلهم ينتخبونه مهما كانت الظروف، هو مجرد خطاب عاطفي ليس مبنيا على معطيات دقيقة، قياسا إلى أن فئة عريضة ممن اعتادوا انتخابه، قد نزعوا إلى المقاطعة في هذه الانتخابات أو اختيار أحد منافسيه أو إلى الأوراق البيضاء والملغاة التي وصل مجموعها إلى 900 ألف.
ويعزو مراقبون هذا الانخفاض المسجل في كتلة الرئيس المعتادة، إلى الاضطرابات الاجتماعية الكبيرة التي ميزت عهدته الثالثة، وإلى حالة الاقتصاد الضعيفة ومناصب العمل الهشة التي تم استحداثها، فضلا عن الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة، والتشكيك الواسع في مقدرته على الاستمرار في الحكم، وعدم اقتناع الجزائريين بالخطاب التخويفي الذي اتخذه أنصاره كدعامة أساسية للتمكين له 5 سنوات أخرى. ولا يبدو أن الرئيس بوتفليقة الذي ينتمي إلى فئة الرؤساء الكارزميين الذين يؤثر فيهم بشكل بالغ تراجع شعبيتهم، سعيد بهذا الرقم الهزيل الذي حققه، بما يحمله من رسائل واضحة لا لبس فيها عن عدم رضا غالبية الجزائريين عن سياسته.
من جانب آخر، حاول وزير الداخلية الطيب بلعيز تبرير ضعف نسبة المشاركة في الرئاسيات الجزائرية، من خلال التأكيد على أن هناك اتجاها عاما للعزوف عن الانتخابات في العالم، ولكن هذا التبرير يسقط في الماء بمجرد العلم أن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الفرنسية لسنة 2012 مثلا كان في حدود 80 بالمائة، وكانت بنسبة 75 بالمائة في الانتخابات التشريعية الإيطالية لسنة 2013 التي انبثق عنها رئيس الوزراء الإيطالي، وبلغت النسبة أيضا 73 بالمائة في الانتخابات التشريعية الإسبانية التي يعد نظامها برلمانيا. ورغم الفارق الكبير في نظام التصويت، بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 56 بالمائة. ولم تتجاوز النسبة في الجزائر حتى نسبة الانتخابات المصرية لسنة 2012 التي بلغت 51,7 بالمائة رغم الأحداث التي صاحبتها.
 
 
بعدما كانوا يتفرجون عليها وهي منقسمة، صارت تتفرج عليهم وهم منشطرون
الجزائريون يتبنون عقيدة انتخابية جديدة هندستها السلطة بمنطق “تطرفي”


 
 في ظرف 15 سنة، تبدلت “العقيدة الانتخابية” لدى الشعب الجزائري، بتبدل خارطة سياسية، أغلب مكوناتها، اصطف “طوعا” جنب السلطة، مقابل شعب مرهق من عشرية سوداء، أثنته عن المبادرة، تحت وطء الخوف من المغامرة، تارة، والرغبة في استيعاب معنى “الحياة الجميلة” ومحاولة محاكاتها بما تيسر، تارة أخرى، بعدما خسر سنوات عديدة من عمره، تائها في البحث عن الخطأ من الصواب.
 السلوك الانتخابي الجديد الذي أبان عنه الناخبون يوم الخميس 17 أفريل، ظهر في صورة شعب يبحث عن ملجأ، وحتى هؤلاء الذين أداروا ظهورهم لصناديق الاقتراع، وكأنهم، كذلك، شعب يبحث عن ملجأ، لكن نتيجة المشاركة الانتخابية التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، حيث لم تزد عن 51,70 بالمائة، نتيجة تتطلب تحليلا وتدقيقا واقعيا، ليس لأنها أضعف نسبة مشاركة في اقتراع رئاسي منذ الاستقلال، ولكن، كيف أن مسار ما قبل 17 أفريل، سار إلى 17 أفريل بمنطق نصفي، طال شعبا، نصفه الآخر لم يصوت، ولما يمتنع نصف الشعب عن التصويت لاختيار المسؤول الأول عن البلاد، (نسبة الامتناع 49,30 بالمائة حسب الرقم الرسمي) فهذه رسالة واضحة عن شرائح واسعة ناقمة من الوضع، وما يؤسف له، أن هذه الوضعية لن تجد لها تفسيرا أو سعيا إلى تبرير، لا من وزير الداخلية ولا من الحكومة بمجملها، حتى تتفادى البلاد وضعية مثيلة في المستقبل.
 الواقع أن نتائج الانتخابات التشريعية دفعت الموالين للرئيس بوتفليقة إلى إقامة الأفراح والاحتفالات، تماما كما دفعت خصومه إلى إقامة المآتم والجنائز الرمزية.. هي نزعة انتقامية متبادلة، تماما كما بني المسار الانتخابي منذ انتقال الرئيس بوتفليقة للعلاج بباريس على الانتقام، وعقب الخميس، لا أحد من الفريقين سعا إلى فك ألغام الامتناع عن التصويت، وحتى المقاطعون لم يختبروا قوتهم، بمحاولة معرفة إن كانوا فعلا قد “نجحوا”، عبر محاولة طرق مخيلات هؤلاء الذين قاطعوا، حتى وإن صدقوا القول إن المقاطعة بلغت 80 بالمائة، لأنه إذا كان هؤلاء المقاطعون ينتمون إلى وعاء انتخابي لبى دعوة المقاطعة، فهذا يعني أن المقاطعة كانت بالدرجة الأولى سياسية، خاصة إذا تم قياس ذلك بتراجع نسبة المشاركة، وحسب الأرقام الرسمية دائما بـ22 بالمائة (من 74 بالمائة سنة 2009 إلى 51 بالمائة 2014).
والغريب في الأمر أنه غالبا ما قدمت السلطة مبررات “فوق العادة” عن ضعف نسبة المشاركة، بمقارنات غير منطقية، مثلما فعل وزير الداخلية الطيب بلعيز الذي تحدث في ندوة إعلان النتائج، الجمعة، عن دولة، لم يسمها لكنها فرنسا، حيث لم تتجاوز نسبة المشاركة في محلياتها، بداية أفريل، 38 بالمائة، لكن مثل هذه المقارنات كثيرا ما لم تأت في مكانها، خاصة عندما نتحدث عن بلد يؤمن فيه المواطن بأنه فعلا يعيش في دولة مؤسسات، ودولة قانون، ودولة كرامته فيها غير قابلة للمساومة، سواء ذهب لينتخب أم لم يذهب، كما يعرف المترشح مهما كانت انتماءاته السياسية أنه تحت طائل المراقبة. ثم أن الأمر يتعلق بانتخابات محلية، يعرف المواطن الفرنسي أنها انتخابات لا تحدد توجهات دولته الكبرى، أما حقوقه فهي مصانة بموجب الدستور ملفوف بمناعة، وغير مرتبطة بصناديق الاقتراع.
أنتجت نسبة المشاركة ونسبة المقاطعة في الانتخابات الرئاسية، 17 أفريل، فارقا شاسعا في التوجهات الشعبية المرتبطة بالميولات الانتخابية لدى الجزائريين، بشكل صعب الفهم، حيال من الذي على صواب: هؤلاء الذين انتخبوا أم أولئك الذين قاطعوا؟ وبين هؤلاء الذين انتخبوا بوتفليقة والذين انتخبوا غيره، وهؤلاء الذين لم ينتخبوا أصلا؟.. صحيح أن الانتخاب سلوك تعبيري حضاري، عبر عنه ناخبون، لكن، أليس مشروعا التساؤل التالي: هل الممتنعون عن الانتخاب، قصّر في فهم أن الانتخاب سلوك حضاري أم أنهم واعون تمام الوعي بذلك، لكنهم يعتقدون أنه لا يمكن ممارسة سلوك حضاري في ظروف سياسية لا علاقة لها بالحضارة والسلوك المدني؟.. هناك خطان بتوجهات شعب، أبان عن عقيدة انتخابية متباينة والتباين بينهما خطر على المجتمع والدولة، نابع من خطر شيوع نزعة الكراهية والتطرف بين عشاق بوتفليقة وكارهي عشاق بوتفليقة.
ومهما يكن، فإن نتيجة المشاركة في الانتخابات جاءت نصفية، والملاحظ أنها حاكت مشهدا نسب إلى السلطة قبل الانتخابات، أنها منقسمة بين الدافع إلى ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة وبين الرافض لذلك.. وصور هذا المشهد للشعب وللنخبة، على أنه حقيقي، خاصة بعد أن طعم الصراع بفصول قبضة حديدية بين الرئيس بوتفليقة مع الجنرال محمد مدين، عبرت عنه صيحة عمار سعداني. لكن قبل الانتخابات وبعدها انقلبت المفاهيم: فبعدما كانت السلطة منقسمة والشعب يتفرج، أصبح الشعب منقسما والسلطة تتفرج.



لوالي السابق بشير فريك يواصل شهادته لبرنامج الحلقة المفقودة

وزراء وجنرالات ومقاولون كانوا ينهبون الريع عن طريق الولاة

عبد المنعم شيتور
الوالي السابق بشير فريك
الوالي السابق بشير فريك
صورة: (الأرشيف)
يواصل الوالي السابق بشير فريك تقديم شهادته لبرنامج "الحلقة المفقودة" على قناة الشروق، حيث يرد سهرة اليوم على الاتهامات والمضايقات وحتى التهديدات التي طالته بعد الإدلاء بشهادته حول التزوير في فترة التسعينات.
بشير فريك دافع عن شهادته بالقول أنها لا تصب في وعاء أحد من المترشحين وقال "كيف أكون مكلفا بمهمة وقد انتقدت انتخابات 99 التي فاز بها بوتفليقة وقلت أنه طالها ما نال سابقاتها من توزير"، نافيا أيضا أن تكون شهادته هي لصالح بن فليس إذ لا يعقل -حسبه- أن أخدم بن فليس بالقول أنه كان يريد مني أن أساعد مرشحه للفوز في انتخابات 99. 
أما إدانته لحكومة حمروش وفترة زروال فلم تكن سوى شهادة على وقائع لا يملك أحد نفيها، خاصة وأن حمروش وزروال لهما علم بتفاصيل الشهادة.
بشير فريك استرسل في شهادته بالحديث عن جهاز الولاة من الداخل، وكيف يتم تعيين الوالي من الجزائر والصلاحيات التي يملكها وكذلك الضغوط التي يتعرض لها من طرف المسؤولين الكبار.
بشير فريك يروي شهادات حية عن حالات النهب والاستيلاء على الريوع والعقارات بالضغط على الولاة سواء من طرف الوزراء أو الجنرالات أو المقاولين.
كما يقدم شهادته حول الوالي ومنتخبي الفيس، وكيف حسّم الصراع لصالح الإدارة وأيضا بالحديث عن الوالي والحڤرة التي تعشش في الإدارة.
الحلقة الثالثة مع بشير فريك تشاهدونها سهرة الليلة على قناة الشروق في برنامج الحلقة المفقودة.

الصـــداق وتكــــاليف العــــرس ثم شبــــح الخـــــلع

شباب يريدون الزواج ويخشون ما قبله وما بعده

ع.عماري

عند حلول فصل الربيع، يبدأ الشباب الجزائري خاصة بالنسبة للمقبلين على الزواج، في التفكير في كيفية بناء مستقبلهم مع شريكة الحياة وتكوين عش الزوجية والعيش في كنف السعادة والاستقرار، غير أن الكثير من هؤلاء يخشون القيام بأية خطوة مشجعة، بالنظر للصعوبات الكبيرة التي يواجهونها خاصة من الجانب المادي بدءا من البطالة وغلاء المعيشة وكذا المهر وغيرها من الضروريات التي تشترطها عائلة العروسة، أما بعد الزواج، فالشاب بات يخشى أن تستقوي عليه المرأة بقانون الأسرة وتلصق به بين عشية وضحاها صفة المخلوع

أصبح توفير السكن شرط أغلب الفتيات للقبول بالشاب زوجا، إضافة إلى توفير الصداق من ذهب وملابس وأحذية وغرفة النوم، بالرغم أن معظم الشباب لا يملك سكنا خاصا أو وظيفة براتب محترم، فيضطر الى كراء منزل يسكن به، لذا وجد العديد منهم الحل الافضل من أجل تخطي هذه المشاكل هو مشاركة زوجاتهم في المصاريف والأعباء وهذا الشرط لن يتحقق إلا إذا كانت الزوجة عاملة.

قبل الخطبة الشباب يشترط الفتاة العاملة
من أغرب الأمور التي باتت تحدث اليوم أن الشاب الجزائري قبل أن يتقدم لخطبة الفتاة يشترط عليها العمل خاصة في مجال التعليم أو الطب لضمان الراتب الشهري، إذ أصبح هذا الشرط من أهم العوامل التي تساهم في إنجاح مشروع الزواج، حيث يحاول الشاب إيجاد فتاة عاملة من أجل الزواج بها، قصد مشاركتها إياه في ميزانية الأسرة لتحقيق الاكتفاء الذاتي والتوازن المادي، خاصة أن ظروف الحياة الصعبة جعلتهم يفضّلون المرأة العاملة دون سواها. أصبح عمل الفتيات خلال السنوات الأخيرة طلبا ملحا لدى الشباب المقبل على الزواج وكأنه شرط من شروط تمام الزواج بالنسبة لهم، ما جعل الفتيات يفضلن العمل من أجل الظفر برجل وبدورهن أصبحت الفتيات العاملات أكثر فئة تجذب أنظار واهتمام كل من يفكر في تكوين أسرة وعيش حياة الاستقرار، وهذا نظرا لغلاء المعيشة وارتفاع المصاريف، إذ تعتبر العاملة عنصرا هاما في مساعدة زوجها على تحمّل أعباء الحياة المادية.

البحث عن وظيفة لطرد شبح العنوسة
عرف المجتمع الجزائري في السنوات الاخيرة ارتفاعا ملحوظا في عدد الفتيات العوانس وهو الشبح الذي يطاردهن ويؤرقهن وبعد أن تيقن أن السبيل الوحيد في الخلاص منه هو البحث عن وظيفة باعتبارها تجذب الشباب، أصبح العمل بالنسبة اليهن ضرورة حتمية بعدما باتت العاملات الأوفر حظا في دخول القفص الذهبي والمفضلات لدى الشباب المقبل على الزواج، حيث عملت العديد من الفتيات على ايجاد وظيفة شريفة توفر لهن راتبا شهريا كي تصرن ضمن قائمة الفتيات العاملات وتحقيق حلم الزواج. وفي هذا الصدد، عبّرت العديد من الفتيات في حديثهن لـ وقت الجزائر أنهن لا يجدن حرجا في مساعدة الزوج في المصاريف والاعباء المادية، خاصة اذا وفر هذا العمل استقرار العائلة وحقق اكتفاءها الذاتي، الى جانب هذا، ترى فتيات أخريات أن هذا الامر يصب في صالحهن، كونهن سيتمتعن باستقلالية وكذا مساواة بين أزواجهن.

الماكثات بالبيت: يفترض أن يتم اختيار الزوجة على أساس الدين، الخلق والحياء
فتيات أخريات تضاربت آراؤهن ووجهاتهن بخصوص تفضيل الشباب للعاملات في مسألة الزواج، اذ ترى بعضهن أن هذا الأمر يعد إجحافا في حقهن، واصفات الشباب بالاستغلاليين، كما أضفن في حديثهن لنا أنه من المفروض أن يتم اختيار الزوجة لأسباب أخرى، كالدين والخلق والحياء وليس الطمع في راتبها وإن كانت الفتاة عاملة هذا لا يعني استغلال راتبـــها كشرط للزواج. فالكثيرات من النســـاء عاملات لكنهن غير مؤهلات لتكوين بيت، عكس الأخريات الماكثات بالبيت واللائي يمتلكن مهارة في الطبخ وتربية الأولاد، رافضات فكرة أن تكن زوجات اخترن بسبب عملهن، كما قالت أخريات إن علاقة المودة والمحبة بين الزوجين ستكون مربوطة بالعمل والجانب المادي فقط، حيث رفضت العديد منهن أن يكون عمل الفتاة شرطا لزواجها لأن الأخلاق لا يعوضها لا العمل ولا حتى المال وهذا ما يجهل الكثيرون.
ويرجع بعض الأخصائيين سبب هذه الظاهرة الى غلاء المعيشة التي يعرفها مجتمعنا، حيث صار لزاما على الشباب أن يختار زوجة تعينه على مصاريف وأعباء الحياة اليومية، إضافة إلى تغير نظرة المجتمع للمرأة العاملة، فبعدما كانت محط تعليق وسخرية لدى الكثيرين، ها هي اليوم تعد مطلبا ملّحا وشرطا أساسيا لإنجاح مشروع الزواج، بعد أن تقلدت مختلف المناصب واستطاعت أن تنافس الرجل في مختلف الميادين.

أباء وقفوا حاجزا أمام مستقبل بناتهم
بالرغم أن الزواج يعتبر نصف الدين ويكون الطرفان من الزوج والزوجة موافقين عليه وكل فرد حر في اختيار شريك حياته وعلى حسب ديننا كل فتاة تتزوج دون إرادتها يكون زواجها باطلا، لكن هناك الكثير من الآباء والأخوة يجهلون هذه الحقائق ومنعوا على بناتهم وأخواتهم الزواج من أشخاص لأسباب تافهة.
وقد وقف الآباء حاجزا أمام مستقبل بناتهم وحرموهن من الزواج والعيش مع من اختارته قلوبهن، آباء أعمت العادات والتقاليد أعينهم وأجبروا بناتهم على الزواج من أشخـــاص غرباء عنهن وآخرون منعوا بناتهم من الزواج وتركوهن في البيت حتى بات يطلق عليهن اسم عانس وحرمن من اللآمومة لأسباب تافهة لا يستوعبها العقل، هي قصص تدمي لها القلوب، سردتها علينا بنات ضاع شبابهن وراح عمرهن وهن مكتوفات الأيـــدي .. يرون قطار العمر يسير بهن ولكن ماذا يفعل من وجد نفسه في بيت لا يمكن أن يتحدث فيه ويٌرمى برأيه في سلة المهملات.

كريمة راحت زهرة شبابها وعوضتها ملامح الشيخوخة
الأمثلة كثيرة عن هذه الظاهرة التي عاشتها مجموعة من الفتيات، لكننا فضلنا التحدث عن قصة كريمة التي سلب منها أهلها قلبها وحرموها من الأمومة. تبلغ الفتاة المذكورة من العمر 35 سنة راحت شعلة الشباب وعوضتها ملامح الشيخوخة في وقــــت مبكر، هذا ما فهمناه منها، خلال الحديث الذي جمعنا بها بعد أن شـــردت عدة مــرات وهي تروي تلك التجارب المرة التي عاشتها وما زالت تعيشها لــــحد اللحظة في هذا البيت الذي تقول عنه ما زال يضم الصراخ والألم وذكرياتي وطفولتي التي كانت مختلفة تماما عن باقي الأطفال، حتى مراهقتي كانت نقــمة علي، لتضيف أنا ذهبت ضحية سوء التفاهم الذي بين والدي أمي وأبي عندما كان عمري في 21 سنة، كان العرسان يتقــــدمون الي وكنت أرفض بحجة أني أريد أن أكمل دراستي وفي سن 24 سنة تقـــدم لي ابن خالي وكانت تجمـــعنا قصة حب عفيفة منذ الصغر، قبلت أنا واتفقت أمي وشقيقها خالي على كل شيء وطرحت أمي الموضوع على والدي الذي قبل فورا، واليوم الذي كان من المفروض أن تتم فيه خطوبتي، حدث ما لم يكن في الحسبان، إذ رفض أبي العريس وأجابهم بكل برودة أعصاب لا يوجد لدينا بنات للزواج، مرت هذه الكلمات على مسامعنا كالصاعقة، حمل خالي وزوجته ابنهما ورحلوا من المنزل وأبي رفض الكلام أو النقاش مع أي أحد في هذا الموضوع، لم أجد حلا أمامي غير البكاء والنواح لعل أبي يرجع عن قراره، لكن قلبه كان كالحجر وبعد شهر من هذه النكسة غادر ابن خالي البلاد ولم أسمع عنه أي خبر، حتى أمي لم تناقش أبي في هذا الموضوع وعادت علاقتهما مثل الاول. وبعد سنة تقدم ابن جارنا لكن المشكلة هذه المرة من أمي وقالت لي إذا قبلت بهذا العريس سأترك المنزل ومهما حدث لن أعود وستكونين أنت سبب يتم اخوتك ومنذ ذلك الحين لم أعد أرغب في الزواج أو حتى أفكر فيه وفضلت التدريس في الابتدائية لعلي أطفئ نار الأمومة التي تحرق بقلبي.

الخلع هاجس يخيف الشباب من النساء العاملات
إذا تعمّقنا في الحديث عن الظاهرة المذكورة، فإن الأمر يجرّنا حتما إلى الخوص في ظاهرة أخرى استفحلت في السنوات الأخيرة في المجتمع الجزائري، ألا وهي ظاهرة خلع النساء العاملات لأزواجهن ويكون في الكثير من الأحيان غيابيا، إذ تشير إحصاءات وزارة العدل أن أزيد من 20 ألف امرأة جزائرية معظمهن من العاملات أقدمن خلال العام الماضي على خلع أزواجهن غيابيا، ويشير الحقوقيون الى أن الرقم مرشح للارتفاع خلال الســــنة الحاليـــة وإن كانت المادة 53 ـ 54 من قانون الأسرة الجزائري قد شرّعت للمرأة الخـــلع من حقــوقها لحماية نفسها، وان النساء قد تعسفن في استخدامها حتى أصبح بعض الرجال يفاجؤون بخلـــعهم غيابيا وهو ما يدفعهم للإصرار على الانتقام.
لهذا أصبح الشباب بين المطرقة والسندان، فهم يرغبـــون في الزواج، لكنهم في ذات الوقـــت يخشون ما قبله من تكاليف وتقاليد بالية، وما يمكن أن يحدث بعده من خلافات قد تلصق بهم ذات يوم صفة المخلوع. 








مزاح بين عاملين ينتهي بجريمة قتل داخل مطعم طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 148
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
أودع الحبس عامل بمطعم بحي رحماني عاشور المعروف بباردو وسط مدينة قسنطينة، بتهمة الاعتداء المفضي إلى الموت بعد أن انتهى مزاح بينه وبين عامل آخر بجريمة قتل. الحادثة وقعت يوم 15 آفريل في حدود الساعة الخامسة والنصف ،أين تلقت مصالح الشرطة بلاغا من مصالح المستشفى الجامعي عبد الحميد ابن باديس حول  استقبال مصاب بجروح على مستوى الصدر ناجمة عن طعنة بالسلاح الأبيض جهة الإبط الأيسر، حيث استدعت حالته إخضاعه لعملية جراحية دقيقة لفظ أنفاسه أثناءها، ليتم فتح تحقيق في القضية بين أن الضحية كان يعمل بمطعم بشارع باردو الشعبي وأن الحادثة كانت عبارة عن مزاح بين الطرفين تطور إلى توجيه الفاعل لطعنة بالسلاح الأبيض أصابت الضحية بجرح عميق.
المتهم تم توقيفه على مستوى حي قدور بومدوس، وقد قدم أمام المحكمة أين أمر قاضي التحقيق بوضعه رهن الحبس المؤقت بتهمة الضرب والجرح العمدي بالسلاح الأبيض المفضي إلى وفاة. كما تمكنت مصالح الأمن الحضري الخامس عشر بنفس الولاية من توقيف جمعية أشرار مكونة من أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 23 إلى 30 سنة وذلك بعد أن ضبطوا على متن مركبة من نوع سيتروان بشارع العربي بن مهيدي وسط المدينة وبحوزتهم أسلحة بيضاء مكونة من ساطور وخنجر من نوع أوكابي وقضيب حديدي.
ن/ك


"اعطني عينيك"ألبوم جديد للسعيد لقام طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 20 أبريل 2014
عدد القراءات: 139
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

صدر ألبوم غنائي جديد لمغني الطابع السطايفي السعيد لقام يحمل 08 أغنيات من بينها " اعطني عينيك"و  " تبسيمة تكتل"و  " روحي .. روحي"من  كلمات و ألحان الفنان النوري بوساحة الذي أصبح يتعامل معه منذ نجاح ألبوم "خليو البختة"و  " او ما ادريتش" . السعيد لقام قال عن الألبوم الجديد الذي صدر عن دار روزونونس للنشر و التوزيع، بأنه  واصل التعاون  مع نفس الكاتب و الملحن لأنه أعطى لأغانيه اللمسة التي كان ينتظرها و التي أضفت  بعدا فنيا كبيرا له و للأغنية السطايفية بدليل إعادة توزيع الكثير من أغانيه الأخيرة من قبل المغنيين الشباب.مضيفا  بأنه و بالرغم من أن الألبوم الجديد جاهز إلا أنه يريد أن يتريث قليلا في توزيعه .
عبدالوهاب تمهاشت





يعكف على تسجيل "وسع بالك" و "استحمار" طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 20 أبريل 2014
عدد القراءات: 140
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
فنان الراب كريم الغانغ يتفرّغ لكتابة السيناريو
يستعد فنان الراب العنابي عبد الكريم مدوري المشهور بكريم الغانغ لتسجيل ألبومه السادس الذي يتضمن أغنيتين فرديتين و كليب مع صديقه فريد كلاميتي، بالإضافة إلى خوضه تجربة كتابة السيناريو لثالث مرة بعد "بيونة شو" و "دار البهجة" مع المخرج جعفر قاسم. الفنان أكد في اتصال بالنصر بأن أغنيتيه "وسع بالك"و "استحمار"لقيتا رواجا ملفتا عبر شبكة التواصل الاجتماعي و تجاوزت نسبة متابعة فيديو الأغنية الأولى الأربع مائة ألف مشاهدة حتى الآن، موضحا بأنه اختار كالعادة معالجة ظواهر اجتماعية مهمة كمحاولة لبعث الأمل في نفوس الشباب الذين ملوا كل شيء و فقدوا الثقة و الرغبة في الحياة مثلما جاء في أغنيته التي اختار لها عنوان"وسع بالك"، أما الأغنية الثانية الموسومة "استحمار"، يقول كريم الغانغ بأنها بمثابة منبر للرد على بعض دعاة الحرية المطلقة من أدباء و ممثلي المجتمع المدني الذين يرون مثلا في انتهاك حرمة رمضان نوعا من الحرية و ينتقدون الزي الإسلامي.
مطرب الراب الذي أثار جدلا واسعا بعد إصداره أغنية "تحية للقائد معمر القذافي"عام 2011، و التي وصلت إلى حد تلقيه تهديدات من قبل إدارة "الفايسبوك" بحذف صفحته الخاصة نهائيا إذا نشر نفس الأغنية مرة أخرى ، رغم أن الكثير من التعليقات شجعته على جرأته، كشف من جهة أخرى عن استعداده لتصوير كليب لأغنية رياضية  مع فرقة ميلانو تحمل عنوان"إنشاء الله ديزيام تور"، بالإضافة إلى تفرّغه حاليا لكتابة سيناريو سلسلة من نوع سيت كوم سيقوم بإخراجها سفيان داني و سيتم عرضها في شهر رمضان على إحدى القنوات الخاصة.
و يعد ألبوم "وسع بالك"السادس بعد "فاشهدوا"و "ماينا"و "إنذار" و "غوانتانامو" و "باست أوف" التي عرفت أغلب أغانيها نجاحا كبيرا و ردود فعل كانت محل اهتمام الصحافة العربية و بشكل خاص أغنية تحية للقائد القذافي"التي فاقت نسبة مشاهدتها الأربعين ألف مشاهدة في مدة لم تتجاوز الأربعة أيام و التي أكد بشأنها الفنان بأنه تلقى عديد الاتصالات من دكاترة الليبيين المؤيدين لطرحه القائل بأن حلف الناتو جاء لاقتسام ثروات ليبيا.
و بخصوص جولاته الفنية القادمة، قال عبد الكريم مدوري بأن لديه حفلات لم يتم بعد تحديد موعدها و أماكنها بسبب انشغال الجهات المنظمة بالرئاسيات.                                             مريم/ب

بسبب مزاح ثقيل بينهما تحول إلى شجار عنيف

شاب يطعن زميله بالعمل بسكين ويتسبب في موته

 



قدمت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية قسنطينة أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة شخص يبلغ من العمر 20 سنة عن قضية الضرب والجرح العمديين بالسلاح الأبيض المحظور أفضى إلى الوفاة .تعود وقائع القضية حين تلقت مناوبة مصالح الشرطة بلاغا من مصلحة الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي ابن باديس قسنطينة، عن استقبالها لشخص مصاب بجروح بليغة على مستوى الصدر (الجهة اليسرى تحت الإبط) استلزم إخضاعه لعملية جراحية لفظ أنفاسه الأخيرة خلالها.وعليه، فتحت مصالح الشرطة تحقيقا في القضية ليتبين أن الأمر يتعلق بالضحية العامل أثناء حياته في مطعم بشارع رحماني عاشور، وأن الفاعل هو أحد العاملين معه على مستوى ذات المطعم، حيث تطور المزاح بينهما إلى توجيه طعنة بالسلاح الأبيض من قبل الفاعل أصابت الضحية.الفاعل تم توقيفه على مستوى حي قدور بومدوس وتقديمه أمام النيابة بعد استكمال إجراءات الملف الجزائي ليتم إيداعه الحبس المؤقت.                                                         قراس الهام
 


الحدث

أطـراف زعـزعت الإستقــرار خدمـة لمصالحها، غلام الله:

ما يحدث في غرداية توظيف سياسي للفوضى

ط.ن.هـ

صرح وزير الشؤون الدينية والأوقاف، أبو عبد الله غلام الله، أمس، من قسنطينة، أن ما حدث ويحدق بمدينة غرداية، منذ أشهر، لا علاقة له بالفتنة الطائفية. مؤكدا أن سنيي وإباضيي غرداية إخوة راحوا ضحية توظيف سياسي محض للفوضى والشغب، من قبل بعض الغرباء ممن استقروا بأحياء قصديرية بالمدينة، وباشروا تجارة لا تفرق بين الحلال والحرام، مستغلين الاختلاف بين أبناء الدين الواحد، لتأجيج صراع خلق من العدم ليخدم مصالحهم الخاصة.
وأضاف الوزير بأن التوتر الحاصل بالمدينة لن يضر إلا أهلها، خصوصا وأن من أشعلوا نيران الفوضى قد نجحوا في دفع الشباب إلى الواجهة، مستغلين الدين لخدمة السياسة، والضغط من خلال العنف، وهو الأمر الذي لن يؤدي إلى أية نتيجة تذكر.
ودعا الوزير سكان المنطقة للاتحاد ضد العنف حماية لممتلكاتهم ولوطنهم قبل كل شيء، مشيرا إلى إن المساجد لن تكون طرفا في الأحداث، لأن دورها معلوم ومعروف، وما يحصل بالمدينة اكبر بكثير من أن يستطيع الأئمة وحدهم حله.
واستغل غلام الله فرصة الحديث عن المساجد، ليشن هجوما على الإعلام، بمختلف وسائله، حيث عاب عليه طريقته في التعامل مع قضايا هؤلاء، وشدد على رفضه التام لما نقلته إحدى الجرائد اليومية، مؤخرا، عن ضلوع أئمة مساجد في قضايا إجرام، وتواجدهم خلف قضبان السجون. مشيرا إلى ضرورة البعد عن مثل هذه التصرفات، التي وصفها بغير المقبولة، لذا فمن واجب الإعلام البعد عن هذه المواضيع، والتعامل مع مثل هذه القضايا على أنها تخص أشخاصا عاديين موظفين لدى الدولة، دون التركيز على صفة الإمام، لأن في ذلك إساءة كبيرة.
على صعيد آخر، عرفت زيارة الوزير إلى قسنطينة، الوقوف على عدة نقاط هامة، في مقدمتها مشروع إعادة الاعتبار لمسجد الأمير عبد القادر المهدد، بسبب انزلاقات خطيرة بساحته، حيث رصد لصالحه غلاف مالي بقيمة 500 مليار سنتيم، هذا فضلا تقديم عرض مفصل حول مشاركة قطاع الشؤون الدينية في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، التي ستشمل أساسا عدة عمليات ترميم لمعالم دينية وتاريخية هامة، فضلا عن برمجة العديد من الفعاليات والنشاطات الثقافية والدينية الدولية والوطنية. 






سطيف طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 54
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
تجار بعين الكبيرة يحتجون على إقامة معرض الخيمة العملاقة
تجمهر صباح أمس ، بجوار مركز البريد و المواصلات وسط مدينة عين الكبيرة ولاية سطيف، العشرات من تجار المدينة ،احتجاجا على نصب الخيمة العملاقة، في إطار التظاهرة التجارية و الاقتصادية التي تقوم بها مؤسسة المعارض و الصالونات، و هذا لما لهذه الخيمة حسبهم من تأثير سلبي على نشاطهم التجاري اليومي طوال أيام المعرض المقرر افتتاح فعالياته اليوم  ويدوم 15 يوما . و خوفا من تطور الأمور و حدوث انزلاقات ،قامت مصالح الأمن بالتدخل لحماية الخيمة و للفريق المكلف بتنصيبها و إقناع المحتجين بالانصراف و الاتصال بالمصالح البلدية المعنية بمنح التسريح و رخص الإستغلال لمثل هذه المؤسسات و هو ما تم، حيث تنقلت جموع التجار المحتجين إلى مقر بلدية عين الكبيرة ،أين تم استقبال مجموعة ممثلة عنهم من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي، الذي حاول إقناعهم و إطلاعهم على الأطر و الطرق القانونية المتبعة في منح الرخص لإقامة مثل هذه المعارض على تراب البلدية،حيث قامت اللجنة البلدية المعنية بذلك يضيف المير وفقا للقانون الذي يخول بإقامة معرضين على الأكثر في السنة في نفس المدينة،بالإضافة إلى العائدات المالية للبلدية و الفائدة الاقتصادية الكبيرة التي ستعود على المدينة و سكانها و على التجار أنفسهم خلال أيام العرض .
مع العلم أنه لا توجد أية نية من مسؤول الخيمة بعدم فتحها أمام الزوار في موعدها المحدد كونه يعمل في إطار قانوني و يحوز على كل الوثائق الضرورية من سجل تجاري و ترخيص الهيئات المعنية و دفع تكاليف الإيجار و غيرها ، ومن المقرر أن يفتح هذا المعرض أبوابه للزوار بداية من اليوم الثلاثاء .
عبدالوهاب تمهاشت
حجز أكثر من 13 قنطارا من أعواد التبغ المستعملة في تقليد مادة الشمة
تمكنت مصالح الشرطة القضائية بأمن دائرة حمام السخنة الواقعة جنوب شرق عاصمة الولاية سطيف، من إحباط عمليتي نقل لكميتين معتبرتين من مادة الشمــة المقلدة، الأولى كانت عبارة عن أعواد نباتية من نوع التبغ المستعملة  في عملية التقليد والتي بلغت 13,6 قنطارا، فيما كانت الثانية على شكل أكياس مقلدة موجهــة للتسويق بلغت 1500  كيسا من نفس المادة ضبطت لدى صاحب مركبة نفعية بعد عملية مطاردة.
العملية الأولى جاءت في وقت متأخر من ليلة أول أمس،حيث وبعد إجراء عملية مراقبة أمنية لإحدى الشاحنات التي كان يقودها أربعيني والتي كانت محملة بكمية معتبرة من أعواد التبغ المستعملة لتقليد مادة " الشمة " الإستهلاكية،حيث تم كشف تلك الحمولة رغم الظلام ،رغم أن صاحبهــا عمد إلى تمويهها بأغراض مختلفة.
مصالح الشرطة قامت بإعداد ملف جزائي ضد المعني أحيل إلى النيابة من أجل البت فيه،فيما تمت العمليــة الثانية اثر تفطن عناصر إحدى الدوريات الوقائية لتحرك مريب لصاحب مركبة نفعية كانت تسلك الطريق الغابي غير المعبد الواقع جنوب المدينة.
الأمر الذي دفعهم إلى سلك ذات الطريق من أجل مراقبة حمولة تلك المركبة التي لم يمثل صاحبهــا لأوامرهم  وهم بالفرار مباشرة بعد أن تفطن لتواجد عناصر الأمن  لتقوم ذات الدورية بمطاردتــه والمطالبة بتطويق المكان من قبل كل الوحدات المتواجدة في الميدان.
عملية المطاردة التي لم تستغرق وقتا طويلا،حيث أجبرت صاحب المركبة على التوقف بعد أن قام بمحاولات للتملص من رجال الشرطة للتخلص من حمولته، حيث ضبطت بحوزتــه كمية معتبرة من مادة الشمة المقلدة والمعبأة بأكياس تحمل علامة ذات جودة بلغ عددها  1539 كيسا بلاستيكيا بسعــة 30 غرام كان يقوم بنقلها المعني بنية بيعهــا بطرق غير شرعية، الكمية المحجوزة سلمت لمصالح أملاك الدولة بالعلمة، فيما تم إعداد ملف جزائي ضد المخالف وفق ما يمليه القانون بتهمة نقل وحيازة مادة الشمة المعبأة لغرض البيع بدون رخصة مع تقليد علامة تجارية.
عبدالوهاب تمهاشت





الطارف طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 57
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
أشغال الثانوية الجديدة  بالعــــــيون متوقفة منذ أزيد من 8 أشهر
أبدى أولياء التلاميذ ببلدية العيون الحدودية بالطارف ، إستياءهم إزاء ما وصفوه تماطل الجهات المعنية في تنشيط ورشات مشروع إنجاز الثانوية الجديدة والوحيدة بمنطقتهم بعد توقف الأشغال بها منذ أزيد من  8 أشهر ،  بنسبة لا تتعدى 15بالمائة وهو ما أثار مخاوفهم من مغبة أن يرهن تعطل الأشغال مواعيد استلام المشروع في آجاله المحددة  له قبل بداية الموسم الدراسي المقبل . وذكر بعض الأولياء في اتصالهم"بالنصر" بأنهم وجهوا رسائل وشكاوي للجهات المعنية من أجل التدخل لإعادة بعث المشروع لإنهاء معاناة تنقل 350تلميذا نحو ثانويات البلديات المجاورة على مسافة 20كلم كالقالة ، وأم الطبول وعين العسل في ظل المشقة التي يتكبدها التلاميذ يوميا مع مشكلة النقل المدرسي ،التي أرهقتهم وأثرت سلبا على مردودية تمدرسهم .
علاوة  على الأخطار  والاعتداءات الجسدية والتحرش بأطفالهم  ،التي أضحوا عرضة لها من قبل المنحرفين  وتلاميذ البلديات  التي يدرسون بها  .
و أضافوا بأن جميع مساعيهم باءت بالفشل في دفع الجهات المعنية ، لتسوية المشاكل من الناحية  التقنية والمالية ،مهددين في سياق متصل بتصعيد الموقف في حالة عدم إكتراث المديرية الوصية بإنهاء المشروع قبل الدخول ألاجتماعي المقبل ،بإعتبار أن مطلب  الثانوية كان حسبهم من أهل الانشغالات المرفوعة للسلطات المحلية في وقت سابق .
وقال الأولياء أن المشروع كان محل معاينة السلطات الولائية مؤخرا غير أن الأشغال لازالت متوقفة ،مناشدين الوالي التدخل العاجل لتسليط الضوء على المشكلة ودفع الجهات المعنية بإنهاء الأشغال في أقرب الآجال .
في المقابل أفادت مصادر مسؤولة بأن توقف مشروع الثانوية يرجع لمشاكل مالية  و إدارية ،من  ذلك عدم توفر الغلاف المالي المطلوب لإنهاء المشروع المقدر إجماليا ب40مليار سنتيم في وقت قام فيه المقاول بالانطلاق في الأشغال بأمواله الخاصة ،حيث أستهلك خلالها 4 ملايير سنتيم في أشغال الأساسيات .
هذا في حين لازال المعني لم يتحصل على كامل وثائقه، بما فيها المصادقة على الصفقة وتخصيص الغلاف المطلوب للمشروع ما دفع صاحب المقاولة التوقف عن مواصلة الأشغال.
و علم من مصادر أخرى أن ملف الصفقة حول للجهات المركزية مؤخرا لتخصيص المبلغ المطلوب لتغطية كلفة المشروع، ومن ثمة إعادة استئناف الأشغــــال بغية استلام الثانوية في أقرب الآجال قبل بداية الدخول المدرسي المقبل.
ق/بـــاديس
سكان وتجار عين العسل يطالبون بتحويل السوق الأسبوعي من وسط المدينة
يطالب سكان بلدية عين العسل بالطارف ، وإلى جانبهم التجار بتحويل السوق الأسبوعي من وسط الطريق على الوطني رقم 44 لما بات يسببه لهم من إزعاج وعرقلة حركة السير، ناهيك عن  الأخطار التي تحدق بهم جراء وقوع حوادث المرور  في كل مرة، بفعل احتلال الباعة  القادمين من مختلف المناطق  كل الأرصفة و الطرقات  لعرض السلع  بطرق عشوائية وفوضوية ،على مرأى الجهات المعنية.
و وصل زحف السلع إلى حد عرضها أمام مداخل منازل المواطنين ومحلات التجار وكذا المؤسسات التربوية والإدارية ،بما تسبب في وقوع مناوشات وشجارات حادة مع  الباعة، علاوة على الأوساخ التي يتركها وراءهم هؤلاء الباعة بعد مغادرتهم المكان .
و قال بعض المواطنين في اتصال مع «النصر» بأنهم رفعوا في مناسبات عديدة تقارير وشكاوي للجهات المعنية ،من أجل التدخل لتحويل مكان السوق الأسبوعي نحو فضاء ملائم ،تفاديا لزحمة المرور وعرقلة حركة السير التي تتعطل إلى الذروة كل يوم ثلاثاء ،حيث  يعاني خلالها أصحاب المركبات الأمرين  لقضاء مصالحهم و الذين يضطرون إلى قطع مسافة 900متر بوسط المدينة في ظرف لا يقل عن 20دقيقة بسبب فوضى السوق الأسبوعي و اختناق حركة المرور عن آخرها بما أثار تذمرهم ،ودفع بمستعملي الطريق خلال موعد  إقامة السوق إلى تحويل المسار عبر محاور أخرى كطريق عين أخيار عبر الوطني 84 ا للوصول إلى عاصمة الولاية  أو القالة  ومنها إلى تونس   .
في حين قالت مصادر مسؤولة أنها بصدد البحث عن مكان ملائم لتخصيصه للسوق الأسبوعي ،حيث وقع الاختيار على 3أماكن بالجهة الجنوبية للبلدية والتي سوف يتم تهيئة واحدة منها وتزويدها بكل الضروريات لتمكين الباعة  من ممارسة نشاطهم في ظروف حسنة .
ق/باديــس





بينما شرع الإسبان في ترميم مسجد الأمير عبد القادر طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 20
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
عقبات تقنية تعترض انجاز مسجد أحمد حماني بعلي منجلي
عرفت أشغال إعادة إنجاز مسجد أحمد حماني بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، عقبات تقنية تسببت في تعطيل تسليم المشروع إلى ما بعد شهر رمضان، في وقت شرع مجمع جزائري إسباني في ترميم مسجد الأمير عبد القادر، الذي ينتظر أن تنتهي به الأشغال قبل حلول تظاهرة عاصمة الثقافة العربية. و قد وقف وزير الشؤون الدينية و الأوقاف خلال زيارة عمل أجراها أمس للولاية، على عدم إتمام الأشغال بمسجد أحمد حماني الذي أعيد إنجازه بعدما تعرضت أجزاء منه للانهيار منذ عدة سنوات، حيث ذكر مكتب الدراسات بأن نسبة الأشغال به وصلت إلى 70 بالمائة، بمعنى أنه لن يسلم قبل شهر سبتمبر المقبل، لتستمر بذلك أزمة اكتظاظ المساجد في مدينة تقطنها ربع مليون نسمة و ستشهد عمليات إعادة إسكان جديدة.  و قد أكد مدير الشؤون الدينية بأن المسجد الذي يتسع لأكثر من 3400 مصلي، سيسلم خلال 5 أشهر، متحدثا عن مصادفة عقبات تقنية تتعلق بشبكات التيار الكهربائي و الصرف الصحي و يجري، حسبه، تسويتها مع الجهات المعنية، كما أضاف بأن المنشأة ستتضمن أيضا إنجاز محلات و سكنات. من جهة أخرى تفقد الوزير مشروع المركز الثقافي الإسلامي الذي انطلقت به الأشغال، بحيث خصص له قرابة 300 مليون دينار، كما زار مصلى البناء الجاهز بالوحدة الجوارية 17 و الذي يدخل في إطار برنامج استعجالي للتخفيف من أزمة نقص المساجد، التي اضطرت، رمضان الفارط، العديد من سكان علي من منجلي لأداء التراويح في الشوارع.  كما تفقد السيد أبو عبد الله غلام الله أشغال الترميم التي تخضع لها ساحة الأمير عبد القادر و قاعة المحاضرات، بعد ظهور إنزلاقات خطيرة بها باتت تهدد بانهيار المسجد بأكمله نتيجة المياه، حيث أكد مدير السكن بأن الأشغال تنتهي قبل حلول تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، مضيفا بأن الانطلاقة الفعلية للمشروع الذي نصبت ورشته قبل أسبوعين و كلّف 500 مليار سنتيم، ستكون بعد شهر رمضان المقبل من طرف مجمع جزائري اسباني، بأجل حدد بـ 11 شهرا، أما عملية وضع نظام التكييف داخ المسجد فستنهي في ظرف 6 أشهر.
ياسمين ب





فيما ينتظر مكتتبون الإستفادات منذ عشر سنوات طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 16
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
مقاضاة عشرة مرقين في السكن التساهمي عجزوا عن إنجاز المشاريع
تنتظر سلطات ولاية قسنطينة قرارات من المحكمة قبل سحب المشاريع من عشرة مرقين في السكن التساهمي ،عجزوا عن بناء السكنات وتسليمها للمكتتبين في الآجال المحددة ما أدى إلى مقاضاتهم. و أكد مدير السكن أن إجراءات التقاضي التي لجأت إليها الولاية لتسوية مشكل تأخر مشاريع السكن التساهمي ،قد شملت عشرة مرقين  أسندت لهم مجتمعين 541 سكنا لا تزال عبارة عن ورشات مفتوحة، وهي خطوة جاءت بعد سنوات من التأخر الذي عرفه هذا النمط من السكن، والذي يعد من أكثر أسباب الخروج إلى الشارع بالولاية.
حيث تشهد قسنطينة في السنوات الأخيرة محاولات مستميتة من مكتتبين لتحريك ورشات متوقفة مع مطالبة البعض بشكل مباشر بتغيير المرقين الذين فشلوا في إنجاز عدد محدود من السكنات، بعد مرور فترات تتراوح من سبع إلى عشر سنوات على انطلاق الأشغال، ويطرح البعض الآخر مشكلة مراجعة السعر وفرض مبالغ إضافية ضخمة، كما نجد مطالب أخرى متعلقة بمنح المكتتبين حق بيع المحلات وغيرها من الأسباب التي جعلت السلطات تقف عاجزة عند ملف التساهمي الذي يعد نقطة سوداء في قطاع السكن بالولاية.
وكان كل والي يعين على رأس قسنطينة يعلن بأنه سيتم سحب المشاريع، لكن ثغرة قانونية حالت دون ذلك ليظل الوضع على حاله وتزيد حالة الغضب في أوساط الفئات المعنية مع بقاء المشاريع مجرد حبر على ورق أو ورشات نبتت بها الأشواك من شدة الإهمال، وتأتي خطوة اللجوء إلى العدالة بعد فشل محاولات تحريك الأشغال عن طريق الإعذارات والتهديدات التي أطلقها أكثر من والي خلال الاجتماعات المتعلقة بالملف، حيث بلغت القضايا المحكمة العليا ولم يفصل فيها بعد. وحسب الأرقام المتحصل عليها من مديرية السكن، فإن قسنطينة عرفت تسجيل 17658  سكن تساهمي منها 12066 سكنا أنهيت بها الأشغال، وقد تم توزيع إلى غاية هذا الشهر 8442 سكنا في حين نجد  أكثر من 4000 وحدة منتهية الأشغال لكنها تفتقر للشبكات و الأشغال الخارجية ما حال دون توزيعها، أما الحصة المتبقية فتعرف تأخرات لأسباب مختلفة وقد شهدت الولاية محاولات لاقتحام بعض السكنات انتهت بالإخلاء بواسطة القوة العمومية. وقد أعلن مؤخرا الأمين العام لوزارة السكن من ولاية قسنطينة عن صدور نص قانوني يسمح بسحب المشاريع المعطلة وتحويلها إلى مرقين آخرين عن طريق صندوق ضمان الصفقات، لكن الإشكالية التي يطرحها المختصون أن نسبة قليلة من المقاولات غير مشتركة في الصندوق ،ما يمكنه أن  يشكل عائقا يحول دون تنفيذ قرار السحب ومعاقبة المقصرين.
نرجس/ك








دافع بقوة عن أئمة المساجد و اعتبرهم "خلفاء الرسول" طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 104
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
غلام الله: قاطنو الأحياء القصديرية وراء إثارة الصراع في غرداية
وجّه وزير الشؤون الدينية و الأوقاف أبو عبد الله غلام الله، اتهاما صريحا لقاطني الأحياء القصديرية في غرداية، بإثارة الصراع بين الإباضيين و المالكيين، كما دافع بقوة عن الأئمة و اعتبرهم “خُلفاء الرسول”، داعيا وسائل الإعلام إلى “عدم تتبع عوراتهم”.  و في تصريح للصحافة على هامش زيارة عمل قادته أمس لولاية قسنطينة، قال وزير الشؤون الدينية تعليقا على أعمال العنف التي تشهدها ولاية غرداية منذ أشهر، بأن الإباضيين و المالكيين، على حد سواء، مظلومون و مُعتدى عليهم من قبل “سكان قدموا من جهات مختلفة و أنجزوا أحياء قصديرية”، مضيفا بأن هذه الأحياء تحولت إلى مصدر “لتعاطي التجارة الحلال و الحرام”، قبل أن يتهم هؤلاء السكان بـ “إثارة الصراع» إلى جانب شباب آخرين، قال أنهم يريدون ممارسة السياسة عن طريق العنف، داعيا إياهم إلى التحلي بالهدوء للمساهمة، حسبه، في بناء المجتمع. كما اعترف الوزير بأن الأزمة الحاصلة تجاوزت دور مؤسسة المسجد.
من جانب آخر، خصصّ غلام الله الجزء الأكبر من مداخلة ألقاها، قبيل تقديم عرض عن مشاريع تظاهرة عاصمة الثقافة العريبة، للدفاع عن الأئمة على خلفية تناول وسائل الإعلام تورط بعضهم في قضايا جرتهم نحو أروقة العدالة، حيث قال الوزير بأن الأئمة “يقومون مقام الرسول” و “بأنهم خلفاؤه” و لهم الفضل الكبير، كما أشار، في توحيد صف الأمة و حماية المرجعية الدينية، لذلك فإن الإمام يستحق التبجيل و الاحترام، على حد قوله، متهما بعض وسائل الإعلام بنعت الأئمة بصفات لا تليق بهم، رغم اعترافه في المقابل، بأن الإمام معرض للخطأ، لكن هذا لا يعني، حسبه، تتبع عوراته، لأنه ليس موظفا و صورته تعكس صورة الجزائر، حسب وزير الشؤون الدينية الذي نفى وجود أئمة خلف القضبان، معتبرا بأن من يقول ذلك “مسيء للمساجد”.
ياسمين بوالجدري




 




دافع بقوة عن أئمة المساجد و اعتبرهم "خلفاء الرسول" طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 104
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
غلام الله: قاطنو الأحياء القصديرية وراء إثارة الصراع في غرداية
وجّه وزير الشؤون الدينية و الأوقاف أبو عبد الله غلام الله، اتهاما صريحا لقاطني الأحياء القصديرية في غرداية، بإثارة الصراع بين الإباضيين و المالكيين، كما دافع بقوة عن الأئمة و اعتبرهم “خُلفاء الرسول”، داعيا وسائل الإعلام إلى “عدم تتبع عوراتهم”.  و في تصريح للصحافة على هامش زيارة عمل قادته أمس لولاية قسنطينة، قال وزير الشؤون الدينية تعليقا على أعمال العنف التي تشهدها ولاية غرداية منذ أشهر، بأن الإباضيين و المالكيين، على حد سواء، مظلومون و مُعتدى عليهم من قبل “سكان قدموا من جهات مختلفة و أنجزوا أحياء قصديرية”، مضيفا بأن هذه الأحياء تحولت إلى مصدر “لتعاطي التجارة الحلال و الحرام”، قبل أن يتهم هؤلاء السكان بـ “إثارة الصراع» إلى جانب شباب آخرين، قال أنهم يريدون ممارسة السياسة عن طريق العنف، داعيا إياهم إلى التحلي بالهدوء للمساهمة، حسبه، في بناء المجتمع. كما اعترف الوزير بأن الأزمة الحاصلة تجاوزت دور مؤسسة المسجد.
من جانب آخر، خصصّ غلام الله الجزء الأكبر من مداخلة ألقاها، قبيل تقديم عرض عن مشاريع تظاهرة عاصمة الثقافة العريبة، للدفاع عن الأئمة على خلفية تناول وسائل الإعلام تورط بعضهم في قضايا جرتهم نحو أروقة العدالة، حيث قال الوزير بأن الأئمة “يقومون مقام الرسول” و “بأنهم خلفاؤه” و لهم الفضل الكبير، كما أشار، في توحيد صف الأمة و حماية المرجعية الدينية، لذلك فإن الإمام يستحق التبجيل و الاحترام، على حد قوله، متهما بعض وسائل الإعلام بنعت الأئمة بصفات لا تليق بهم، رغم اعترافه في المقابل، بأن الإمام معرض للخطأ، لكن هذا لا يعني، حسبه، تتبع عوراته، لأنه ليس موظفا و صورته تعكس صورة الجزائر، حسب وزير الشؤون الدينية الذي نفى وجود أئمة خلف القضبان، معتبرا بأن من يقول ذلك “مسيء للمساجد”.
ياسمين بوالجدري
 السكان يقطعون الطريق احتجاجا على انتشار السرقة
20/04/2014 10:18:00
امنة لوصيف
عين الباردة بعنابة قطع سكان منطقة عين الباردة الطريق الوطني رقم21 الرابط بين ولايتي عنابة وقالمة نهاية الأسبوع الفارط المصادف لتاريخ إجراء الانتخابات الرئاسية احتجاجا على ما أسموه بانعدام الأمن بعد حادثة سرقة أكثر من مئة رأس من الغنم من مزرعة أحد الفلاحين بعد تكبيل الحارس بسلك حديدي ووضع قطعة قماش على فمه قبل وضعه مكان القطيع الذي تم الاستيلاء عليه.





 طالب المحتجون بضرورة إلقاء القبض على الجناة ووضع حد لمثل هذه التجاوزات بمعاقبة كل من تسول له نفسه الاستيلاء أو سرقة عدد كبير من الأغنام بالمنطقة وكذا التنكيل بالحارس بطريقة بشعة. علما أن الأشخاص الذين تمكنوا من سرقة قطيع الأغنام من المزرعة المتواجدة بمنطقة عين الباردة حوالي 20 كلم عن مقر ولاية عنابة كانوا ملثمين مما حال دون الكشف عن هويتهم. وطالب هؤلاء بتدخل السلطات رفقة مصالح الأمن لمباشرة تحقيقات واسعة ومعمقة في الحادثة وتوقيف الجناة قبل أن يتمكنوا من النفاد من قبضة العدالة بعد بيع الأغنام التي طالب المحتجون بضرورة استرجاعها في أقرب الآجال هذا وقد لجأت قوات الدرك الوطني إلى توجيه المواطنين المتجهين إلى خارج ولاية عنابة إلى سلك طريق آخر عبر منطقة عين الصيد للتمكن من الوصول نحو مدينة قالمة لتفادي الازدحام والفوضى التي تشهدها الطريق رقم 21 والطرق المجاورة له  هذا وللإشارة أن عدد من الأرياف بكل من عنابة قالمة الطارف شهدت مؤخرا سلسلة من عمليات السطو المنظم على سلالة الأغنام والأبقار  والإسطبلات وباتت الظاهرة تستدعي تدخلا عاجلا قبل تأزمها

Elle a obtenu des résultats très en deçà de ses calculs

Que cache la débâcle de Louisa Hanoune ?

Par : Hafida Ameyar
Quels que soient les motifs réels du changement d’attitude de Louisa Hanoune, on retiendra que la responsable du PT, contrairement à 2009 et 2012, n’a pas crié à la fraude cette fois-ci.

La sortie, pour le moins surprenante, du leader du Parti des Travailleurs (PT), au lendemain de l’annonce des résultats préliminaires de l’élection présidentielle de 2014, suscite des interrogations. Dont celle de savoir quelles sont les raisons qui poussent Louisa Hanoune à réagir de la sorte et donc à “se réjouir” de sa chute dans les scores. Classée quatrième avec 140 253 voix représentant 1,37% des suffrages annoncés, Mme Hanoune est en effet l’une des grandes perdantes de ce scrutin. Pourtant, le jour même du vote, une fois “le devoir accompli”, la militante de l’extrême gauche nous a confié au siège de son parti, à Alger, que si elle n’est pas alignée à la première position, elle occupera la seconde place, comme en 2009 où elle avait obtenu un taux de 4,22%. Mme Hanoune a d’ailleurs fait savoir qu’il est possible, dans l’Algérie de 2014, d’être présidente de la République, estimant qu’à l’inverse du peuple algérien, les élites et le régime en place “sont rétrogrades” et sont les seuls à contester cette évidence. Auparavant, plus précisément le 14 avril dernier, la responsable du PT avait affirmé, lors d’une conférence de presse animée au siège de sa formation, que si le prochain scrutin “se déroule dans la transparence, il y aura un deuxième tour, et étant la principale force politique organisée, je serai au deuxième tour”.
Les résultats obtenus, ce 17 avril, par la seule femme candidate à la présidentielle, une candidate qui, tout au long de la campagne, a curieusement épargné le président sortant, Abdelaziz Bouteflika, en se déchaînant contre Ali Benflis, révèlent-ils alors les limites du soutien “tactique” du PT et de sa porte-parole vis-à-vis du pouvoir ? Viennent-ils refroidir l’ardeur des ambitions du Parti des travailleurs et le rappeler à l’ordre avant l’annonce des résultats définitifs ? Se manifestent-ils sous cette forme cinglante pour exiger un repentir ou s’imposent-ils comme un jeu préalablement arrangé, pour rappeler que l’heure des négociations est tout proche ? Quels que soient les motifs réels du changement d’attitude de Louisa Hanoune, on retiendra que la responsable du PT, contrairement à 2009 et 2012, n’a pas crié à la fraude cette fois-ci. “C’est une élection légitime et inattaquable. Je peux témoigner que cette fois-ci, le scrutin n’a pas été émaillé de fraude”, a-t-elle déclaré récemment au cours d’une conférence de presse.
Très conciliante, elle a témoigné n’avoir “jamais vu d’élection aussi propre depuis 1997”, en veillant à préserver les rangs de son parti et en précisant que “Bouteflika a gagné et le peuple a choisi la stabilité”.
La victoire du candidat-président est aussi “une victoire” pour le PT, a-t-elle exposé, mais en évitant de parler, comme elle l’a fait avec nous, de l’ambition du parti de “devenir la formation politique majoritaire au niveau de l’APN, pour accepter enfin d’entrer au gouvernement”. Et pour faire barrage à ceux qui dénoncent la fraude, notamment les candidats à la présidentielle ayant promis de riposter fermement et d’user pour cela de moyens légaux, Mme Hanoune a assuré que le vote des citoyens en faveur de M. Bouteflika “était franc, clair et net et ne laisse aucune place au chantage et à la manipulation du destin et de l’avenir du pays”. Concernant son score personnel, Louisa Hanoune a fini par s’accrocher à l’idée de différence entre “la conjoncture politique” de 2009 et celle de 2014. Sans trop expliciter en quoi sa formation a atteint ses “objectifs politiques”, la chef du PT a estimé que le parti a renforcé sa “position de force de décantation” dans la conjoncture présente. Mme Hanoune n’a, cependant, pas pu cacher longtemps sa perplexité devant le candidat quasi inconnu jusque-là, Abdelaziz Belaïd d'El- Moustakbal, qui a obtenu 3,036% des voix exprimées et qui l’a devancée d’une place : “Le cas Belaïd, je ne lui trouve aucune explication. Lui-même était étonné…”

H A

Commentaires  

 
#17 Khoroto 21-04-2014 16:33
En excellent lièvre, elle doit faire du sport, bien manger, perfectionner sa langue de bois et son chignon pour rester d'aplomb jusqu'au 5e mandat.
 
 
#16 HMITOUCHE 21-04-2014 16:18
Elle espère secrètement une dissolution de l'APN, ainsi elle aura une autre "temriha" réglée par le pouvoir avec notre argent. Elle aime les meetings où elle s’égosille comme une passionnera. Elle devrait avec un pour cent de votant pour elle remettre son mandat de SG à ses militants. Qu’elle ne s’inquiète surtout pas pour son parti. Le seul risque et que son remplaçant lui donnera des couleurs peut-être. Comme l’a dit quelqu’un le cimetière est rempli de gens irremplaçables.
 
 
#15 Tarbouch e tarbouchi 21-04-2014 15:39
Tout simplement, on ne peut pas mordre la main qui nous donne à manger,je m'execuse d'avance, y' a pas d'autre moyen d'expression pour me faire comprendre pour ne blessser personne, l'adage Algérien dit "El kelb ma âdh yad moulah ", "Le chien ne peut mordre la main de son maître "; valable pour tout le monde dans ce context de "corrompocratie " qui a gagné beaucoup d'espace, Louisa a une langue tranchant mais un coeur d'or trop gentil de bonne famille, ne peut pas être fort en politique politicienne qui n'est pas sa spécialité, mais dans l'avenir ( Quand fleurirait le sel)elle peut faire mieux, bonne chance en politico polique qui est son vrai espace non pollué !
Malgré tout ça Louisa aime l'Algérie, et pour ça on ne peut que l'aimer quoi qu'on dise.
Je pense qu'il faut céer la flière à l'usthb de la corrompologie Algéro-Algérien ne, pour que ds l'avenir,, faciliter la lutter contre ce fléaux, cancer des fin des temps
Mes salutation amicales pour notre chére Louisa, tou de même.
Je lui conseille de prendre des vacances tempraires pour se rattrapper, je lui souhaite bonne chance pour la construction de L'Algérie Démocratique
 
 
#14 T A W F I K 21-04-2014 15:32
Ayez le courage de reconnaître que Belaid savait trés bien travailler contrairement à vous que tous le monde a constaté que vous verser plutôt dans le sérail. Vous êtes passée de l'autre côté de la barrière madame et vous l'avez payé cher.
 
 
#13 setifois 21-04-2014 15:31
ELLE A PERDU EN ELECTORAT MAIS ELLE A GAGNE 06MDS .
 
 
#12 Nestor 21-04-2014 15:12
Une des nombreuses et merveilleuses inventions du Régime.........
 
 
#11 didi krimo 21-04-2014 13:47
Et si elle avait continuer com au début une militante contes le pouvoir malheureusement le FLN fait main basse sur tout qui est contre lui avec le chant des sirènes qi ont capté certains com louisa , des chanteurs qui eux aussi critiquer le pouvoir et la en les voit animée des émissions tv et même des foot baleurs donc chaab aussi il n est pas facile ils change de veste com un leazard qui change de couleur pour s adapter à l environnement surtout si il Ya danger
 
 
#10 Amghar_amchoum 21-04-2014 13:22
C'est pas clair? Quand elle était toute douce avec le régime, celui-ci lui attribuait un pourcentage honorable (on sait que c'est le régime qui attribue les pourcentages à sa guise). Maintenant qu'elle a osé lancé quelques piques à l'égard du défunt Bouteflissa, on lui rend la monaie
 
 
#9 citoyen7 21-04-2014 13:20
le malheur de youri gagarine ,,il a fait 17 fois le tour de la terre et il est retombé en URSS, La seule excuse de lala moulati louisa c'est d'avoir phagocyté la campagne présidentielle de 2014 pour pouvoir faire du grabuge et faire croire que le candidat benflis ne peserai pas sur l,echiquier politique face a ce grabataire du clan doujda, qui ont mis le pays sur la selette des pays a abattre par le terrorisme islamiiste salafiste raciste criminel et nihiliste sans ancrage dans ce pays des jugurtha et de abane et krim bel kacem, il reste une chose a ce peuple pour etre sauvé de ce regime voyou, malfrat et spoliateur et dictateur ,,,c'est de la jeter a la mer. tous sans exception
 
 
#8 Guest 21-04-2014 12:58
IL s avere que ,tout le monde' a compris que dette femme jouait un double jeux en ayant un pied avec le regime et l autre avec son parti pretendu dans l opposition et que son discours sur le danger de l etranger a fini a par etre obselete vu qu elle n as jamais apporté de raison sauf de simple mise en garde imaginaire .
 

Commentaires  

 
#7 dhalia 21-04-2014 12:52
elle a toujours roulé pour boutef depuis 15 ans.elle le sera également pour le futur.une pionne dans l' échiquier politique ,contre des retours pour elle et son parti.la milliardaire rouge sait nager et garder le linge.ses diatribes ont vite fait de disparaître pour être rappelé à l'ordre et rentrer dans les rangs,une pathétique dame qui ne sait même plus ou donner de la tète.
 
 
#6 makhlouf 21-04-2014 11:47
Il faut pas être un génie pour comprendre les manigoces de louiza et le pouvoir en faisant juste un petit saut dans la mémoire vous comprendrez tout de suite le contenus de sa rencontre avec gaid salah puisque la seul à y être invitée. le systeme ne surprend plus pardon je veux dire il surprend tjrs mais dans le ridicul et louiza aussi.
 
 
#5 amalou 21-04-2014 11:32
Les algériens sont capables de faire la différence entre un lèche botte et un militant sincère qu'il soit homme ou femme. avec tous les moyens qui ont été mis à disposition pour casser les forces du changement, elle n'a même pas réussi à maintenir le score qu'elle a eu a l'élection précédente. Va-t-elle avoir un minimum de décence et aller se faire oublier dans un harem aux tagarins? c'est le seul service qu'elle peut rendre au pays du trotskysme spécifique.
 
 
#4 EL-WATANI 21-04-2014 10:47
L'HEURE DE LA RETRAITE A SONNE TATA LOUISA CHAVEZ
vous avez pas écouter les conseils de vos adhérents;ni du peuple;vrai vous étiez la seule femme candidate;beauc oup de jeunes vous en adoptés comme une tata;mais vous les avez déçus chere tata chavez;vous avez comportée comme une débutante dans la politique;vous avez défendue plus le bilans de l'actuel président que vous idées;erreurs chère tata chavez;c'est plus sage de prendre votre retraite;et sortir par la grande porte;que d'etres virée;
 
 
#3 mecipsa 21-04-2014 10:46
C'est simple il suffit de regarder la débandade du monde communiste pour comprendre, les gens ne sont pas des imbéciles.
 
 
#2 karim B 21-04-2014 10:31
elle doit se retirer de la politique si elle lui reste un peu de dignité
 
 
#1 SLEHEDDINE 21-04-2014 10:23
tu ne t'arrêtera jamais.
réveille-toi !
 

Affrontements entre manifestants et policiers à Tizi-Ouzou

Par : Kouceila Tighilt
Les heurts entre un groupe de jeunes manifestants et service de sécurité ont repris aujourd’hui, 21 avril vers 15h au centre ville de Tizi-Ouzou. Les manifestants ont, dans un premier temps procédé à la fermeture de la route menant vers le centre ville au niveau de l’université Mouloud Mammeri, puis au niveau de la Tour, où des poubelles ont été incendiées. Ensuite, la foule s’est dirigée vers le centre ville où elle a été heurtée à un dispositif des forces antiémeutes. Vers 16h, un calme partiel est revenu sur place. A signaler qu’un autre dispositif est mis en place juste à l’entrée principale de la maison de la culture de Tizi-Ouzou.
K.T (Pour la Rédaction WEB/LIBERTÉ
 
 
 

Réhabilitation des immeubles à Oran

Une rallonge de 1,6 milliard de DA

Par : REGUIEG-ISSAAD. K.
Pour relancer le projet de restauration des immeubles à Oran, l'état vient  de dégager une enveloppe de 1,6 milliard de DA pour la restauration  d'une partie des immeubles.

La relance des travaux de réhabilitation et de réaménagement des immeubles à Oran semble traîner en longueur, en dépit de la disponibilité d’un pactole estimé à plus de 200 milliards de centimes. Des explications sur cette situation se voulant rassurantes sont fournies par des responsables locaux. Dans ce contexte et à l’effet de rattraper le retard dans la réalisation des travaux, l’Office de promotion et de gestion immobilière de la wilaya d’Oran (OPGI) compte lancer une vaste opération de réhabilitation touchant les immeubles situés rue de Mostaganem, boulevards Maâta-Mohamed El-habib et Larbi-Ben M’hidi, apprend-on de source concordante. Les responsables de l’OPGI se penchent actuellement sur la démarche à entreprendre concernant la rue de Mostaganem. “Des difficultés subsistent dans cette artère exiguë du centre-ville, notamment, avec le passage discontinu du tramway qui ne facilite pas la tâche des ouvriers pour les travaux de ravalement des façades”, indique-t-on. Toutes les opérations de réhabilitation d’immeubles sont menées par les services de l'Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI). Une première opération avait concerné 200 immeubles pour trois sites retenus dans la perspective de ce projet doté d’une enveloppe de 70 milliards de centimes. Une première tranche de cette enveloppe financière concerne 100 immeubles du centre-ville dont une grande partie situé entre la rue Mohamed- Khemisti et la rue Larbi Ben M'hidi.
La seconde opération de réhabilitation cible une quarantaine d'immeubles enregistrés au boulevard Maâta-Mohamed El-Habib. Une trentaine d’immeubles concentrés dans le quartier de Sidi-Houari ainsi qu’une opération portant sur 400 autres immeubles est également inscrite dans le programme des pouvoirs publics. Ce sont en tout 600 immeubles qui sont ciblés par ce projet qui englobe également une vingtaine d’immeubles situés aux alentours de la place du 1er-Novembre 1954.  Pour relancer le projet de restauration des immeubles à Oran, l'Etat vient de dégager une enveloppe de 1,6 milliard de dinars pour la restauration d'une partie des immeubles, soit 100 immeubles, répartis entre la rue Larbi Ben M'hidi, la rue Mohamed-Khemisti et la rue des Aurès. “Nous nous efforçons de mener les travaux à terme, mais nous sommes confrontés au problème lancinant de leur financement et de paiement des salaires des travailleurs qui ne sont pas rétribués de manière régulière”, affirme un responsable de la wilaya d’Oran. Pourtant, l’Etat a débloqué une enveloppe budgétaire complémentaire de l’ordre de 100 milliards de dinars dans le cadre du développement local et de l’amélioration des conditions de vie urbaine. Selon une source proche de la wilaya, les travaux devraient connaître un nouvel essor avec l’injection de cette seconde enveloppe financière pour “permettre de faire face aux inconvénients générés par les mauvaises conditions de financement et de rétribution salariale, notamment”.

K. R I
 

قضايا الفساد وفي مقدمتها ”سوناطراك” و”الخليفة” على مكتب أويحيى

ديوان رئاسة الجمهورية يتحول إلى جهاز جديد للتحقيق والتحري بأمر من بوتفليقة



سلمت المفتشية العامة للمالية، ومجلس المحاسبة، ووزارة العدل، أهم التحقيقات التي تم فتحها في قضايا الفساد، لديوان رئاسة الجمهورية، حيث تلقى مكتب وزير الدولة مدير ديوان رئاسة الجمهورية، أحمد أويحيى، سيلا من الملفات بعد أن تم تكليفه من طرف الرئيس بوتفليقة بمتابعة كل قضايا الفساد، حسب ما أكدته مصادر من محيط رئاسة الجمهورية أمس لـ”الفجر”.
قالت مصادر لـ”الفجر” إن الرئيس بوتفليقة أمر مدير ديوانه بالتدقيق في كل قضايا الفساد، انطلاقا من قضايا سوناطراك ”1” و”2”، والطريق السيار شرق غرب، وصولا إلى قضية الخليفة، وإيفاده بكل التقارير في حينها. وأشارت المصادر إلى أن أويحيى طلب من وزير المالية الذي أمر بدوره الفرق المتخصصة للمفتشية العامة للمالية، بإعداد تقرير شامل حول مختلف نشاطات سوناطراك بالداخل وبالخارج، وكذا إعداد تقارير دقيقة من طرف مجلس المحاسبة عن مصاريف الوزارات والهيئات العمومية في الخمس سنوات الماضية. وفي ذات السياق، أكدت المعلومات التي تحوزها ”الفجر” أن التحريات التي باشرها مجلس المحاسبة والمفتشية العامة للمالية، شملت كل العمليات التي قامت بها سوناطراك، ونشاط الفروع التابعة لها في مجال تسويق الغاز، ومن المرتقب أن تشمل التحقيقات أيضا شركتي ”سيبام” و”إيني ” الإيطالتين. من جهة أخرى، علمت ”الفجر” أن رئاسة الجمهورية أمرت بتحقيقات واسعة باشرها البنك المركزي الذي أوفد بعثة تضم خبراء ومحققين إلى البنوك التي تتعامل معها الشركات الأجنبية للتدقيق في الأموال التي حولتها الشركات الأجنبية في الأشهر الأخيرة، بعد شكوك حول طبيعة بعض هذه التحويلات. وتأتي العملية التي يقوم بها بنك الجزائر على مستوى عدد من الشركات الأجنبية للتحقق من التزام هذه المؤسسات بالتدابير الجديدة المنصوص عليها في قانون الصرف الذي يمنع أي تحويل إلى الخارج قبل تسديد المستحقات الضريبية. وتشمل التحقيقات التي طلبتها رئاسة الجمهورية عدة ملفات، منها مستويات الأرصدة المالية المودعة لدى البنوك، وكذا العمليات المالية التي تقوم بها الشركات، وملفات التوطين وكل ما يخص عمليات استيراد المواد الأولية والتجهيزات، والتدقيق في قيمة هذه الصفقات، والتأكد من صحة التصاريح المقدمة للسلطات مع العمليات المالية المسجلة على مستوى البنوك، لا سيما ”سيتي بنك” الأمريكي، والبنك الباريسي ”باريبا”. كما تشمل التحقيقات كل ملفات التحويل المالي التي تتم في إطار عمليات تحويل الأرباح أو استيراد الخدمات، والذي تحول إلى وسيلة تلجأ إليها الشركات الأجنبية لتبرير تحويل الأموال بعد تشديد الخناق على تحويلات الأرباح، حيث تشير الإحصائيات إلى أن مستوى التحويلات في إطار استيراد الخدمات قد فاقت العام الفارط 10 ملايير دولار.
ل. شريقي


ملف

المصور :

بــقلـم :  محدان عائشة
يـــوم :   2014-04-22
عدد النساء المدخنات في ارتفاع مقلق
مزاج وحرية أم تفاهة وتقليد

* طالبات وسيدات راقيات وذوات مناصب من المدمنات

كان التدخين بالنسبة للمرأة الغربية خلال سنوات الستينيات إلى السبعينيات يمثل مظهرا من مظاهر مساواتها مع الرجل و لم تجد حرجا و لا عائقا في تدخين سيجارتها أمام الملأ و في الأماكن العامة بكل حرية. فيما ظل الموضوع بالنسبة للمرأة العربية و منها الجزائرية  ينظر له بالمنظار السلبي الذي قد يصنف المدخنة في خانة المتمردة و يتعداه إلى أبعد من ذلك كأن توصف بالمنحرفة لكن خلال السنوات الأخيرة تغيرت النظرة الغربية و بات أصحابها يرون في التدخين سواء بالنسبة للرجل أو المرأة على حد سواء شيء من التعدي على حقوق الغير نظرا لخطورته على صحته المدخن و المتواجد بمحيطه و كثفت الجهود للإقلاع عن هذه العادة خاصة بالنسبة للمرأة حفاظا على حقوق غيرها و حفاظا على صحتها وحتى صحة جنينها ، و في نفس الوقت  انقلب الوضع عند النساء في البلاد العربية اللواتي وجدن فيه نوعاً من التباهي و الحرية و على أساس أنً" التدخين مخفف للأوجاع و الهموم" و ازداد عدد المدخنات في الجزائر فبعد أن كنَا نادرا ما نلمح مدخنة في مكان معين صار الأمر عاديا اليوم لكن في أماكن محددة و السؤال الذي يطرح نفسه هل السيجارة هي الحل و ما هي نظرة المجتمع نحو المدخنات ؟.

الكافيتريات و الحمامات ملاذ لهّن
رغم أنً  ازدياد عدد النساء المدخنات بات ملحوظا بالجزائر بما فيها الولايات الكبرى إلا أنَ معظم النساء المدخنات لا يزلن يدخن سيجاراتهن خلسة أو في حيزات مغلقة و لم تصل بهن الجرأة للخروج علنا، و للإحتكاك بأكبر عدد ممكن منهن تجدهن يتوجهن إلى مجموعة من المقاهي المختلطة و قاعات الشاي و للإشارة فإنَ الأمر يقتصر على القاعات المتواجدة بوسط المدينة أمَا بالنواحي فقلمَا توجد قاعات مختلطة و قد كشف لنا أصحابها أنَ ازدياد عدد النسوة المدخنات لم يعد أمرا ملفتا للانتباه بقدر إقبال المرأة على التدخين بشراهة بلغت المستوى الذي يدخن به الرجل أو أكثر .
و عند اقترابنا من بعض النسوة على مدار أسابيع طويلة تمكنا من معرفتهن أكثر حثيث تبين أنهن ينقسمن إلى مجموعات منهن سيدات محترمات على درجة كبيرة من الرقي و منهن من يشغلن مناصب مهمة و موظفات أو طالبات جامعيات و عبرت الكثير منهن قائلات بأنَ التدخين بالنسبة لهن انه مرتبط بمسألة التحضر و الحرية شأنه شأن اللباس ، ومنهن من تعتبره  وسيلة  من وسائل تهدئة الأعصاب و تخفيف الوجع في خضم الحياة الصعبة المليئة بالمشاكل و منهن من كان الأمر بالنسبة لها لا يتعدى مسألة فضول دخلت بها تجربة جديدة  ، أما الفئة الثانية يبدو أنَ التدخين يمثل لها صورة من صور فرض النفس في عالم اللهو و كتأشيرة للعبور إلى عالم المجون الذي دخلته سواء مرغمة أو عن اختيار فانضمامها إلى مجموعة بائعات الأجساد لا يكتمل سوى بسيجارة و قنينة حتى يسهل اصطياد فئة معينة من الزبائن الذين يفضلون هذا النوع الذي يبدو سهلا و لا يضع حدوداً أو قيودا ويبلغ الاستماع و اللهو معه أقصاه .

* .. حتى المتحجبات
و بعد احتكاكنا بالنسوة المدخنات تبين أنَ  أهم الأماكن التي يلجأن إليها للتدخين بارتياح  هي قاعات الشاي و القهوة و حيزات معينة من الجامعة أو الإقامة الجامعية  و حتى الحمامات و المراحيض إضافة إلى المكاتب المغلقة فيما كشفت أخريات أنهن سيدات متزوجات و يدخن في منازلهن رفقة أزواجهن.و كشفن أنَ أصحاب المحلات و بائعي السجائر يتعاونون معهن حيث يمكن للزبونة المدخنة أن تجعل بينها و بين البائع مجرد إشارة يفهم من خلالها مطلبها و يقدم لها علبة السجائر ملفوفة في ورق أو كيس بلاستيكي أو محفظة ليجنبها أي حرج ، و اقترابنا من هذه الفئة جعلنا نقف على واقع كشف لنا أنَ المدخنة ليست بالضرورة تلك الساقطة و لا تلك المتبرجة فكثير من البنات المحجبات و من جميع المستويات المختلفة من حيث المستوى العلمي و الاجتماعي و باختلاف الأعمار أدمن على تعاطي السجائر ومن اهم الانواع التي تستهلكها النساء منها "مالبوغو لايت وسليم...."وتعتبر من الانواع الخفيفة.  .

السيد حسين بلقوت مدير الشؤون الدينية بوهران : "التدخين حرام على المرأة والرجل"
لمعرفة حكم الشريعة في مسألة تدخين المرأة التحقنا بمديرية الشؤون الدينية بوهران حيث أفادنا مديرها السيد  بلقوت حسين مؤكدا بأنَ الدين الإسلامي يحرم التدخين على المرأة و الرجل على حد سواء و نظرا للقاعدة الفقهية القائلة "لا ضر و لا ضرار" و بحيث أن التدخين تبثث مضرته فلا يجوز تناوله لما جاء فيالآية القرآنية " وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة " وقال تعالى ( وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ ) هذا من جانب الدين أما من جهة أخرى فان المجتمع الجزائري له عاداته و قيمه و نظرته لمسألة تدخين المرأة فإنه على العموم لا يحبذ مثل هذه الأفعال و ينظر إليها بمنظار سلبي كما أنًها مسؤولة عن صحة و سلامة طفلها بدءا من مرحلته الأولى كجنين في بطنها  .


* مختصون من المركز الوطني للبحث في الأنتروبولوجيا
ارتفاع المدخنات نتاج ارتفاع النمو

و حتى يكون موضوعنا أكثر شمولية توجهنا الى المركز الوطني للبحث في الانثروبولوجيا الاجتماعية و الثقافية بوهران حيث طرحنا المسألة للنقاش بين مجموعة من الباحثين الذين تطرقوا إلى عدة نقاط تتخلص في أنَ المرأة في الجزائر و من باب المساواة قد أصبحت تشغل منصب القائد و المرشح و الوزير و كل المناصب و الأدوار مفتوحة  أمامها لممارستها باستثناء دور الإمام و من هذا المنطلق  فهي تجد أنَ أمر التدخين يدخل في إطار تلك المساواة ومنه هي لا حرج في ذلك.
أما بنظرة اجتماعية فإن التدخين هو مربوط عند عدد كبير من العامة بالغرب و الاستغراب  لكن تاريخيا فالأمر غير صحيح لأن التدخين و ما شابهه مثل تعاطي "الشمة" أو الشيشة موجودة في عدة بلدان من العالم بما فيه الجزائر و قد نقول أن النساء الجزائريات المدخنات في السنوات السابقة قد قلدن الغربيات لكن اليوم نجد أنهن انفتحن أكثر على العالم الخارجي وإذا ما صرن مقلدات فيما يتعلق بأمر التدخين فهن أكثر تقليدا للتركيات أو نساء عربيات أخريات نتيجة الموجة الضاربة من سلسلة الأفلام و المسلسلات خاصة التركية التي تركت انطباعا و بصمة بدت واضحة في ممارسات الحياة اليومية عند البنات العربيات و غيرت الكثير من السلوكيات بالأخص في المنظر الخارجي كالملابس و تسريحات الشعر... و بذلك الانتقال من التقليد الأوروبي نحو ثقافات أخرى لكن هذا لا يعني أن البنت الجزائرية ضحية موضة لأنه إذا تحدثنا عن ارتفاع عدد المدخنات فذلك نتيجة ارتفاع النمو وجود فضاءات  كشفت عن وجود نساء مدخنات إضافة الى احتلال المرأة لكل المجالات العمومية كما أن الفتاة من خلال ذلك تؤكد على أنه اختيار جاء على أساس ثبات للحرية.

* أطباء يحذرون : سرطانات وخطورة على الحمل
بعدها انتقلنا إلى مديرية الصحة و السكان و من تم الى مصلحة أمراض الربو بالمستشفى الجامعي بوهران لينتهي بنا المطاف الى مصلحة مماثلة لكن بمستشفى أول نوفمبر و عبر هذه المحطات تردد على مسامعنا اسم لبروفيسور بوهران بمصلحة أمراض الرئة الذي قيل أنه نجح من خلال حصص علاج من جعل مجموعة من  النساء والرجال يقلعون عن التدخين لكن للأسف لم نتمكن من لقائه لأنه كان رفقة مجموعة من الدكاترة  في مهمة لعدة أيام لكن عبر محطاتنا تلك لخص لنا بعض الأطباء مجموعة من الأمراض التي تصيب كل من الذكر و الأنثى على حد سواء إضافة الى أمراض خطيرة يتسبب التدخين في إلحاقها بالمرأة منها حالات أمراض القلب، سرطان الرئة، الإلتهاب القصبي والنوبات القلبية سرطان الرحم ،كما أنَ التدخين عند المرأة كثيرا ما يحرمها من نعمة الأمومة فهو قد يصعب حملها و و يقلص من فترة الخصوبة و إن حملت فان ذلك سيشكل خطرا على صحة الجنين،أما فيما يتعلق بالنساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل فهن الأكثر عرضة لاحتمال الإصابة بنوبات قلبية أو أمراض دموية و حتى سكتات دماغية.

* أراء متباينة نحو المرأة المدخنة : نظرات سلبية وأخرى بين البين
حاولنا فتح حيز للنقاش أكثر اتساعا بخصوص نظرة المجتمع للمرأة المدخنة فطرحنا السؤال على عدة أشخاص بمستويات مختلفة وقمنا بتزكية هذا النقاش بفتحه على صفحة خاصة في شبكة التواصل الاجتماعي" الفايسبوك" فجاءت التعليقات بمجملها تحمل انتقادات و نظرة سلبية للمرأة المدخنة على أساس أنها مقلدة و تعيش في محيط يملؤه الفراغ و قلة الوعي لغياب الوازع الديني فيما راح البعض ينتقد المدخنة بشدة درجة الشتم كونها لم تحافظ على هويتها التي تشترط عليها أن تلتزم بأخلاقيات المرأة الجزائرية الأصيلة فالتدخين عادة لازالت تعتبر دخيلة و لو مر عليها آلاف العصور فيما رأى البعض الآخر أنها مجرد ضحية ،بينما دافع آخر عن موقفها مؤكدا انها حرة في اختيارها قائلا " لا يمكنني أن امنع زوجتي من التدخين  في حين اسمح لنفسي بذلك فإذا ما أنا وجدت فيه حاجتي فما المانع من أن تجد هي أيضا حاجتها فيه و إن انا أتحت لنفسي ان استمتع بشرب الخمر فلما امنعها من الاستمتاع به و في حين وجدت أن الأمر مضر فهو مضر بصحة كلانا " و قد أشارت مختصة في علم الاجتماع قائلة اليوم نجد بنات الغرب يمارسن نمط عيش المسلمات لأنهن أدركن أنه راقي وآمن وصحي جدا، ويحاولن جاهدات إفساد المسلمين بالموضة المضرة بالصحة والأخلاق.
وما تدعو إليه أحد الدراسات خاصة بنساء أمريكا في الوقت الراهن من خلال دراسة علمية تنصح بموجبها الأمريكيات بالاقتداء بالمرأة المسلمة " و في تعليق آخر كتبه طبيب جراح قائلا" لقد منع التدخين في كثير من الدول التي بلغت درجة من الرقي والتقدم وإطلاق الحريات وذلك في الأماكن العامة و المشتركة لأنَ الدراسات أثبتت ثقل النتائج الوخيمة التي تلحق ليس فقط بالمدخنين بل و حتى بمن يكون في محيطه ..أما عن كون نظرة المجتمع سلبية أو غير ذلك فهذه مسالة ثانية ..... و مجموعة من الفنانين أكدوا أنهم يتعاملون بشكل دائم مع مجموعة من النساء المدخنات لكن في قرارة أنفسهم لا يرون أنهم يستحقون الاحترام لأنَ المرأة الجزائرية عليها أن تحافظ على هويتها و شخصيتها القوية و التدخين لهم بالنسبة يحط من قيمتها  ... هذا و قد اختلفت الآراء ووجهات النظر لكن يتفق الجميع على أنَ التدخين ما هو إلا عادة شبيهة بوحش يأكل الإنسان بشكل داخلي و يجعله يتآكل يوما بعد يوم.

بسبب مزاح ثقيل بينهما تحول إلى شجار عنيف

شاب يطعن زميله بالعمل بسكين ويتسبب في موته

 



قدمت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية قسنطينة أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة شخص يبلغ من العمر 20 سنة عن قضية الضرب والجرح العمديين بالسلاح الأبيض المحظور أفضى إلى الوفاة .تعود وقائع القضية حين تلقت مناوبة مصالح الشرطة بلاغا من مصلحة الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي ابن باديس قسنطينة، عن استقبالها لشخص مصاب بجروح بليغة على مستوى الصدر (الجهة اليسرى تحت الإبط) استلزم إخضاعه لعملية جراحية لفظ أنفاسه الأخيرة خلالها.وعليه، فتحت مصالح الشرطة تحقيقا في القضية ليتبين أن الأمر يتعلق بالضحية العامل أثناء حياته في مطعم بشارع رحماني عاشور، وأن الفاعل هو أحد العاملين معه على مستوى ذات المطعم، حيث تطور المزاح بينهما إلى توجيه طعنة بالسلاح الأبيض من قبل الفاعل أصابت الضحية.الفاعل تم توقيفه على مستوى حي قدور بومدوس وتقديمه أمام النيابة بعد استكمال إجراءات الملف الجزائي ليتم إيداعه الحبس المؤقت.                                                         قراس الهام

حديث عن مكافأة بلعيد ومنشقي الأرسيدي بمناصب بعد دورهم في الرئاسيات

بوتفليقة يحضّر لحكومة وطنية بوجوه من المعارضة المعتدلة



أكد محمد عبازي، أحد الوجوه التي قادت الحملة الانتخابية لصالح الرئيس بوتفليقة في الرئاسيات الماضية، أن الرئيس بوتفليقة سيعلن عن حكومة بوجوه من المعارضة ”المعتدلة”، حيث ستمنح لها بعض الحقائب، واستبعد أن تكون تلك التي قادت حملات ضده في الانتخابات الماضية، في إشارة للإسلاميين والأرسيدي، فيما تحدثت مصادر أخرى من محيط علي بن فليس، عن إدراج اسم عبد العزيز بلعيد، في قائمة الحكومة المرتقبة، وقالت مصادر من الأفافاس، أنه سيتم منح منشقو الأرسيدي الذين ساندوا الرئيس، حقائب وزارية في الحكومة القادمة. وقال محمد عبازي، في حديث مع ”الفجر”، إن الحكومة القادمة ستكون عاكسة لخريطة سياسية جديدة، للتحقيق التوازنات، وستكون المرحلة القادمة مفتوحة أمام الجميع، مع أولوية للموالاة، مضيفا أن الرئيس بوتفليقة يريد أن يدرج المعارضة في الحكومة القادمة حتى يعطي ”رمزية ومعنى للحكومة الجديدة، وعلى هذا الأساس ستكون الحكومة القادمة أكثر شمولية”، وفي رده على سؤال ”الفجر” حول امكانية التحاق المعارضة في حكومة هدفها الأساسي هو تطبيق برنامج الرئيس المنتخب، في وقت تعارض فيه برنامج الرئيس، أوضح المتحدث أن ”الحقائب التي ستتحصل عليها المعارضة هي نسبية وليست كلية، وستكون محدودة وكل شيء يتم بناء على تفاوض مسبق”، مشيرا إلى أن المعارضة التي يقصدها هي تلك التي لم تواجه الرئيس خلال الاستحقاقات الماضية. عضو قيادي بحزب جبهة القوى الاشتراكية، استبعد تماما أن يكون الحزب المعني هو الأفافاس، وأنما هم الأشخاص الذين انشقوا عن حزب التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية، أي جماعة رابح بوستة، التي ركبت موجة المساندة للرئيس وأشهرت الولاء له وعملت بمنطقة القبائل لتحقيق هدفين، الأول رفع نسبة المشاركة الانتخابية والثاني كسب مساندين للرئيس، وقد اعتمدت على علاقات القرابة والولاء لتحقيق هدفها. لكن عناصر من حملة   المترشح علي بن فليس، قالت لـ”الفجر”، أن ”عبد العزيز بلعيد، ستعرض عليه حقيبة وزارية لأنه شارك في الانتخابات في مهمة قطع الطريق أمام المترشح علي بن فليس، وهو محسوب على جناح الرئيس وأقرب منه، وستعرض عليه حقيبة وزارية لتولي مهمة، وتابعت المصادر ذاتها، أن تشكيلة لويزة حنون، ستكون مستفيدة مستقبلا ليس على مستوى الحكومة وإنما البرلمان.
شريفة عابد

دافع بقوة عن أئمة المساجد و اعتبرهم "خلفاء الرسول" طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 21 أبريل 2014
عدد القراءات: 104
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
غلام الله: قاطنو الأحياء القصديرية وراء إثارة الصراع في غرداية
وجّه وزير الشؤون الدينية و الأوقاف أبو عبد الله غلام الله، اتهاما صريحا لقاطني الأحياء القصديرية في غرداية، بإثارة الصراع بين الإباضيين و المالكيين، كما دافع بقوة عن الأئمة و اعتبرهم “خُلفاء الرسول”، داعيا وسائل الإعلام إلى “عدم تتبع عوراتهم”.  و في تصريح للصحافة على هامش زيارة عمل قادته أمس لولاية قسنطينة، قال وزير الشؤون الدينية تعليقا على أعمال العنف التي تشهدها ولاية غرداية منذ أشهر، بأن الإباضيين و المالكيين، على حد سواء، مظلومون و مُعتدى عليهم من قبل “سكان قدموا من جهات مختلفة و أنجزوا أحياء قصديرية”، مضيفا بأن هذه الأحياء تحولت إلى مصدر “لتعاطي التجارة الحلال و الحرام”، قبل أن يتهم هؤلاء السكان بـ “إثارة الصراع» إلى جانب شباب آخرين، قال أنهم يريدون ممارسة السياسة عن طريق العنف، داعيا إياهم إلى التحلي بالهدوء للمساهمة، حسبه، في بناء المجتمع. كما اعترف الوزير بأن الأزمة الحاصلة تجاوزت دور مؤسسة المسجد.
من جانب آخر، خصصّ غلام الله الجزء الأكبر من مداخلة ألقاها، قبيل تقديم عرض عن مشاريع تظاهرة عاصمة الثقافة العريبة، للدفاع عن الأئمة على خلفية تناول وسائل الإعلام تورط بعضهم في قضايا جرتهم نحو أروقة العدالة، حيث قال الوزير بأن الأئمة “يقومون مقام الرسول” و “بأنهم خلفاؤه” و لهم الفضل الكبير، كما أشار، في توحيد صف الأمة و حماية المرجعية الدينية، لذلك فإن الإمام يستحق التبجيل و الاحترام، على حد قوله، متهما بعض وسائل الإعلام بنعت الأئمة بصفات لا تليق بهم، رغم اعترافه في المقابل، بأن الإمام معرض للخطأ، لكن هذا لا يعني، حسبه، تتبع عوراته، لأنه ليس موظفا و صورته تعكس صورة الجزائر، حسب وزير الشؤون الدينية الذي نفى وجود أئمة خلف القضبان، معتبرا بأن من يقول ذلك “مسيء للمساجد”.
ياسمين بوالجدري

وهران


المصور :

بــقلـم :  ك زوايري

يـــوم :   2014-04-22

14 ألف طلب ينتظر البث

إصدار ألفي رخصة طاكسي و مقهى

أصدرت مديرية المجاهدين ألف رخصة سيارة اجرة و ألف رخصة إستغلال مقهى بعد عملية بعث نشاط اللجان الفرعية الولائية المكلفة بدراسة ملفات المجاهدين و أبناء الشهداء ممن قدموا طلبات للحصول على هذه الاعتمادات فيما أكدت لنا مصادر مسؤولة على مستوى ذات المديرية وجود 14 ألف طلب ينتظر البث فيه 
منح الالفي رخصة السالف الإشارة لها كان لفائدة المجاهدين و أبناء الشهداء و ذوي الحقوق ممن لهم الحق في الاستفادة و الحصول على هذه الر خص و التي يسمح تملكها بإمكانية إستغلالها مباشرة أو تأجيرها للغير مقابل مبالغ كراء تتراوح حسب أسعار السوق الحالية بين 5 آلاف و 10 آلاف دينار بالنسبة لرخصة سيارة أجرة و بين 7 آلاف و 12 ألف دينار فيما يتعلق برخصة فتح مقهى 
عملية دراسة الملفات المودعة للحصول على هذه الرخص تتكفل بها لجان فرعية تضم ممثلين عن مختلف القطاعات ذات الصلة باستغلال هذه الإعتمادات بما فيها المديرية الوصية و مديرية النقل و الولاية و مصالح الأمن و مديرية التجارة و غيرها من المصالح التي لها علاقة بنشاط  سيارات الطاكسي أو المقاهي 
في ذات السياق أكدت ذات المصادر بأن عملية دراسة الملفات المودعة و البالغ عددها كما سبق الذكر 14 ألف طلب تبقى مستمرة خاصة بالنظر إلى الطلب المتزايد على هذه الرخص بالسوق و بقاء المضاربة في تكاليف تأجيرها رغم وفرتها مقارنة بالسابق خلال الفترة التي كان فيها نشاط اللجان الفرعية مجمدا طيلة فترة سنوات طويلة 
 



h
Malgré les retards: Le Transrhumel sur la bonne voie
par A. M.
Le pont transrhumel n'a pas été ouvert pour le 16 avril dernier comme cela avait été envisagé un moment. Et pour cause, l'arrivage de la matière isolante contre les infiltrations d'eau qui doit être placée sur le tablier avait connu du retard. En sus, quelques jours avant cette date symbolique, un glissement de terrain et des infiltrations d'eau ont été repérées au niveau du pylône 4 et des travaux de confortement ont été lancés dans l'urgence à cette partie de l'ouvrage pour parer à toute éventualité.

Selon les informations que nous avons recueillies hier de différentes sources, notamment auprès du maître de l'ouvrage, la Direction des Travaux publics de la wilaya, la première livraison de la fameuse matière isolante vient d'arriver sur le chantier et les travaux de pose ont commencé aussitôt. « Cette opération ne posera aucun problème et au fur et à mesure des arrivages le tablier sera couvert et la livraison pourra se faire », nous a déclaré hier M. Aber, chef de service des infrastructures de base à la Direction des Travaux publics. En ce qui concerne les travaux lancés au P 4, notre interlocuteur a été rassurant et a déclaré que ceux-ci «se poursuivent encore et sont en bonne voie». Et l'information ne pourra que réconforter les citoyens qui constatent chaque jour les avancées réalisées dans le chantier, à l'instar des bretelles sur la route nationale n°3 au niveau du Chalet des Pins qui sont pratiquement terminées.

Interrogé également sur les travaux de la route reliant le pont au rond-point de la cité Ziadia, le même responsable répondra que ce chantier sera livré à la fin de l'année 2014, comme cela est prévu dans le contrat. Et, en ce qui concerne la bretelle devant relier le pont à l'autoroute Est-Ouest à partir du rond-point de Ziadia, M. Aber a affirmé que ce projet constitue un marché distinct de celui du Transrhumel. «C'est un marché à part, dit-il, et dès la réception du tronçon El-Fedj/Ziadia, la soumission sera lancée».

En ce qui concerne le prolongement vers l'aéroport Mohamed-Boudiaf de Ain El Bey, M Aber avait indiqué auparavant que ce projet n'avait pas encore bénéficié de l'enveloppe financière à délivrer par le gouvernement et le lancement de ce chantier demeure, donc, à l'état de projet. 


ليست هناك تعليقات: